تابع صاحب السمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود أمير منطقة الحدود الشمالية عودة الحجاج عبر منفذ جديدة عرعر، ووجه الجهات ذات العلاقة بتسهيل حركة الحجاج العائدين.
وفي هذا السياق استقبل منفذ جديدة عرعر مساء أمس الأول أول قوافل الحجاح العراقيين العائدين إلى العراق بعد أداء الحج، والبالغ عددهم ألف حاج تقلهم 45 حافلة.
وأشاد الحجاج العراقيون بالخدمات الجبارة التي قدمت لهم في المشاعر المقدسة معبرين عن امتنانهم على التسهيلات التي منحت لهم منذ عبورهم المنفذ حتى وصولهم إلى مكة المكرمة.
وقال الحاج علي خلدون الذي ترافقه عائلته: أقدم شكري وتقديري للجهات المعنية بشؤون الحج على التنظيم والترتيب الذي شاهدته في المشاعر المقدسة والخدمات الإنسانية المختلفة التي تقدم للحجاج.
وأضاف، أن وصول المملكة إلى هذا المستوى من التطور والنمو والتقدم في كافة المجالات يعود إلى قيادتها الحكيمة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده اللذين يسعيان دائما إلى كل ما من شأنه تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن.
الحاج محمد حسين قال ما قدمته المملكة من خدمات مختلفة في موسم الحج المنصرم يصعب على غيرها تقديمه، لاسيما مع الرعاية والاهتمام والإرشاد والخدمات الصحية المتواجدة في منى وعرفات والجمرات وبصراحة في كل مكان، فهنيئا لهذا الوطن بما وهبه الله من قيادة وحكومة رشيدة سخرت جهودها وكافة إمكاناتها لخدمة حجاج بيت الله الحرام وهذا التطور المشهود الكبير فخر لنا ولجميع العالم الاسلامي.
وفي هذا السياق استقبل منفذ جديدة عرعر مساء أمس الأول أول قوافل الحجاح العراقيين العائدين إلى العراق بعد أداء الحج، والبالغ عددهم ألف حاج تقلهم 45 حافلة.
وأشاد الحجاج العراقيون بالخدمات الجبارة التي قدمت لهم في المشاعر المقدسة معبرين عن امتنانهم على التسهيلات التي منحت لهم منذ عبورهم المنفذ حتى وصولهم إلى مكة المكرمة.
وقال الحاج علي خلدون الذي ترافقه عائلته: أقدم شكري وتقديري للجهات المعنية بشؤون الحج على التنظيم والترتيب الذي شاهدته في المشاعر المقدسة والخدمات الإنسانية المختلفة التي تقدم للحجاج.
وأضاف، أن وصول المملكة إلى هذا المستوى من التطور والنمو والتقدم في كافة المجالات يعود إلى قيادتها الحكيمة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده اللذين يسعيان دائما إلى كل ما من شأنه تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن.
الحاج محمد حسين قال ما قدمته المملكة من خدمات مختلفة في موسم الحج المنصرم يصعب على غيرها تقديمه، لاسيما مع الرعاية والاهتمام والإرشاد والخدمات الصحية المتواجدة في منى وعرفات والجمرات وبصراحة في كل مكان، فهنيئا لهذا الوطن بما وهبه الله من قيادة وحكومة رشيدة سخرت جهودها وكافة إمكاناتها لخدمة حجاج بيت الله الحرام وهذا التطور المشهود الكبير فخر لنا ولجميع العالم الاسلامي.