في الذكرى الثانية للثورة .. مصر ما زالت مضطربة .. انقلاب الثوار على الثورة .. الشارع ملتهب .. الجيش يتدخل .. لفرض الأمن والاستقرار .. الرئيس يلوح بفرض الطوارئ .. المعارضة المصرية فشلت في معركة الدستور .. وتخشى الفشل في الانتخابات القادمة .. وقررت العودة لثقافة الميادين .. البرادعي .. موسى .. حمدين .. الانشقاقات بدت في جسد الجبهة .. التي جاءت لإنقاذ الثورة .. المطلوب من حكماء مصر .. والمعارضة .. ومؤسسة الرئاسة .. تحكيم العقل .. والمنطق .. وضبط النفس .. والحفاظ على أمن واستقرار مصر .. ومكتسبات الثورة.ه
فهيم الحامد
فهيم الحامد