ذكرت صحيفة ميل أون لاين أمس أن أحد أخوال مفجري سباق الماراثون في بوسطن كان متزوجا من ابنة عميل في وكالة الاستخبارات المركزية سي آي ايه لمدة ثلاث سنوات.
وأوضحت أن رسلان تسارني الذي أدان علنا أعمال نجلي شقيقته الإرهابية ووصفهما بـ«الخائبين» قد عاش لمدة سنة كاملة في منزل حموه العميل غراهام فولر في ميريلاند الذي وجد نفسه مضطرا لتوضيح علاقته مع رسلان بعد الكشف عن علاقة المصاهرة هذه، حيث قال إن ابنته سامنتا كانت متزوجة برسلان الذي كان يلقب بتسارناييف آنذاك لمدة 3 إلى 4 سنوات خلال تسعينيات القرن الماضي إلى أن تطلقا في العام 1999 أي بعد مضي أكثر من 10 سنين على تركه العمل لدى الوكالة عام 1987.
وقال فولر: «سامنتا كانت متزوجة بـ«تسارني» وقد عاشا في بيشكيك لمدة سنة حيث كانت هي تعمل. كما أنهما سكنا في منزلنا في ميريلاند لمدة سنة، ثم تطلقا في سنة 1999 كما أعتقد. أما أنا فقد تقاعدت عن العمل لدى الوكالة عام 1987 وانتقلت للعمل كمحلل سياسي لدى مؤسسة راند».
وقال فولر إن صهره لم يظهر أي اهتمام بالوكالة ولا بالسياسة بل كان يتكلم بشكل عام عن أسرته في الشيشان. وأكد أن أي محاولة للربط بين الوكالة الأمنية والشابين الإرهابيين هي مستحيلة.
وأوضحت أن رسلان تسارني الذي أدان علنا أعمال نجلي شقيقته الإرهابية ووصفهما بـ«الخائبين» قد عاش لمدة سنة كاملة في منزل حموه العميل غراهام فولر في ميريلاند الذي وجد نفسه مضطرا لتوضيح علاقته مع رسلان بعد الكشف عن علاقة المصاهرة هذه، حيث قال إن ابنته سامنتا كانت متزوجة برسلان الذي كان يلقب بتسارناييف آنذاك لمدة 3 إلى 4 سنوات خلال تسعينيات القرن الماضي إلى أن تطلقا في العام 1999 أي بعد مضي أكثر من 10 سنين على تركه العمل لدى الوكالة عام 1987.
وقال فولر: «سامنتا كانت متزوجة بـ«تسارني» وقد عاشا في بيشكيك لمدة سنة حيث كانت هي تعمل. كما أنهما سكنا في منزلنا في ميريلاند لمدة سنة، ثم تطلقا في سنة 1999 كما أعتقد. أما أنا فقد تقاعدت عن العمل لدى الوكالة عام 1987 وانتقلت للعمل كمحلل سياسي لدى مؤسسة راند».
وقال فولر إن صهره لم يظهر أي اهتمام بالوكالة ولا بالسياسة بل كان يتكلم بشكل عام عن أسرته في الشيشان. وأكد أن أي محاولة للربط بين الوكالة الأمنية والشابين الإرهابيين هي مستحيلة.