** ما تضمنه الخبر المنشور تحت عنوان (صرف قرض بدون أرض خلال شهر) الذي كشفت فيه مصادر في صندوق التنمية العقاري عن صدور الإعلان للمتقدمين على قرض عقاري بدون شرط تملك الأرض.. أثار رأي القراء الذين علقوا بالتالي:
ـ صلاح الحربي:
نأمل تطبيقه كما ذكر في الخبر
ـ خالد الغرابي:
هناك حل لمشكلة الإسكان بإقامة ضواح خارج المدن متكاملة المرافق ووصلها بالمدن بقطارات سريعة وتأسيس شركة مساهمة كبرى تشرف عليها لجنة حكومية أهلية لتنفيذ البنى التحتية والمرافق على أحدث طراز وبهذا الحل ستنخفض قيمة الأراضي البيضاء والصفراء داخل المدن وخلال خمسة أعوام نكون قد أنهينا أزمة الإسكان.
ـ حربي الشرق:
كيف الصرف بعد شهر والأولوية لمن قدم على قرض وعنده أرض؟
ـ ابن شبنان:
نريد صرف القرض المعجل حيث يعطى الشخص مبلغ 500 ألف والبنك الموقع على الاتفاقية 500 ألف أخرى وتسترد أقساطا وتنحل مشكلة الإسكان.
ـ أبو هادي:
الله يعطيكم العافية بصراحة خبر مفرح.
ـ منصور الزيلعي:
توجد مساحات من أراضي الدولة عمروها ووزعوها على المواطنين حسب الأولوية.
ـ مواطن صالح:
نطالب بالعدالة في توزيع القروض أي بالأقدمية.
** وعلق القراء على ما نشر تحت عنوان (تجاوز الحد المانع يسقط ويخفض الضمان عن 111865 مستفيدا» وما جاء في الخبر عندما كشف مدير عام مركز الحاسب الآلي وتقنية المعلومات في الضمان الاجتماعي عن إسقاط مستفيدين من كشوفات المستحقين للضمان بسبب زيادة الحد المانع.. وكانت التعليقات كالتالي:
ـ الكديسي:
الغلاء موجود وكل يوم في ازدياد.. لماذا كل هذا فالأمور لا تطاق.
ـ أبو يوسف:
783 ريالا و258 ريالا هل تعتبر ذات جدوى هذه الأيام ماذا يمكن أن يفعل بها المستفيد.
ـ عبدالله الشهري:
أنا لست ضد مبدأ التكافل الاجتماعي ولكن يجب أن يصرف للمستحقين فعليا.
ـ علي الغامدي:
المفروض أن تساعدوا المتقاعدين لأنهم يفرحون عند نزول الضمان لأنه يعتبر دخلا إضافيا أرجو أن تراجعوا حساباتكم.
ـ أمير الشرق:
يا موظفي الضمان الاجتماعي لا تتشطروا على الضعاف كلنا نعلم أن خادم الحرمين لم يقصر مع أبنائه وكلف وزارة المالية بدعم الفقراء.
ـ سماح عبدالعزيز:
أتمنى أن يعاد النظر في هذا القرار.. هناك أسر ضعيفة تعيش على الضمان لا تحرموهم.
ـ سعيد الزهراني:
عوائل كثيرة حالتهم متأزمة من هذا القرار، وكانوا ينتظرون قرارات تفرح قلوبهم.
ـ كمال عسيري:
كل سنة لديهم نظام بالضمان فتارة يصرفون المقطوعة سنويا وتارة يجعلونها كل سنتين، ويا ليت المقطوعة تكفي لإيجار المنزل.
ـ صلاح الحربي:
نأمل تطبيقه كما ذكر في الخبر
ـ خالد الغرابي:
هناك حل لمشكلة الإسكان بإقامة ضواح خارج المدن متكاملة المرافق ووصلها بالمدن بقطارات سريعة وتأسيس شركة مساهمة كبرى تشرف عليها لجنة حكومية أهلية لتنفيذ البنى التحتية والمرافق على أحدث طراز وبهذا الحل ستنخفض قيمة الأراضي البيضاء والصفراء داخل المدن وخلال خمسة أعوام نكون قد أنهينا أزمة الإسكان.
ـ حربي الشرق:
كيف الصرف بعد شهر والأولوية لمن قدم على قرض وعنده أرض؟
ـ ابن شبنان:
نريد صرف القرض المعجل حيث يعطى الشخص مبلغ 500 ألف والبنك الموقع على الاتفاقية 500 ألف أخرى وتسترد أقساطا وتنحل مشكلة الإسكان.
ـ أبو هادي:
الله يعطيكم العافية بصراحة خبر مفرح.
ـ منصور الزيلعي:
توجد مساحات من أراضي الدولة عمروها ووزعوها على المواطنين حسب الأولوية.
ـ مواطن صالح:
نطالب بالعدالة في توزيع القروض أي بالأقدمية.
** وعلق القراء على ما نشر تحت عنوان (تجاوز الحد المانع يسقط ويخفض الضمان عن 111865 مستفيدا» وما جاء في الخبر عندما كشف مدير عام مركز الحاسب الآلي وتقنية المعلومات في الضمان الاجتماعي عن إسقاط مستفيدين من كشوفات المستحقين للضمان بسبب زيادة الحد المانع.. وكانت التعليقات كالتالي:
ـ الكديسي:
الغلاء موجود وكل يوم في ازدياد.. لماذا كل هذا فالأمور لا تطاق.
ـ أبو يوسف:
783 ريالا و258 ريالا هل تعتبر ذات جدوى هذه الأيام ماذا يمكن أن يفعل بها المستفيد.
ـ عبدالله الشهري:
أنا لست ضد مبدأ التكافل الاجتماعي ولكن يجب أن يصرف للمستحقين فعليا.
ـ علي الغامدي:
المفروض أن تساعدوا المتقاعدين لأنهم يفرحون عند نزول الضمان لأنه يعتبر دخلا إضافيا أرجو أن تراجعوا حساباتكم.
ـ أمير الشرق:
يا موظفي الضمان الاجتماعي لا تتشطروا على الضعاف كلنا نعلم أن خادم الحرمين لم يقصر مع أبنائه وكلف وزارة المالية بدعم الفقراء.
ـ سماح عبدالعزيز:
أتمنى أن يعاد النظر في هذا القرار.. هناك أسر ضعيفة تعيش على الضمان لا تحرموهم.
ـ سعيد الزهراني:
عوائل كثيرة حالتهم متأزمة من هذا القرار، وكانوا ينتظرون قرارات تفرح قلوبهم.
ـ كمال عسيري:
كل سنة لديهم نظام بالضمان فتارة يصرفون المقطوعة سنويا وتارة يجعلونها كل سنتين، ويا ليت المقطوعة تكفي لإيجار المنزل.