رفعت مكاتب التعاقدات الفلبينية فاتورة استقدام العمالة المنزلية مؤخرا بمقدار 2000 ريال، لتصل التكلفة إلى 16 ألف ريال شاملة رسوم التأشيرة (2000) ريال، مقابل 14 ألف ريال سابقا.
وأكدت مصادر ذات علاقة بمكاتب الاستقدام في المنطقة الشرقية، أن المكاتب الوطنية تلقت خلال الأيام الماضية اتصالات من مكاتب التعاقدات تتضمن ضرورة رفع قيمة الفاتورة بما ينسجم مع الزيادة الحاصلة في مانيلا، مشيرة إلى أن مكاتب التعاقدات بررت الزيادة بالضغوط التي يمارسها السماسرة لرفع الأجور.
وقالت المصادر إن الدفعة الأولى من الجوازات تم تسليمها إلى السفارة السعودية في مانيلا أمس الأول، حيث يتم التأكد من استكمال الإجراءات النظامية، ومنها الفحص الطبي، مبينة أن الكثير من الإجراءات القانونية تم الانتهاء منها لشريحة من العمالة المنزلية، متوقعة أن يتم إدخال العمالة المنزلية بعد خروج المعاملات من السفارة السعودية لمعاهد التدريب للانخراط في دورة تأهيلية تستمر مابين سبعة إلى 10 أيام تقريبا، متوقعة وصول الدفعة الأولى من العمالة المنزلية الفلبينية إلى المملكة في غضون الأيام العشرة المقبلة، فالمؤشرات الحالية توحي بعدم وجود عراقيل تحول دون استكمال الإجراءات القانونية.
وأكدت أن مكاتب الاستقدام الوطنية بدأت في إعادة ترتيب أوراقها عطفا على التطورات الحاصلة، موضحة أن الطلب المتزايد على العمالة المنزلية الفلببينة جراء الإجراءات والاشتراطات التي طالبت بها السلطات الفلبينية، شكل عاملا لمحاولة السماسرة استغلال الفرصة للحصول على مكاسب مالية جديدة، خصوصا أن هذه الشريحة تعمل على تأمين العمالة لمكاتب التعاقدات، تمهيدا لاستكمال جميع الإجراءات النظامية.
وقالت المصادر، إن المخاوف من ارتفاع الراتب الشهري البالغ 1500 ريال لم يحل دون استمرار الطلب على العمالة المنزلية في السوق المحلية، فالطلب لايزال مشجعا عطفا على التجارب غير المشجعة للعمالة المنزلية الأخرى، متوقعة أن يسجل الطلب انخفاضا ملحوظا بمجرد رفع الحظر المفروض حاليا على استقدام العمالة المنزلية الأندونيسية.
وأكدت مصادر ذات علاقة بمكاتب الاستقدام في المنطقة الشرقية، أن المكاتب الوطنية تلقت خلال الأيام الماضية اتصالات من مكاتب التعاقدات تتضمن ضرورة رفع قيمة الفاتورة بما ينسجم مع الزيادة الحاصلة في مانيلا، مشيرة إلى أن مكاتب التعاقدات بررت الزيادة بالضغوط التي يمارسها السماسرة لرفع الأجور.
وقالت المصادر إن الدفعة الأولى من الجوازات تم تسليمها إلى السفارة السعودية في مانيلا أمس الأول، حيث يتم التأكد من استكمال الإجراءات النظامية، ومنها الفحص الطبي، مبينة أن الكثير من الإجراءات القانونية تم الانتهاء منها لشريحة من العمالة المنزلية، متوقعة أن يتم إدخال العمالة المنزلية بعد خروج المعاملات من السفارة السعودية لمعاهد التدريب للانخراط في دورة تأهيلية تستمر مابين سبعة إلى 10 أيام تقريبا، متوقعة وصول الدفعة الأولى من العمالة المنزلية الفلبينية إلى المملكة في غضون الأيام العشرة المقبلة، فالمؤشرات الحالية توحي بعدم وجود عراقيل تحول دون استكمال الإجراءات القانونية.
وأكدت أن مكاتب الاستقدام الوطنية بدأت في إعادة ترتيب أوراقها عطفا على التطورات الحاصلة، موضحة أن الطلب المتزايد على العمالة المنزلية الفلببينة جراء الإجراءات والاشتراطات التي طالبت بها السلطات الفلبينية، شكل عاملا لمحاولة السماسرة استغلال الفرصة للحصول على مكاسب مالية جديدة، خصوصا أن هذه الشريحة تعمل على تأمين العمالة لمكاتب التعاقدات، تمهيدا لاستكمال جميع الإجراءات النظامية.
وقالت المصادر، إن المخاوف من ارتفاع الراتب الشهري البالغ 1500 ريال لم يحل دون استمرار الطلب على العمالة المنزلية في السوق المحلية، فالطلب لايزال مشجعا عطفا على التجارب غير المشجعة للعمالة المنزلية الأخرى، متوقعة أن يسجل الطلب انخفاضا ملحوظا بمجرد رفع الحظر المفروض حاليا على استقدام العمالة المنزلية الأندونيسية.