• من حق المقربين جداً.. أن يعاتبوني مرة واحدة فقط..
ومن حقي عليهم أن أعاتبهم مرة واحدة أيضا..
لأنها تكفي.. وتحقق الهدف المنشود..
فإما صداً.. وإما رداً..
فإن صدوا.. فلا داعي لإعادة الكرة.. كي لا ينفضوا من حولي..
وإن ردوا.. وانتبهوا.. فهذا هو المراد.. من رب العباد!.
• عقدت وريدي.. وأحكمت رباطه..
كي لا يكبر حبك في قلبي..
وأصاب بنوبة تضخم في الصميم..
وجلطة عشق في حبي القديم!.
• المرأة.. تكره القيود.. وتقتلها الحرية..
وتظل سابحة في مساحات الهروب بينهما.. ضاااائعة!.
• عشقها بعنف.. بعد أن طلقها..
سألته.. لماذا كل هذا الحب الآن.. وأين كان؟..
قال.. الحب المفروض لا يستهويني.. ولا يمس مشاعري..
قالت.. وحبك الآن لا يرضيني ولا أشعر به..
فنحن نسير على خطوط متوازية.. لن تلتقي أبداً!.
•• همسات: مانع العتيبة:
(أهلا حبيبي أنت من ... أرجعت للعين النظر
ومسحت دمعة حزنها ... بلقائنا تحت المطر
لما أتيت لموعدي ... متحدياً غيم الخطر
أيقنت أن الحب في ... لأعماق قلبينا انتصر)
ومن حقي عليهم أن أعاتبهم مرة واحدة أيضا..
لأنها تكفي.. وتحقق الهدف المنشود..
فإما صداً.. وإما رداً..
فإن صدوا.. فلا داعي لإعادة الكرة.. كي لا ينفضوا من حولي..
وإن ردوا.. وانتبهوا.. فهذا هو المراد.. من رب العباد!.
• عقدت وريدي.. وأحكمت رباطه..
كي لا يكبر حبك في قلبي..
وأصاب بنوبة تضخم في الصميم..
وجلطة عشق في حبي القديم!.
• المرأة.. تكره القيود.. وتقتلها الحرية..
وتظل سابحة في مساحات الهروب بينهما.. ضاااائعة!.
• عشقها بعنف.. بعد أن طلقها..
سألته.. لماذا كل هذا الحب الآن.. وأين كان؟..
قال.. الحب المفروض لا يستهويني.. ولا يمس مشاعري..
قالت.. وحبك الآن لا يرضيني ولا أشعر به..
فنحن نسير على خطوط متوازية.. لن تلتقي أبداً!.
•• همسات: مانع العتيبة:
(أهلا حبيبي أنت من ... أرجعت للعين النظر
ومسحت دمعة حزنها ... بلقائنا تحت المطر
لما أتيت لموعدي ... متحدياً غيم الخطر
أيقنت أن الحب في ... لأعماق قلبينا انتصر)