أتشرف بقبولكم وتلبية دعوتي المتواضعة لزيارة مقر سكني والحي المحيط به، حيث يعد حي المروة 7 (مخطط الحرمين) من الاحياء الجديدة في العمر، القديمة في التجهيزات، حيث اغفلت شركة المياة الوطنية وجود متطلبات لهذا الحي ولم تعترف به اساسا على خارطتها القديمة التحديث فعند فتح بلاغ معهم يخبرك ان اسم شارعك ليس له وجود عندهم.. ليس لك ان تشتكي.. ويا سبحان الله لا اعلم كيف يكتبون اسم الشارع في ورقة المخالفة.
وموظفو البلدية (المراقبون الميدانيون) لا يزورون هذا الحي كثيرا لذلك تجدنا نشعر بالوحدة وعدم الانتماء لمدينتنا جدة.
عزيزي المسؤول.. المشكلة بدأت مع البدء في مشروع تصريف الامطار ومخلفاته التى ملأت الشوارع الداخلية للحي، دون مراعاة للسكان وسياراتهم ثم تبعه البدء في مشروع توصيلات الصرف الصحي الذى لم يكتمل وتوقف وكأنه في ولادة متعسرة وظهور الشوارع الترابية والحفر المجمعة للمياة الجوفية والناموس وأخيرا الفئران.
وأخيرا ظهرت مشكلة المياة الجوفية «هي كانت موجودة منذ زمن ولكنها تفاقمت مؤخرا» وتسرب مياه الصرف الصحي من أصحاب العمائر الذين لا يهتمون كثيرا بمخالفات شركة المياة العقيمة، فأصبحت شوارعنا الترابية التى كسرها مقاولو الشركات (مقاول شركة كهرباء، شركة صرف صحي، شركة هاتف) الذين يعملون في مشاريع مختلفة في حينا، وعند البحث عمن هو المسؤول عن متابعة وإصلاح ما تم تخريبه، يأتي الجواب الصاعق (حي المروة 7 غير تابع لنا!)
البلدية تتهم المياه، والمياه تقول إنه تم تعميد البلدية بالمتابعة من قبل الإمارة، ويبقى المواطن المغلوب على امره حائرا بين الاثنين!
أصبحنا لا نريد إصلاحات على أعلى المستويات الآن.. فأصبحنا نبحث عمن يرمم لنا الطريق فقط ولو بالتراب.. ترميم فقط حتى نحافظ على صحتنا وممتلكاتنا كل يوم في الدخول والخروج من حينا.
ثامر يوسف
وموظفو البلدية (المراقبون الميدانيون) لا يزورون هذا الحي كثيرا لذلك تجدنا نشعر بالوحدة وعدم الانتماء لمدينتنا جدة.
عزيزي المسؤول.. المشكلة بدأت مع البدء في مشروع تصريف الامطار ومخلفاته التى ملأت الشوارع الداخلية للحي، دون مراعاة للسكان وسياراتهم ثم تبعه البدء في مشروع توصيلات الصرف الصحي الذى لم يكتمل وتوقف وكأنه في ولادة متعسرة وظهور الشوارع الترابية والحفر المجمعة للمياة الجوفية والناموس وأخيرا الفئران.
وأخيرا ظهرت مشكلة المياة الجوفية «هي كانت موجودة منذ زمن ولكنها تفاقمت مؤخرا» وتسرب مياه الصرف الصحي من أصحاب العمائر الذين لا يهتمون كثيرا بمخالفات شركة المياة العقيمة، فأصبحت شوارعنا الترابية التى كسرها مقاولو الشركات (مقاول شركة كهرباء، شركة صرف صحي، شركة هاتف) الذين يعملون في مشاريع مختلفة في حينا، وعند البحث عمن هو المسؤول عن متابعة وإصلاح ما تم تخريبه، يأتي الجواب الصاعق (حي المروة 7 غير تابع لنا!)
البلدية تتهم المياه، والمياه تقول إنه تم تعميد البلدية بالمتابعة من قبل الإمارة، ويبقى المواطن المغلوب على امره حائرا بين الاثنين!
أصبحنا لا نريد إصلاحات على أعلى المستويات الآن.. فأصبحنا نبحث عمن يرمم لنا الطريق فقط ولو بالتراب.. ترميم فقط حتى نحافظ على صحتنا وممتلكاتنا كل يوم في الدخول والخروج من حينا.
ثامر يوسف