طالب عدد من المختصين في التغيرات والكوارث البيئية أمس، بتطوير الأنظمة وسن قوانين للحد من تأثير الكوارث الطبيعية، والعمل على تقليل نسبة مخاطرها، حيث استعرض عميد كلية علوم الأرض بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عمار بن عبدالمنعم أمين، بعض الكوارث التي واجهت محافظات ومناطق المملكة منها «كارثة جدة»، وآفة «تسوس النخيل»، وغيرها من الظواهر الطبيعية.
وأوضح الدكتور أمين في ورشة عمل نظمتها الجمعية السعودية للعلوم البيئية بالجامعة، بمشاركة الرئاسة العامة للأرصاد والبيئة، ومديرية الدفاع المدني بعنوان «التغيرات البيئية وآثارها وكيف نواجهها»، أن تزايد احتمالية الكوارث مرتبط بتزايد أعداد السكان، والتغيرات البيئية، وحركة الهجرة تجاه المناطق الحضرية، وسوء التخطيط. وأشار إلى دور المملكة وجهودها في مواجهة خطر التصحر، من خلال سن قوانين وأنظمة تسهم في حماية كثير من المناطق من خطر التصحر، فضلا عن إنشاء الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية، وتشريع نظام المناطق المحمية، وكذلك نظام الغابات والمراعي..
من جانبه، أشار أستاذ الإدارة والأزمات المشارك في كلية الاقتصاد والإدارة الدكتور نائل مومني، إلى أن كوارث حوادث السيارت من أكبر الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان، مطالبا بتفعيل أنظمة إدارة الأزمات، وإعطائها اهتماما أكبر من خلال مشاركة القطاعين الحكومي والخاص، بالشكل الذي يحقق الهدف من مصطلح «إدارة الأزمة» الذي يعنى بتقليل تلك الأزمات في احتمالية حدوثها أو قوتها وتأثيرها.
من جهة أخرى، نظمت عمادة شؤون المكتبات بجامعة الملك عبد العزيز أمس، ورشة عمل قواعد البيانات، بالتعاون مع المكتبة الرقمية السعودية، بقاعة المحاضرات بالمستشفى الجامعي. وأوضح مدير الخدمات الإلكترونية سمير رملي فلمبان، أن الورشة تستمر لمدة ثلاثة أيام، ويبلغ عدد المشاركين فيها ما يقارب 300 مشارك ومشاركة، من أعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلاب والإداريين من منسوبي الجامعة، وتهدف الورشة إلى تعريفهم بقواعد البيانات، وطريقة الاستفادة منها وكيفية الحصول على المعلومات. وشهد اليوم الأول للورشة تقديم ثلاث ورش عمل، فيما يتم اليوم تقديم ورشة عمل عن قواعد دار المنظومة. وتختتم الورشة غدا بثلاث ورش عمل.
وأوضح الدكتور أمين في ورشة عمل نظمتها الجمعية السعودية للعلوم البيئية بالجامعة، بمشاركة الرئاسة العامة للأرصاد والبيئة، ومديرية الدفاع المدني بعنوان «التغيرات البيئية وآثارها وكيف نواجهها»، أن تزايد احتمالية الكوارث مرتبط بتزايد أعداد السكان، والتغيرات البيئية، وحركة الهجرة تجاه المناطق الحضرية، وسوء التخطيط. وأشار إلى دور المملكة وجهودها في مواجهة خطر التصحر، من خلال سن قوانين وأنظمة تسهم في حماية كثير من المناطق من خطر التصحر، فضلا عن إنشاء الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية، وتشريع نظام المناطق المحمية، وكذلك نظام الغابات والمراعي..
من جانبه، أشار أستاذ الإدارة والأزمات المشارك في كلية الاقتصاد والإدارة الدكتور نائل مومني، إلى أن كوارث حوادث السيارت من أكبر الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان، مطالبا بتفعيل أنظمة إدارة الأزمات، وإعطائها اهتماما أكبر من خلال مشاركة القطاعين الحكومي والخاص، بالشكل الذي يحقق الهدف من مصطلح «إدارة الأزمة» الذي يعنى بتقليل تلك الأزمات في احتمالية حدوثها أو قوتها وتأثيرها.
من جهة أخرى، نظمت عمادة شؤون المكتبات بجامعة الملك عبد العزيز أمس، ورشة عمل قواعد البيانات، بالتعاون مع المكتبة الرقمية السعودية، بقاعة المحاضرات بالمستشفى الجامعي. وأوضح مدير الخدمات الإلكترونية سمير رملي فلمبان، أن الورشة تستمر لمدة ثلاثة أيام، ويبلغ عدد المشاركين فيها ما يقارب 300 مشارك ومشاركة، من أعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلاب والإداريين من منسوبي الجامعة، وتهدف الورشة إلى تعريفهم بقواعد البيانات، وطريقة الاستفادة منها وكيفية الحصول على المعلومات. وشهد اليوم الأول للورشة تقديم ثلاث ورش عمل، فيما يتم اليوم تقديم ورشة عمل عن قواعد دار المنظومة. وتختتم الورشة غدا بثلاث ورش عمل.