نفذ متطوعون ومتطوعات في جدة أكبر لوحة جدارية في العالم تحمل مليون و200 ألف بصمة يد، وبما يساعد على دخولها موسوعة جينيس للأرقام القياسية، واللوحة عبارة عن خريطة للمملكة والدول المجاورة ومهداة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله).
وأوضح لـ«عكاظ» منسق المشروع طارق باسمير، أن الهدف من الخطوة هو تثقيف المجتمع بأهمية رمي المخلفات في أماكنها المخصصة واختيرت ألوان محددة لصناعة لوحة الجدارية بما يساعد على بروز خريطة المملكة عند فرد الجدارية على أرض ملعب استاد إدارة التربية والتعليم الرياضي وسيكون الحفل النهائي متزامنا مع اليوم الوطني للمملكة.
وأضاف «أنجز المتطوعون نحو 95 في المائة من اللوحة البالغة مساحتها 10 آلاف متر مربع، وجاري العمل حاليا على إنهاء الإطار الأخير للجدارية»، مؤكدة أن استقطاب الشباب تم عبر الإعلان عن المشروع في مواقع التواصل الاجتماعي وشارك فيها طلبة الثانوية العامة بجدة.
وقال «سيتم تقسيم اللوحة بعد الانتهاء منها إلى قطع يهديها شباب جدة إلى خادم الحرمين الشريفين وإمارات مناطق المملكة والوزارات، وستوزع قطع بمساحة 950 مترا مربعا لكل أسرة منتجة لتستفيد منها من خلال إعادة إنتاجها واستخدامها في صنع الأعمال اليدوية.
يذكر هنا، أن تنفيذ الجدارية انطلق بداية شهر مارس على أرضية من القماش بلغ طولها 10 آلاف متر مربع، وعمل على تنفيذها مجموعة من المتطوعين من خلال وضع بصمات الأيدي بالألوان الثلاثة المحددة للوحة.
وأوضح لـ«عكاظ» منسق المشروع طارق باسمير، أن الهدف من الخطوة هو تثقيف المجتمع بأهمية رمي المخلفات في أماكنها المخصصة واختيرت ألوان محددة لصناعة لوحة الجدارية بما يساعد على بروز خريطة المملكة عند فرد الجدارية على أرض ملعب استاد إدارة التربية والتعليم الرياضي وسيكون الحفل النهائي متزامنا مع اليوم الوطني للمملكة.
وأضاف «أنجز المتطوعون نحو 95 في المائة من اللوحة البالغة مساحتها 10 آلاف متر مربع، وجاري العمل حاليا على إنهاء الإطار الأخير للجدارية»، مؤكدة أن استقطاب الشباب تم عبر الإعلان عن المشروع في مواقع التواصل الاجتماعي وشارك فيها طلبة الثانوية العامة بجدة.
وقال «سيتم تقسيم اللوحة بعد الانتهاء منها إلى قطع يهديها شباب جدة إلى خادم الحرمين الشريفين وإمارات مناطق المملكة والوزارات، وستوزع قطع بمساحة 950 مترا مربعا لكل أسرة منتجة لتستفيد منها من خلال إعادة إنتاجها واستخدامها في صنع الأعمال اليدوية.
يذكر هنا، أن تنفيذ الجدارية انطلق بداية شهر مارس على أرضية من القماش بلغ طولها 10 آلاف متر مربع، وعمل على تنفيذها مجموعة من المتطوعين من خلال وضع بصمات الأيدي بالألوان الثلاثة المحددة للوحة.