لم يكن لطموح أحمد بن ضيف التميمي حدود منذ صغره فقد عشق التجارة رغم أنه لم يكن يعرف لها طريقا، فدخل عالم المال والأعمال عازما على النجاح.
يذكر التميمي أنه بدأ رحلته إلى الملايين وهو لا يزال في سن الـ 17 عاما بمكتب عقار جمع إيجاره من مصروفه الشخصي، ويقول: «بعد افتتاح المكتب كانت الإمكانات لا تسمح لي بالبيع والشراء ولم يكن لي علاقات في المجال العقاري فانطلقت في جولات على الأحياء أقنع ملاك العقار بإدارة عقاراتهم وحثهم على تأجير الأدوار العلوية من منازلهم (الملاحق)».
وأضاف: «شهد العام 1408هـ دخولي لعالم التجارة، فقد كان العقار يعاني من ركود عقاري كبير واشتريت قطعة أرض في أحد أرخص الأحياء بعنيزة كان مقابل 1500 ريال وبعد فترة بعتها بضعف الثمن».
وزاد: «اشتريت أرضا أخرى وقررت بناء شاليه صغير حيث كنت أشرف عليه وأضع أي مبلغ أحصل عليه من المكتب العقاري في بناء الشاليه وحين تنتهي النقود نتوقف عن العمل وبعد سنتين اكتمل بناء الشاليه ثم عرضته للبيع ونجحت في بيعه بمبلغ 120 ألف ريال وأذكر أنه حدث لي موقف طريف وغريب مع المشتري للشاليه الذي حين حضرنا لكاتب العدل للإفراغ رفض تسليمي المبلغ لصغر سني (19عاما) وطلب حضور والدي ليسلمه المبلغ وجاهدت ليسلمني المبلغ لأن العقار ملكي فكان لي ما أردت».
ويواصل التميمي: «حين استلمت المبلغ كان هنا بداية الانطلاقة الكبرى حيث قررت أن أتوسع في شراء الأراضي بذات الحي لأن أسعاره تناسبني وبالفعل شريت عددا من القطع وأقوم ببيعها بمكاسب أكبر وأواصل تدوير المبلغ». ويؤكد التميمي أن العام 1412هـ الذي شهد صدور قرار الصندوق العقاري السعودي الذي سمح للمتقدم بطلب قرض أن يستبدل موقع الأرض الراغب بالعمار عليها بأي موقع آخر داخل المملكة بداية كبيرة أخرى بالنسبة له، ويواصل التميمي بعد هذا كنت قد كونت رأس مال جيد جدا تجاوز المليون لتكون انطلاقة أخرى بالنسبة لي حيث نوعت أنشطتي فقد استثمرت بمحطات الوقود ومجمعات خدمة السيارات ومؤسسة مقاولات وكنا نقوم ببناء فلل مناسبة ونقوم بتسويقها بمكاسب تفوق 100 % ومع شريك بمدينة الرياض كنا نشتري فللا قديمة بالرياض ونهدمها ونعيد بناءها لنبيعها بمكاسب كبيرة.
يذكر التميمي أنه بدأ رحلته إلى الملايين وهو لا يزال في سن الـ 17 عاما بمكتب عقار جمع إيجاره من مصروفه الشخصي، ويقول: «بعد افتتاح المكتب كانت الإمكانات لا تسمح لي بالبيع والشراء ولم يكن لي علاقات في المجال العقاري فانطلقت في جولات على الأحياء أقنع ملاك العقار بإدارة عقاراتهم وحثهم على تأجير الأدوار العلوية من منازلهم (الملاحق)».
وأضاف: «شهد العام 1408هـ دخولي لعالم التجارة، فقد كان العقار يعاني من ركود عقاري كبير واشتريت قطعة أرض في أحد أرخص الأحياء بعنيزة كان مقابل 1500 ريال وبعد فترة بعتها بضعف الثمن».
وزاد: «اشتريت أرضا أخرى وقررت بناء شاليه صغير حيث كنت أشرف عليه وأضع أي مبلغ أحصل عليه من المكتب العقاري في بناء الشاليه وحين تنتهي النقود نتوقف عن العمل وبعد سنتين اكتمل بناء الشاليه ثم عرضته للبيع ونجحت في بيعه بمبلغ 120 ألف ريال وأذكر أنه حدث لي موقف طريف وغريب مع المشتري للشاليه الذي حين حضرنا لكاتب العدل للإفراغ رفض تسليمي المبلغ لصغر سني (19عاما) وطلب حضور والدي ليسلمه المبلغ وجاهدت ليسلمني المبلغ لأن العقار ملكي فكان لي ما أردت».
ويواصل التميمي: «حين استلمت المبلغ كان هنا بداية الانطلاقة الكبرى حيث قررت أن أتوسع في شراء الأراضي بذات الحي لأن أسعاره تناسبني وبالفعل شريت عددا من القطع وأقوم ببيعها بمكاسب أكبر وأواصل تدوير المبلغ». ويؤكد التميمي أن العام 1412هـ الذي شهد صدور قرار الصندوق العقاري السعودي الذي سمح للمتقدم بطلب قرض أن يستبدل موقع الأرض الراغب بالعمار عليها بأي موقع آخر داخل المملكة بداية كبيرة أخرى بالنسبة له، ويواصل التميمي بعد هذا كنت قد كونت رأس مال جيد جدا تجاوز المليون لتكون انطلاقة أخرى بالنسبة لي حيث نوعت أنشطتي فقد استثمرت بمحطات الوقود ومجمعات خدمة السيارات ومؤسسة مقاولات وكنا نقوم ببناء فلل مناسبة ونقوم بتسويقها بمكاسب تفوق 100 % ومع شريك بمدينة الرياض كنا نشتري فللا قديمة بالرياض ونهدمها ونعيد بناءها لنبيعها بمكاسب كبيرة.