** حديث المجالس في الوطن وبعض كتاب الصحافة تتناقل خبر مشروع البطاقات التنموية للأسرة السعودية بدلا من الدعم الحكومي للسلع وتقديم هذا الدعم للمواطن بدل التجار.. وكما علمت أن وزارة التجارة والصناعة أنهت من دراسة المشروع ولم يبق غير التطبيق.. فلماذا تأخر المشروع..
** خاصة أن المشروع حيوي ومهم، فالبطاقة التنموية تجربة ناجحة في كثير من الدول العربية والدولية، ويعتبر هذا المشروع في الوطن برنامجا اجتماعيا رائدا وخطوة كبرى لمحاربة ارتفاع الأسعار في ظل دخل ثابت ومحدودي الدخل كما أن الشروع سريعا في تنفيذه هو جزء من مكافحة الفقر وموجات الغلاء الملموس بسبب ضعف حماية المستهلك ومراقبة السوق التنموي.
** إن البطاقة التنموية تمثل العدالة الاجتماعية وتختفي فيها الفوارق واستغلال الناس للناس والتوزيع المتساوي إضافة لتلبية احتياجات المجتمع تحسن وضع الأسرة وفي مقدمة هذه الشرائح المستفيدة أسر الضمان الاجتماعي وكافة الأيتام والمعاقين والأسرة المستفيدة من جمعيات البر بمنحهم بطاقة شراء شهرية من خلال تطبيق هذه البطاقة يتم إنشاء جمعيات تعاونية في مناطق المملكة لتمنع ظاهرة الغلاء وشراء السلع بأسعار التكلفة بدل الأسعار التي أثقلت كاهل الأسرة والمواطن واستنزفت الجيوب.
** إننا ننتظر إقرار صرف البطاقة لكل مواطن سعودي ليلمس إنصاف الدولة من التجار والمغالين بالأسعار وتوفير كل ما يحتاج إليه المواطن بأقل الأثمان.
** وهنا أقترح على وزارة التجارة أن يكون نظام البطاقة مرتبطا ببطاقة الهوية الوطنية مع وضع قائمة بأسعار السلع المخفضة في المتاجر.
وبعد: البطاقة التنموية هدية ثمينة مادية ومعنوية لأبناء الوطن.
والله المستعان،،،
** خاصة أن المشروع حيوي ومهم، فالبطاقة التنموية تجربة ناجحة في كثير من الدول العربية والدولية، ويعتبر هذا المشروع في الوطن برنامجا اجتماعيا رائدا وخطوة كبرى لمحاربة ارتفاع الأسعار في ظل دخل ثابت ومحدودي الدخل كما أن الشروع سريعا في تنفيذه هو جزء من مكافحة الفقر وموجات الغلاء الملموس بسبب ضعف حماية المستهلك ومراقبة السوق التنموي.
** إن البطاقة التنموية تمثل العدالة الاجتماعية وتختفي فيها الفوارق واستغلال الناس للناس والتوزيع المتساوي إضافة لتلبية احتياجات المجتمع تحسن وضع الأسرة وفي مقدمة هذه الشرائح المستفيدة أسر الضمان الاجتماعي وكافة الأيتام والمعاقين والأسرة المستفيدة من جمعيات البر بمنحهم بطاقة شراء شهرية من خلال تطبيق هذه البطاقة يتم إنشاء جمعيات تعاونية في مناطق المملكة لتمنع ظاهرة الغلاء وشراء السلع بأسعار التكلفة بدل الأسعار التي أثقلت كاهل الأسرة والمواطن واستنزفت الجيوب.
** إننا ننتظر إقرار صرف البطاقة لكل مواطن سعودي ليلمس إنصاف الدولة من التجار والمغالين بالأسعار وتوفير كل ما يحتاج إليه المواطن بأقل الأثمان.
** وهنا أقترح على وزارة التجارة أن يكون نظام البطاقة مرتبطا ببطاقة الهوية الوطنية مع وضع قائمة بأسعار السلع المخفضة في المتاجر.
وبعد: البطاقة التنموية هدية ثمينة مادية ومعنوية لأبناء الوطن.
والله المستعان،،،