أكد القنصل الأمريكي في الظهران جوي هود إصدار القنصلية لنحو 22 ألف تأشيرة دخول للولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2012م، منها 10% للمرضى، والتي لها الأولوية في الإصدار الذي لا يتجاوز أسبوعا واحدا حسب تأكيداته.
وقال خلال زيارته لجمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية أمس الأول: «نطمح زيادة هذه التأشيرات هذا العام حيث نعمل على تقليص هذه المدة بدعم من السفير الأمريكي لدى المملكة جيمس سميث، في ظل حرصه على إعطاء تأشيرات الدخول فورا للحالات الطارئة، ونعمل بشكل جاد جدا لإنهاء تأشيرات المرضى بشكل سريع».
وأكد مكانة الجمعية المتميزة التي تحتلها الجمعية على المستوى الدولي بعد أن ساهمت في تطور مجتمعها بالتوعوية من أمراض السرطان، مؤكدا أن ما حققته من إنجازات في المحافل العالمية دليل واضح على تلك المكانة واصفا جهودها «بالظاهرة» في ظل ما تشهده المملكة من تغيرات واضحة خلال عشر سنوات وهي المدة التي انقطع فيها عن زيارة السعودية.
وأوضح أن زيارته لبحث سبل تطوير العلاقات في مجال مكافحة السرطان، مضيفا: «سعيد بوجودي في جمعية غير ربحية وذات نفع عام تقدم خدماتها التوعوية والمعلوماتية بشكل رائع»، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة لديها تجربة واسعة في مجال محاربة الأمراض السرطانية ويسعدنا تقديم هذه الخبرات والدراسات من خلال تبادل الزيارات وعقد الندوات للأطباء السعوديين والأمريكيين ودعم وصول الكوادر الطبية والمتطوعين للاطلاع على التجارب الرائدة في هذا المجال وإرسال الكوادر الطبية السعودية لأمريكا للاستفادة من هذه التجارب، منوها: «هناك جمعيات لديها شغف في العمل الخيري تساعد الحكومات في إنجاح أهدافها ومن بينها جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية».
من جهته أكد رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية رئيس الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان الدكتور عبدالعزيز التركي، أن اللقاء يأتي في طور التعريف بجهود الجمعية كجهة غير ربحية في تقديم خدماتها التوعوية لمرضى السرطان وعائلاتهم والمجتمع إلى جانب الكادر الطبي، موضحا بأن الجمعية تعمل حاليا على القيام بعدة أنشطة بالتعاون مع القنصلية الأمريكية في الظهران منها مؤتمرات علمية وورش عمل هنا في المملكة وفي أمريكا.
وقال خلال زيارته لجمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية أمس الأول: «نطمح زيادة هذه التأشيرات هذا العام حيث نعمل على تقليص هذه المدة بدعم من السفير الأمريكي لدى المملكة جيمس سميث، في ظل حرصه على إعطاء تأشيرات الدخول فورا للحالات الطارئة، ونعمل بشكل جاد جدا لإنهاء تأشيرات المرضى بشكل سريع».
وأكد مكانة الجمعية المتميزة التي تحتلها الجمعية على المستوى الدولي بعد أن ساهمت في تطور مجتمعها بالتوعوية من أمراض السرطان، مؤكدا أن ما حققته من إنجازات في المحافل العالمية دليل واضح على تلك المكانة واصفا جهودها «بالظاهرة» في ظل ما تشهده المملكة من تغيرات واضحة خلال عشر سنوات وهي المدة التي انقطع فيها عن زيارة السعودية.
وأوضح أن زيارته لبحث سبل تطوير العلاقات في مجال مكافحة السرطان، مضيفا: «سعيد بوجودي في جمعية غير ربحية وذات نفع عام تقدم خدماتها التوعوية والمعلوماتية بشكل رائع»، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة لديها تجربة واسعة في مجال محاربة الأمراض السرطانية ويسعدنا تقديم هذه الخبرات والدراسات من خلال تبادل الزيارات وعقد الندوات للأطباء السعوديين والأمريكيين ودعم وصول الكوادر الطبية والمتطوعين للاطلاع على التجارب الرائدة في هذا المجال وإرسال الكوادر الطبية السعودية لأمريكا للاستفادة من هذه التجارب، منوها: «هناك جمعيات لديها شغف في العمل الخيري تساعد الحكومات في إنجاح أهدافها ومن بينها جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية».
من جهته أكد رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية رئيس الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان الدكتور عبدالعزيز التركي، أن اللقاء يأتي في طور التعريف بجهود الجمعية كجهة غير ربحية في تقديم خدماتها التوعوية لمرضى السرطان وعائلاتهم والمجتمع إلى جانب الكادر الطبي، موضحا بأن الجمعية تعمل حاليا على القيام بعدة أنشطة بالتعاون مع القنصلية الأمريكية في الظهران منها مؤتمرات علمية وورش عمل هنا في المملكة وفي أمريكا.