ناقش مؤتمر عربي في العاصمة بيروت أبرز ما توصلت إليه الجهود العالمية في مجال مكافحة الفساد وحماية النزاهة، وسيصدر عنه إعلان ختامي يشكل خارطة طريق إقليمية للابتكار والتجديد في مجال تعزيز النزاهة ومكافحة الفساد.
وأكد رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد «نزاهة» محمد بن عبدالله الشريف، لدى ترؤسه وفد المملكة في أعمال المؤتمر الرابع للشبكة العربية لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد في بيروت، برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء في الجمهورية اللبنانية السيد نجيب ميقاتي، أن المملكة تبذل جهودا كبيرة في مجال مكافحة الفساد وحماية النزاهة وتعزيز مبادئ الشفافية على المستويين المحلي والدولي.
وكان المؤتمر قد انطلق بعنوان «التوفيق بين الواقع والمأمول في مجال مكافحة الفساد .. نحو مزيد من الابتكار والتجديد»، وهو رابع مؤتمر للشبكة على المستوى الوزاري لرؤساء الأجهزة المسؤولة عن مكافحة الفساد في الدول العربية، من بينهم شكيب قرطباوي وزير العدل في الجمهورية اللبنانية، أحمد مكي وزير العدل في الجمهورية المصرية، علي مهنا وزير العدل الفلسطيني، عبدالرحمن الأدغم وزير الحوكمة ومكافحة الفساد في الجمهورية التونسية، عبدالسلام أبو درار رئيس الشبكة العربية لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، رئيس الهيئة المغربية للوقاية من الرشوة، بالإضافة إلى مسؤولين رفيعي المستوى وخبراء وممثلين عن منظمات عربية وإقليمية ودولية.
وأكد رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد «نزاهة» محمد بن عبدالله الشريف، لدى ترؤسه وفد المملكة في أعمال المؤتمر الرابع للشبكة العربية لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد في بيروت، برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء في الجمهورية اللبنانية السيد نجيب ميقاتي، أن المملكة تبذل جهودا كبيرة في مجال مكافحة الفساد وحماية النزاهة وتعزيز مبادئ الشفافية على المستويين المحلي والدولي.
وكان المؤتمر قد انطلق بعنوان «التوفيق بين الواقع والمأمول في مجال مكافحة الفساد .. نحو مزيد من الابتكار والتجديد»، وهو رابع مؤتمر للشبكة على المستوى الوزاري لرؤساء الأجهزة المسؤولة عن مكافحة الفساد في الدول العربية، من بينهم شكيب قرطباوي وزير العدل في الجمهورية اللبنانية، أحمد مكي وزير العدل في الجمهورية المصرية، علي مهنا وزير العدل الفلسطيني، عبدالرحمن الأدغم وزير الحوكمة ومكافحة الفساد في الجمهورية التونسية، عبدالسلام أبو درار رئيس الشبكة العربية لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، رئيس الهيئة المغربية للوقاية من الرشوة، بالإضافة إلى مسؤولين رفيعي المستوى وخبراء وممثلين عن منظمات عربية وإقليمية ودولية.