بدأت أمانة المنطقة الشرقية أعمال صيانة في جسر طريق الملك فهد بن عبدالعزيز عند تقاطعه مع الشارع الحادي عشر، حيث تعتبر هذه الأعمال جزءاً من برنامج الصيانة الدورية والوقائية للجسور والمطلوبة للمحافظة على عمرها الافتراضي والحفاظ على سلامتها.
وتشمل الأعمال التي يتم تنفيذها حالياً صيانة العيوب السطحية على العناصر الخرسانية، وصيانة وسائد التحميل وفواصل التمدد والتي تكون لها عادة عمر تشغيلي تحدده عدد مرات عبور المركبات إضافة إلى تأثيرات درجة الحرارة، وعمل دهانات للأسطح الخرسانية تزيد النواحي الجمالية للجسر وتنعكس إيجاباً على المظهر العام للمدينة.
وتعتبر عملية صيانة الجسور والعمليات من أكثر العمليات التي تتطلب جهداً في التنسيق وسرعة في التنفيذ نسبة لأن إغلاق الجسور أو الأنفاق أمام حركة المرور يسبب اختناقات مرورية لفترات طويلة الشيء الذي تتجنبه الإدارة إلا في حالات الضرورة القصوى.
ويعد جسر طريق الملك فهد بن عبدالعزيز عند تقاطعه مع الشارع الحادي عشر في الدمام الذي تم تشييده من الخرسانة المسلحة لاحقة الإجهاد من أهم المنشآت التي توليها الأمانة اهتماماً خاصاً نسبة لوقوعه على أهم محاور المدينة وهو طريق الملك فهد بن عبدالعزيز.
وتشمل الأعمال التي يتم تنفيذها حالياً صيانة العيوب السطحية على العناصر الخرسانية، وصيانة وسائد التحميل وفواصل التمدد والتي تكون لها عادة عمر تشغيلي تحدده عدد مرات عبور المركبات إضافة إلى تأثيرات درجة الحرارة، وعمل دهانات للأسطح الخرسانية تزيد النواحي الجمالية للجسر وتنعكس إيجاباً على المظهر العام للمدينة.
وتعتبر عملية صيانة الجسور والعمليات من أكثر العمليات التي تتطلب جهداً في التنسيق وسرعة في التنفيذ نسبة لأن إغلاق الجسور أو الأنفاق أمام حركة المرور يسبب اختناقات مرورية لفترات طويلة الشيء الذي تتجنبه الإدارة إلا في حالات الضرورة القصوى.
ويعد جسر طريق الملك فهد بن عبدالعزيز عند تقاطعه مع الشارع الحادي عشر في الدمام الذي تم تشييده من الخرسانة المسلحة لاحقة الإجهاد من أهم المنشآت التي توليها الأمانة اهتماماً خاصاً نسبة لوقوعه على أهم محاور المدينة وهو طريق الملك فهد بن عبدالعزيز.