جسد الفنان التشكيلي حمد شراحيلي أصالة وعراقة الخيل العربي الأصيل في معظم لوحاته التشكيلية التي شارك بها الفنان في المعارض والمسابقات المحلية والدولية وعشق باشراحيلي الرسم منذ طفولته، فكانت الجدران هي أول من شهدت إبداعات أنامله الصغيرة، حيث كان يرسم عليها بالفحم ويعشق ذلك كثيرا، ولم تخلو دفاتر الدراسة من إبداعاته سواء ما كان مخصصا للرسم أو غيره حتى لفت بذلك أنظار المعلمين له وبالذات معلمي مادة التربية الفنية الذين وقفوا معه ونموا موهبته إلى أن أصبح أحد أبرز التشكيليين في المملكة.
• بدايات محمد شراحيلي بالرسم متى كانت ومن اكتشف موهبة الرسم لديه، وبمن تأثر ببداياته وإلى أي مدرسة تنتمي أعماله؟
•• بدأت الرسم من الطفولة وكنت وقتها أعشق الجدران وأحب الرسم عليها بالفحم وعلى دفاتري الخاصة بالدراسة، وحظيت بتشجيع ودعم معلمي التربية الفنية في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة وكانت بداية تعرفي على المعارض عن طريق المعارض المدرسية التي كنت أقدم فيها لوحات وشهدت انطلاقتي نحو عالم الفن وطبعا كبداية أي فنان كل شيء يحيط به من طبيعة يشده وكانت تشدني وقتها أعمال الفنان عبدالله الشلتي وأعمال الفنان سعود القحطاني في وقتها إلى أن أقام الفنان خليل حسن معرضه الأول بمدينة أبها وكنت حريصا على أن أحضر هذا المعرض وقد شدتني أعماله السريالية لما تمتلكه أعماله من الأفكار والخيال والآن أعيش تجربة ما بين شفافية اللون والحرف العربي الذي يرمز لأصالتنا العربية.
• لك العديد من المشاركات في المعارض الخارجية، بنظرك ما الذي يختلف في المعارض الخارجية عن الداخلية وماذا تضيف للفنان؟
•• المشاركات الخارجيه تضيف للفنان الشيء الكثير، أولا يعرض أعماله التشكيلية وهنا يبدأ المتلقي في التعرف على ثقافة المملكة من خلال الأعمال التشكيلية بما تحمله من ثقافة دينية وموروث وثقافة مجتمع ومن خلال تلك الرموز من البيئة التي يضعها الفنان في أعماله بشكل معاصر، فالعمل الفني لا يحتاج إلى ترجمة، فالكل يقرأ العمل من خلال خطوط الفنان وألوانه.
• أنت أحد رواد قرية المفتاحة التشكيلية بأبها.. ماذا تعني لك المفتاحة وماذا أضافت لك كفنان؟
•• المفتاحة ذلك الاسم الرائع والموقع الجميل الذي يتوسط عروس المصايف أبها.. نعم أضافت لي ولجميع الفنانين بالمنطقة الشيء الكثير فهي أعطتنا الكثير وما زالت تعطي لنا وللأجيال التي سبقتنا وللأجيال القادمة فمن خلالها تعرفت على شخصيات كبيره وتعرفت أيضاً على الناس البسطاء وتعرفت أيضاً على فنانين من وطني الحبيب من خلال المعارض والورش والندوات التي تقام بالمفتاحة، والتقيت بعدد من رؤساء ووزراء وقنصليات من خلال المفتاحة والتقيت بفنانين من الخليج والوطن العربي والدول الأوربية ومن الولايات المتحدة بالمفتاحة التي جمعت الكل تحت سقفها.. نعم استفدت أنا وغيري من الفنانين من المفتاحة.
• طبيعة أبها غنية بالكثير من التفاصيل الجميلة.. هل تستهوي تلك الطبيعة محمد شراحيلي ليجسدها بأعماله وما الذي يستهويه فيها بالضبط؟
•• أبها عروس المصايف التي تتزين بثوبها الجديد كل يوم من خلال السحب التي تكسوها بالصيف والضباب الذي يمر بنا ينعش فكرنا بخطوط جديدة.. ابها تستهوي كل تشكيلي لما تحمله من موروث كبير وغني يختلف من مدينة الى مدينة ومن قرية الى قرية تابعة لعسير.. فكل فنان أتى إلى ابها رسم سهولها وساحلها وجبالها الخضراء وصحاريها فهي تتمتع بالمناخ الرائع صيفا وشتاء وقد رسمت فيما سبق من أعمالي الواقعية والسريالية والتجريدية عن أبها الجمال التي تدعك ترسم من خلال طبيعتها ورموزها أعمالا فنية وتدعك في الساحة التشكيلية لأعوام عديدة.
• من يشاهد أعمال محمد شراحيلي يجد الخيل دائما بها.. ما السر في ذلك؟
•• في فترة من عمري كنت أعشق ركوب الخيل وعشقي له ترك له مكانا يسكن قلبي قبل عقلي فمجرد أن أضع اللوحة على الاستناد وأمسك بفرشاة الرسم وأنتهي من تخطيط العمل أجد الخيل قد أخذ مكاناً في اللوحة، هناك علاقة عشق بين عقلي الباطني والخيل.. قرأت الكثير عنه من خلال سلالاته والقصائد التي كتبت فيه.. فسكن فكري ليكون الصديق المرافق لي في أعمالي، حيث يوجد الخيل في جميع المراحل والتجارب التي مررت بها.
• بدايات محمد شراحيلي بالرسم متى كانت ومن اكتشف موهبة الرسم لديه، وبمن تأثر ببداياته وإلى أي مدرسة تنتمي أعماله؟
•• بدأت الرسم من الطفولة وكنت وقتها أعشق الجدران وأحب الرسم عليها بالفحم وعلى دفاتري الخاصة بالدراسة، وحظيت بتشجيع ودعم معلمي التربية الفنية في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة وكانت بداية تعرفي على المعارض عن طريق المعارض المدرسية التي كنت أقدم فيها لوحات وشهدت انطلاقتي نحو عالم الفن وطبعا كبداية أي فنان كل شيء يحيط به من طبيعة يشده وكانت تشدني وقتها أعمال الفنان عبدالله الشلتي وأعمال الفنان سعود القحطاني في وقتها إلى أن أقام الفنان خليل حسن معرضه الأول بمدينة أبها وكنت حريصا على أن أحضر هذا المعرض وقد شدتني أعماله السريالية لما تمتلكه أعماله من الأفكار والخيال والآن أعيش تجربة ما بين شفافية اللون والحرف العربي الذي يرمز لأصالتنا العربية.
• لك العديد من المشاركات في المعارض الخارجية، بنظرك ما الذي يختلف في المعارض الخارجية عن الداخلية وماذا تضيف للفنان؟
•• المشاركات الخارجيه تضيف للفنان الشيء الكثير، أولا يعرض أعماله التشكيلية وهنا يبدأ المتلقي في التعرف على ثقافة المملكة من خلال الأعمال التشكيلية بما تحمله من ثقافة دينية وموروث وثقافة مجتمع ومن خلال تلك الرموز من البيئة التي يضعها الفنان في أعماله بشكل معاصر، فالعمل الفني لا يحتاج إلى ترجمة، فالكل يقرأ العمل من خلال خطوط الفنان وألوانه.
• أنت أحد رواد قرية المفتاحة التشكيلية بأبها.. ماذا تعني لك المفتاحة وماذا أضافت لك كفنان؟
•• المفتاحة ذلك الاسم الرائع والموقع الجميل الذي يتوسط عروس المصايف أبها.. نعم أضافت لي ولجميع الفنانين بالمنطقة الشيء الكثير فهي أعطتنا الكثير وما زالت تعطي لنا وللأجيال التي سبقتنا وللأجيال القادمة فمن خلالها تعرفت على شخصيات كبيره وتعرفت أيضاً على الناس البسطاء وتعرفت أيضاً على فنانين من وطني الحبيب من خلال المعارض والورش والندوات التي تقام بالمفتاحة، والتقيت بعدد من رؤساء ووزراء وقنصليات من خلال المفتاحة والتقيت بفنانين من الخليج والوطن العربي والدول الأوربية ومن الولايات المتحدة بالمفتاحة التي جمعت الكل تحت سقفها.. نعم استفدت أنا وغيري من الفنانين من المفتاحة.
• طبيعة أبها غنية بالكثير من التفاصيل الجميلة.. هل تستهوي تلك الطبيعة محمد شراحيلي ليجسدها بأعماله وما الذي يستهويه فيها بالضبط؟
•• أبها عروس المصايف التي تتزين بثوبها الجديد كل يوم من خلال السحب التي تكسوها بالصيف والضباب الذي يمر بنا ينعش فكرنا بخطوط جديدة.. ابها تستهوي كل تشكيلي لما تحمله من موروث كبير وغني يختلف من مدينة الى مدينة ومن قرية الى قرية تابعة لعسير.. فكل فنان أتى إلى ابها رسم سهولها وساحلها وجبالها الخضراء وصحاريها فهي تتمتع بالمناخ الرائع صيفا وشتاء وقد رسمت فيما سبق من أعمالي الواقعية والسريالية والتجريدية عن أبها الجمال التي تدعك ترسم من خلال طبيعتها ورموزها أعمالا فنية وتدعك في الساحة التشكيلية لأعوام عديدة.
• من يشاهد أعمال محمد شراحيلي يجد الخيل دائما بها.. ما السر في ذلك؟
•• في فترة من عمري كنت أعشق ركوب الخيل وعشقي له ترك له مكانا يسكن قلبي قبل عقلي فمجرد أن أضع اللوحة على الاستناد وأمسك بفرشاة الرسم وأنتهي من تخطيط العمل أجد الخيل قد أخذ مكاناً في اللوحة، هناك علاقة عشق بين عقلي الباطني والخيل.. قرأت الكثير عنه من خلال سلالاته والقصائد التي كتبت فيه.. فسكن فكري ليكون الصديق المرافق لي في أعمالي، حيث يوجد الخيل في جميع المراحل والتجارب التي مررت بها.