-A +A
**جاءت تعليقات القراء على ما نشرته «عكاظ» في عددها 16916 تحت عنوان «تتواجد قبل لوحات السرعة الإرشادية .. انتبه خلفك ساهر» والذي تساءل فيه الكثيرون عن ساهر هل هو توعوي أو مجرد معاقب وكانت التعليقات كالتالي:
ـ أحمد باشا:
أتمنى أن يجعلوا ساهر في كل شارع.
ـ ناصر عمر:
لماذا هذا الاختباء.
ـ إبراهيم العنزي:
حقيقة .. ساهر أغنى جهة في العالم.
ـ شاهر أنس:
نحن مع النظام نقف له احتراما وننكر على السائقين العابثين تصرفاتهم الطائشة .. لكن أن يكون ساهر مشروعا ربحيا (يصطاد) ضحاياه بطرق مشبوهة فهذا ما لا يرضاه ولاة الأمر الذين وضعوا فيه ثقتهم.
ـ أبو عدي:
ساهر يا ساهر نسفت الجيب وجرحت المشاعر .
ـ أحمد:
صحيح أن ساهر للحد من السرعة وخاصة المتهورين اللي ما يقدرون العواقب، لكن في نفس الوقت سحب من جيوب الناس بالتخبي.
ـ سعيد:
ساهر وضع للحماية وليس كما يقولون للجباية، إذا اتبعت النظام فإنك في أمان لا تتفوهوا بما لا تعلمون.
ـ محمد:
ساهر لي ولك ولأبنائك، السرعة تهور ويجب الإكثار من نقاط ساهر .. نعم لساهر لا للسرعة.
ـ فريد مقبول:
ساهر يحتاج إلى آلية توعوية مع توفير الكاميرات علنا في كثير من النقاط الرئيسية.
ـ أبو مازن:
ساهر له سلبياته وإيجابياته.
ـ ماجد:
إن العقوبات المالية ستجبر الجميع على التقيد بالسرعة، ومع الزمن سيصبح السير ضمن حدود السرعة من العادات، هذا ما نأمله من الإخوة المواطنين والمقيمين.
ـ علي عوز:
السواقة هي عادة وثقافة واحترام للسائقين الآخرين وحرص على الجميع بساهر أو بغير ساهر .

** وحول ما نشرته «عكاظ» تحت عنوان «في جلسة شهدت وقائع مثيرة وانتهت بالتأجيل إلى مطلع الشهر المقبل .. الادعاء يفاجئ أكاديمي الأمانة بعقد الـ 6 ملايين للعمل مستشارا لرجل أعمال» القراء علقوا على ما جاء في هذا الخبر بالتالي:
ـ لمى النسري:
سؤال يردده الجميع .. أين كانت الأجهزة الرقابية المختلفة عن هؤلاء المفسدين طوال السنوات الماضية. ولماذا سكتوا عنهم ؟
ـ عبدالكريم الناصر:
أكثر من أربع سنوات وإلى الآن لم تظهر نتيجة لجنة الفساد بجدة !! ولم تصدر أحكام رادعة من المحاكم العامة.
ـ جابر الجابر:
الأمر أصبح مملا فعلا والمحاكمات طالت وأنا مع محاكمة كل فاسد ومفسد وبحزم ولكن ضد التشهير حتى يتحول من متهم إلى مدان بحكم نهائي.
ـ فارس:
أتمنى من صحفنا متابعة الموضوع حتى النهاية.
ـ أبو فهد:
المتهم بريء حتى تثبت إدانته .. وأفرضوا طلعوا براءة ؟.
ـ فواز:
الادعاء يطلع معلومات الفساد عن هؤلاء المتهمين، والسؤال لماذا كان صامتا عنهم كل هذه المدة ولم تظهر إلا بعد كارثة السيول ؟
ـ سالم:
حتى لو انتهت هذه المسرحيات من المحاكمات فلن يتم تنفيذ أحكامها.