سلم أمين محافظة الطائف المهندس محمد بن عبد الرحمن المخرّج أمس، أول رخصة بناء ذكية في خطوة لبدء العمل بالمرحلة الثانية من نظام التراخيص الإلكترونية. وأشار إلى أن أمانة المحافظة هي الأولى من حيث تقديم هذه الخدمة للأهالي على مستوى المملكة، مبيناً أنها تقدم في هذه المرحلة 20 نوعاً من التراخيص الإلكترونية بهدف تسخير التقنية الحديثة في تسهيل الإجراءات وراحة المواطنين، بدعم ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الشؤون البلدية والقروية، الذي بارك هذه الخطوة متمنياً تعميمها على جميع الأمانات والبلديات.
وأشار إلى أن الرخصة الذكية تتميز بموثوقيتها العالية ومستوى الأمان والحجم الصغير والمناسب لحملها كبطاقة تتضمن رقاقة إلكترونية بها المعلومات الرئيسة للرخصة ومدعومة بشريط أمان، مرتبطة بقاعدة بيانات التراخيص في الأمانة، مما يسهل على المواطنين إنهاء الإجراءات المتعلقة بمرحلة ما بعد إصدار الرخصة مثل التجديد ونقل الملكية بسرعة ودقة، مشيراً إلى أن المواطن يستطيع استخراج الرخصة الذكية عن طريق المكاتب الهندسية دون الحاجة إلى مراجعة الأمانة.
وعد هذه الخطوة ترجمة لتوجه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة فيما يخص بناء المدن الذكية، وتحويل مدن المنطقة إلى مدن ذكية، كاشفاً أن الأمانة مستمرة في ميكنة العمل للتيسير على المراجعين، حيث يتم حالياً تطبيق عشرات البرامج الإلكترونية في وكالات وإدارات وفروع الأمانة، وفي جميع الأعمال الإدارية والفنية، والجهود مستمرة للانتقال الكامل إلى تطبيق الحكومة الإلكترونية.
وأشار إلى أن الرخصة الذكية تتميز بموثوقيتها العالية ومستوى الأمان والحجم الصغير والمناسب لحملها كبطاقة تتضمن رقاقة إلكترونية بها المعلومات الرئيسة للرخصة ومدعومة بشريط أمان، مرتبطة بقاعدة بيانات التراخيص في الأمانة، مما يسهل على المواطنين إنهاء الإجراءات المتعلقة بمرحلة ما بعد إصدار الرخصة مثل التجديد ونقل الملكية بسرعة ودقة، مشيراً إلى أن المواطن يستطيع استخراج الرخصة الذكية عن طريق المكاتب الهندسية دون الحاجة إلى مراجعة الأمانة.
وعد هذه الخطوة ترجمة لتوجه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة فيما يخص بناء المدن الذكية، وتحويل مدن المنطقة إلى مدن ذكية، كاشفاً أن الأمانة مستمرة في ميكنة العمل للتيسير على المراجعين، حيث يتم حالياً تطبيق عشرات البرامج الإلكترونية في وكالات وإدارات وفروع الأمانة، وفي جميع الأعمال الإدارية والفنية، والجهود مستمرة للانتقال الكامل إلى تطبيق الحكومة الإلكترونية.