المملكة تسبق المجتمع الدولي في إعادة بناء وتنمية الصومال
حسن باسويد (جدة)
استكملت الحملة الوطنية السعودية لإغاثة الشعب الصومالي بالتعاون مع منظمة التعاون الإسلامي كافة الإجراءات التنفيذية تمهيدا للبدء في تنفيذ الحزمة الأولى من برنامج إعادة بناء وتنمية المجتمع الصومالي، والتي تبلغ قيمتها 24 مليون دولار أمريكي تقريبا، وتشمل مجالات (التعليم، الصحة، الزراعة، إعادة توطين النازحين، ومجالات الرعاية الاجتماعية بمختلف مناحيها)، وتغطي هذه الحزمة كافة مناطق الصومال.
وثمن الأمين العام للمنظمة، أكمل الدين إحسان أوغلى، عاليا ما قدمته وتقدمه المملكة العربية السعودية تحت قيادة حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، في مضمار العمل الإنساني وتعزيز وترسيخ معاني التضامن الإسلامي بين الدول الأعضاء في المنظمة، داعيا الدول الأعضاء، والمنظمات الإنسانية العاملة لديها، ومنظمات المجتمع المدني، إلى المساهمة في برنامج المساعدات الذي تقدمه المنظمة للصومال. ويعتبر برنامج الحملة السعودية الأول من نوعه على مستوى إسهامات المجتمع الدولي في مجالات إعادة البناء والتنمية في الصومال، وفي إطار الجهود الإنسانية السعودية المتواصلة، لدعم ومؤازرة الشعب الصومالي، ضمن برنامج إعادة بناء وتنمية المجتمع الصومالي، وذلك بإشراف ومتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية المشرف العام على اللجان والحملات الإغاثية السعودية.
حسن باسويد (جدة)
استكملت الحملة الوطنية السعودية لإغاثة الشعب الصومالي بالتعاون مع منظمة التعاون الإسلامي كافة الإجراءات التنفيذية تمهيدا للبدء في تنفيذ الحزمة الأولى من برنامج إعادة بناء وتنمية المجتمع الصومالي، والتي تبلغ قيمتها 24 مليون دولار أمريكي تقريبا، وتشمل مجالات (التعليم، الصحة، الزراعة، إعادة توطين النازحين، ومجالات الرعاية الاجتماعية بمختلف مناحيها)، وتغطي هذه الحزمة كافة مناطق الصومال.
وثمن الأمين العام للمنظمة، أكمل الدين إحسان أوغلى، عاليا ما قدمته وتقدمه المملكة العربية السعودية تحت قيادة حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، في مضمار العمل الإنساني وتعزيز وترسيخ معاني التضامن الإسلامي بين الدول الأعضاء في المنظمة، داعيا الدول الأعضاء، والمنظمات الإنسانية العاملة لديها، ومنظمات المجتمع المدني، إلى المساهمة في برنامج المساعدات الذي تقدمه المنظمة للصومال. ويعتبر برنامج الحملة السعودية الأول من نوعه على مستوى إسهامات المجتمع الدولي في مجالات إعادة البناء والتنمية في الصومال، وفي إطار الجهود الإنسانية السعودية المتواصلة، لدعم ومؤازرة الشعب الصومالي، ضمن برنامج إعادة بناء وتنمية المجتمع الصومالي، وذلك بإشراف ومتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية المشرف العام على اللجان والحملات الإغاثية السعودية.