كشف مدير عام شركة الغاز والتصنيع الأهلية المهندس محمد الشبنان في تصريح لـ «عكاظ» عن أن الشركة وقعت عقدا مع شركة عالمية لتحسين طريقة مناولة الغاز وزيادة الأمان فيه، بهدف وصولها إلى المواطن بشكل آمن.
وأوضح أن دور الشركة يكمن في توريد أذرع تحميل، ومراجعة عملية التمديدات، وربط عملية تفريغ الناقلات بعمليات مستوى الخزان ومستوى الأمان، والتأكد من التأريض ومن عدم زيادة الضغط في أماكن معينة، ومن وزن الناقلة ووصول الكميات المناسبة التي تشترى من شركة أرامكوا.
وأشار إلى أن ذلك يأتي في إطار الحرص على أن تكون المحطة آمنة للعاملين ولمجاوريها، مبينا أن المحطات الحالية في جدة والدمام أصبحت داخل حدود العمران السكني وتحتاج إلى زيادة في الأمان، مؤكدا أن امتياز شركة الغاز سينتهي قريبا وأنهم يعملون على دعم اسطول تعبئة الخزانات لدى المواطنين بناقلات جديدة، مشيرا إلى أنهم في طور التوسع والتحديث في محطاتهم وتحديث طريق المناولة.
وقال إن أزمة الغاز الحاصلة في عدد من المناطق تأتي بسبب تغيير المسارات بالنسبة إلى دخول المدن، مشيرا إلى أن الحل يحتاج إلى بعض وقت.
وعن اسطوانات الغاز البلاستيكية أكد المهندس الشبنان أنه تم إيقاف المورد الأصلي لها لعدم التزامه ببنود العقود الموقعة معه، مشيرا إلى أن الاسطوانات البلاستيكية أثبتت نجاحها من حيث خفتها إلا أنها لا تعبأ إلا في محطات خاصة بسبب الكهرباء الساكنة.
وعن أسعار اسطوانات الغاز قال: ليس لنا علاقة في الأسعار فالشركة ملزمة ببيع الاسطوانات للموزع بـ 13.25 من محطاتنا أما التسعيرة في المحلات داخل المدن فهي من وزارة الداخلية وإمارات المناطق.
وأوضح أن دور الشركة يكمن في توريد أذرع تحميل، ومراجعة عملية التمديدات، وربط عملية تفريغ الناقلات بعمليات مستوى الخزان ومستوى الأمان، والتأكد من التأريض ومن عدم زيادة الضغط في أماكن معينة، ومن وزن الناقلة ووصول الكميات المناسبة التي تشترى من شركة أرامكوا.
وأشار إلى أن ذلك يأتي في إطار الحرص على أن تكون المحطة آمنة للعاملين ولمجاوريها، مبينا أن المحطات الحالية في جدة والدمام أصبحت داخل حدود العمران السكني وتحتاج إلى زيادة في الأمان، مؤكدا أن امتياز شركة الغاز سينتهي قريبا وأنهم يعملون على دعم اسطول تعبئة الخزانات لدى المواطنين بناقلات جديدة، مشيرا إلى أنهم في طور التوسع والتحديث في محطاتهم وتحديث طريق المناولة.
وقال إن أزمة الغاز الحاصلة في عدد من المناطق تأتي بسبب تغيير المسارات بالنسبة إلى دخول المدن، مشيرا إلى أن الحل يحتاج إلى بعض وقت.
وعن اسطوانات الغاز البلاستيكية أكد المهندس الشبنان أنه تم إيقاف المورد الأصلي لها لعدم التزامه ببنود العقود الموقعة معه، مشيرا إلى أن الاسطوانات البلاستيكية أثبتت نجاحها من حيث خفتها إلا أنها لا تعبأ إلا في محطات خاصة بسبب الكهرباء الساكنة.
وعن أسعار اسطوانات الغاز قال: ليس لنا علاقة في الأسعار فالشركة ملزمة ببيع الاسطوانات للموزع بـ 13.25 من محطاتنا أما التسعيرة في المحلات داخل المدن فهي من وزارة الداخلية وإمارات المناطق.