ثلاثة مدربين حضروا بقوة نظام الطوارئ زلاتكو الهلال وأليكس في الأهلي وبينات الاتحاد.
فشل زلاتكو في تجربته الفنية مع الهلال ولم يفشل المدرب أليكس مع الأهلي لكنه اقترب من النجاح نوعا ما، أما بينات فقد نجح في تنفيذ مهمته وتحقيق المطلوب منه حتى الآن.
ثلاثي برازيلي يعتبر الأميز في صناعة اللعب، برونو سيزار في الأهلي وإلتون الفتح وكماتشو الشباب.
مركز صانع الألعاب في دوري جميل أصبح حصريا لأبناء السامبا هم الأبرز والأكثر قدرة على النجاح فيه.
الديربي السعودي القطري ضمن التنافس القاري فازت به الأندية السعودية بتأهل الأهلي والشباب لربع النهائي وخروج الهلال من دور الستة عشر.
الأهلي استفاد من النسخة الماضية بعد خسارة النهائي أمام أولسان الكوري.
الهلال لم يقرأ درس أولسان وكرر سيناريو الخروج بنفس الأخطاء.
الأهلي يملك حاليا كل المقومات التي تؤهله لإحراز لقب دوري أبطال آسيا.
الفريق اكتسب خبرة في التعامل مع حسابات مواجهات الذهاب والإياب فالمعدل التهديفي للفريق مرتفع والأخطاء الدفاعية قليلة.
على الصعيد العناصري يعتبر من أفضل فرق القارة كأسماء يدعمهم رباعي أجنبي لا أبالغ إذا قلت إنه الأميز.
برونو سيزار يمتلك عدة حلول قادرة لترجيح كفة الأهلي تحت أصعب الظروف.
ولا نغفل التركيز الإداري والذهني العالي وهو ما أدى إلى تفاوت فني لأداء الفريق محليا وآسيويا.
في الشباب بعد فترة الانتقالات الصيفية ربما تحدث تغييرات في الفريق وبعض الإضافات
وبالتأكيد إذا ماكانت إيجابية فالشباب سيذهب بعيدا في دوري الأبطال الآسيوي.
الليلة يتحدد الطرف الأول لنهائي كأس الملك للأبطال في لقاء الفتح والاتحاد.
العميد هزم النموذجي ذهابا بسلاح السرعة والأطراف.
السرعة كانت لعبة الفتح المميزة وأحرز بها لقب دوري المحترفين.
في ملعبه سيكون بطل الدوري أسرع خاصة عبر انطلاقات حمدان الحمدان بالإضافة للكرات الثابتة للبرازيلي إلتون.
أطراف الاتحاد كالعادة فهد المولد وعبدالفتاح عسيري، ستكون مصدر الإزعاج للفتح.
مشاركة نايف هزازي في هذا اللقاء إذا تمت أعتقد ستكون مختلفة وسيضع له بصمة.
الاتحاد حسم المباريات الثلاث الماضية في الدقائق الأخيرة والأقرب أن يكرر نفس الاستراتيجية الليلة.
فشل زلاتكو في تجربته الفنية مع الهلال ولم يفشل المدرب أليكس مع الأهلي لكنه اقترب من النجاح نوعا ما، أما بينات فقد نجح في تنفيذ مهمته وتحقيق المطلوب منه حتى الآن.
ثلاثي برازيلي يعتبر الأميز في صناعة اللعب، برونو سيزار في الأهلي وإلتون الفتح وكماتشو الشباب.
مركز صانع الألعاب في دوري جميل أصبح حصريا لأبناء السامبا هم الأبرز والأكثر قدرة على النجاح فيه.
الديربي السعودي القطري ضمن التنافس القاري فازت به الأندية السعودية بتأهل الأهلي والشباب لربع النهائي وخروج الهلال من دور الستة عشر.
الأهلي استفاد من النسخة الماضية بعد خسارة النهائي أمام أولسان الكوري.
الهلال لم يقرأ درس أولسان وكرر سيناريو الخروج بنفس الأخطاء.
الأهلي يملك حاليا كل المقومات التي تؤهله لإحراز لقب دوري أبطال آسيا.
الفريق اكتسب خبرة في التعامل مع حسابات مواجهات الذهاب والإياب فالمعدل التهديفي للفريق مرتفع والأخطاء الدفاعية قليلة.
على الصعيد العناصري يعتبر من أفضل فرق القارة كأسماء يدعمهم رباعي أجنبي لا أبالغ إذا قلت إنه الأميز.
برونو سيزار يمتلك عدة حلول قادرة لترجيح كفة الأهلي تحت أصعب الظروف.
ولا نغفل التركيز الإداري والذهني العالي وهو ما أدى إلى تفاوت فني لأداء الفريق محليا وآسيويا.
في الشباب بعد فترة الانتقالات الصيفية ربما تحدث تغييرات في الفريق وبعض الإضافات
وبالتأكيد إذا ماكانت إيجابية فالشباب سيذهب بعيدا في دوري الأبطال الآسيوي.
الليلة يتحدد الطرف الأول لنهائي كأس الملك للأبطال في لقاء الفتح والاتحاد.
العميد هزم النموذجي ذهابا بسلاح السرعة والأطراف.
السرعة كانت لعبة الفتح المميزة وأحرز بها لقب دوري المحترفين.
في ملعبه سيكون بطل الدوري أسرع خاصة عبر انطلاقات حمدان الحمدان بالإضافة للكرات الثابتة للبرازيلي إلتون.
أطراف الاتحاد كالعادة فهد المولد وعبدالفتاح عسيري، ستكون مصدر الإزعاج للفتح.
مشاركة نايف هزازي في هذا اللقاء إذا تمت أعتقد ستكون مختلفة وسيضع له بصمة.
الاتحاد حسم المباريات الثلاث الماضية في الدقائق الأخيرة والأقرب أن يكرر نفس الاستراتيجية الليلة.