• أدري أن الأهلي والاتحاد من أعرق الأندية في المنطقة بشكل عام وبلادي بشكل خاص وأعرف حق المعرفة أن تنافس الاتحاد والأهلي يمثل الرزانة بعينها حتى وأن شط قلم أو تجاوز «مصرحاتي» لكن ما يعاب على هذا التنافس أن جدة التي رعته وصانته لم يكن لها خاطر عند الاثنين.
• وأعني هنا أن مبادرة الأهلي أو الاتحاد تجاه جدة نادرة بل تكاد تكون معدومة فهل هذه الوهلة يكون لها خاطر ويحضر واحد منهم كأس آسيا لتعيش به ومن خلاله فرحا من نوع آخر!
• الأربعاء هو آخر حصة في مذاكرة أحدهما امتحان آسيا الصعب فينبغي أن تكون المذاكرة والتحضير خالية من السهر ومن التعب ومن الأرق لكي تكون النتيجة ممتازة.
• شتان بين مباراة الذهاب ومباراة الأياب فتلك التي مضت إلى حال سبيلها كان هناك شد وجذب وعناوين منهكة وانتظار أدخلنا «فرن التعب قسرا»، أما مباراة الإياب فهي أكثر هدوءا فهل للمستضيف دور في هذا أم أن كل الشحنات امتصتها مباراة الذهاب!
• ما نريده من العملاقين هو إنقاذ ما يمكن إنقاذه من سمعة الكرة السعودية التي وصلت بسبب نتائج المنتخب الأول لمركز لا يليق عملا كان أم تصنيفا!
• لن أدخل في تفاصيل التفاصيل للمباراة فتلك مسألة هي تخصص غيري من هواة اللعب على الأطراف.
• ارتفعت درجة الوعي في المدرجات لكنها انخفضت في جانب آخر معني بالتوعية أعني الإعلام الرياضي الذي اختلطت فيه المفاهيم لسبب بسيط هو أن بابه مفتوح لكل من أراد أن يقول أنا هنا!
• يفترض أن يكون عملنا في هذا الإعلام توعويا صرفا وليس مثيرا للتعصب أو مستفزا لغرائز جيل قابل للتعصب!
• يمكن أن أسمي مباراة الأربعاء بمباراة النوايا الحسنة من الجانب الرسمي والجماهيري ويمكن أن أطلق عليها إعلاميا مباراة خارج نطاق العناوين المثيرة لكن لا يمكن أن اعتبرها عادية فهي ستنقل واحدا من اثنين إلى نهائي آسيا الكبير. • من يتحدث على عدم مقدرتنا على تنظيم أي تظاهرة رياضية عالمية أو قارية أو عربية أو أيا كانت عليه أن يعرف أننا استضفنا ما يربو على ثلاثة ملايين نسمة في مساحة محدودة ونجحنا في التنظيم.
• فقط في الرياضة تحتاج إلى منشآت أما غيرها فالسواعد السعودية قادرة على التنظيم والإبهار في آن واحد.
• وعلى ذكر هذا التنظيم لابد أن أشير هنا إلى أن الدخول في معترك المطالبة بتنظيم كأس آسيا أمر ضروري والفوز به حتى لو على حساب الأحبة في الإمارات أمر مهم جدا؛ فنحن بحاجة إلى تنظيم هذه البطولة والفوز بها في آن واحد.
• شكرا للأمير الواعي عملا وتعاملا خالد الفيصل، شكرا على جهده، على وعيه، على طموحه، على اختياره عباراته في الحديث عن الحج ومكتسباته؛ فمن أمس طوى صفحة حج هذا العام، ومن اليوم فتح صفحة حج العام القادم، بودي أن أزيد لكن لغتي وأدواتي تقف عاجزة أمام منجزات هذا الأمير المنتج.
• وأعني هنا أن مبادرة الأهلي أو الاتحاد تجاه جدة نادرة بل تكاد تكون معدومة فهل هذه الوهلة يكون لها خاطر ويحضر واحد منهم كأس آسيا لتعيش به ومن خلاله فرحا من نوع آخر!
• الأربعاء هو آخر حصة في مذاكرة أحدهما امتحان آسيا الصعب فينبغي أن تكون المذاكرة والتحضير خالية من السهر ومن التعب ومن الأرق لكي تكون النتيجة ممتازة.
• شتان بين مباراة الذهاب ومباراة الأياب فتلك التي مضت إلى حال سبيلها كان هناك شد وجذب وعناوين منهكة وانتظار أدخلنا «فرن التعب قسرا»، أما مباراة الإياب فهي أكثر هدوءا فهل للمستضيف دور في هذا أم أن كل الشحنات امتصتها مباراة الذهاب!
• ما نريده من العملاقين هو إنقاذ ما يمكن إنقاذه من سمعة الكرة السعودية التي وصلت بسبب نتائج المنتخب الأول لمركز لا يليق عملا كان أم تصنيفا!
• لن أدخل في تفاصيل التفاصيل للمباراة فتلك مسألة هي تخصص غيري من هواة اللعب على الأطراف.
• ارتفعت درجة الوعي في المدرجات لكنها انخفضت في جانب آخر معني بالتوعية أعني الإعلام الرياضي الذي اختلطت فيه المفاهيم لسبب بسيط هو أن بابه مفتوح لكل من أراد أن يقول أنا هنا!
• يفترض أن يكون عملنا في هذا الإعلام توعويا صرفا وليس مثيرا للتعصب أو مستفزا لغرائز جيل قابل للتعصب!
• يمكن أن أسمي مباراة الأربعاء بمباراة النوايا الحسنة من الجانب الرسمي والجماهيري ويمكن أن أطلق عليها إعلاميا مباراة خارج نطاق العناوين المثيرة لكن لا يمكن أن اعتبرها عادية فهي ستنقل واحدا من اثنين إلى نهائي آسيا الكبير. • من يتحدث على عدم مقدرتنا على تنظيم أي تظاهرة رياضية عالمية أو قارية أو عربية أو أيا كانت عليه أن يعرف أننا استضفنا ما يربو على ثلاثة ملايين نسمة في مساحة محدودة ونجحنا في التنظيم.
• فقط في الرياضة تحتاج إلى منشآت أما غيرها فالسواعد السعودية قادرة على التنظيم والإبهار في آن واحد.
• وعلى ذكر هذا التنظيم لابد أن أشير هنا إلى أن الدخول في معترك المطالبة بتنظيم كأس آسيا أمر ضروري والفوز به حتى لو على حساب الأحبة في الإمارات أمر مهم جدا؛ فنحن بحاجة إلى تنظيم هذه البطولة والفوز بها في آن واحد.
• شكرا للأمير الواعي عملا وتعاملا خالد الفيصل، شكرا على جهده، على وعيه، على طموحه، على اختياره عباراته في الحديث عن الحج ومكتسباته؛ فمن أمس طوى صفحة حج هذا العام، ومن اليوم فتح صفحة حج العام القادم، بودي أن أزيد لكن لغتي وأدواتي تقف عاجزة أمام منجزات هذا الأمير المنتج.