كلنا نعلم أن الوسامة وعامل القبول الإلهي الذي يضعه الله في الإنسان هي من أهم العوامل التي تكمل الجانب الإبداعي وصدق الموهبة لدى المشاهير في عالم الفن تحديدا وأحيانا في كل الأنشطة وليس في الفن فقط، إذ إن للنجومية معاييرها المتعددة إلى جانب الإبداع والصدق في الموهبة منها ما هو بادٍ وعام للجميع مثل الوسامة العامة .. وهناك مقياس خفي قد يغيب على كثيرين من النقاد والمتابعين وحتى من المعجبين أنفسهم المشاركين في صناعة شهرة
وبريق النجومية لدى هؤلاء المشاهير، ويأتي من أهم هذه العوامل وهو مايكمل الهندام لدى المشاهير منذ النظرة الأولى وهو عامل في رأيي جد هام يتلخص باستواء الكتفين لدى النجم أو ارتفاع الجانب غير الملاصق للرقبة عن الآخر من الجانبين الأمر الذي يكمل الهندام والوسامة لدى النجم إلى جانب طول الجسم وهو الأمر الذي حدث في العالم مثل النجمة الأمريكية الأشهر في السبعينيات وانتحرت في العام 1981 ناتالي وود التي كانت أشهر لقطات الكاميرا لها وهي تستقبل البحر وتعطي المصور الفوتوغرافي ظهرها بكتفين غاية في المثالية، كذلك البريطانية التي ناصرت الكثير من قضايانا العربية فانيسيا رد غريف والإيطالية جينا لولو بريجيدا، وشون كونري، وتوم كروز.
ولدينا في عالمنا العربي حدث ذلك مع قليلين مثل أحمد علام، رشدي أباظة، أحمد مظهر، يحيى شاهين، ليلى فوزي، محمد المنصور ، جورج قرداحي .. ثم بعد ذلك من أبناء الجيل الأخير مثل ماجد المصري، خالد سليم، عبدالحسين عبد الرضا، إبراهيم الحربي ... وذلك على سبيل المثال لا الحصر.. وكان هذا الجانب عند غيرهم مفقودا وهو الأمر الذي صعب على أولئك أصحاب الكتف المنحدر من بدئه الملاصق للرقبة وينتهي أكثر انحدارا صعب عليهم تحقيق النجومية الجماهيرية رغم ماحققوه من إبداعات عظيمة في الحياة الفنية فبقي كثيرون منهم بعيدين عن ذاكرة ووجدان جماهيرهم مثل ممدوح عبدالعليم، هشام عبدالحميد.
وفي العالم مادونا مثلا وبروك شيلز، عندما يكون الحديث عن الإعجاب والجمال والوسامة وغير ذلك من «سوالف» المعجبين وحبهم وعشقهم لنجومهم في الحياة الفنية، مع ملاحظة أن كثيرا من نجوم لبنان مثلا استعظم واستقوى بطبيعة البناء الجسماني الطبيعي لأبناء المنطقة فكان معظمهم أقرب للإيجاب في هذا البنيان الجسماني حتى أن البذلة لتكاد تنطق عند أو على معظمهم لارتفاع أو استواء الكتفين عند غالبيتهم.
عموما تلاحظ عزيزي القارىء أن هناك العكس قد حدث في تحقيق النجومية، رغم أهمية هذا العامل. فللجمال والوسامة عوامل أخرى قد لا نعرفها حتى بدواخلنا وليس بالمرئي والمحسوس لدينا !.. والله أعلم.
وبريق النجومية لدى هؤلاء المشاهير، ويأتي من أهم هذه العوامل وهو مايكمل الهندام لدى المشاهير منذ النظرة الأولى وهو عامل في رأيي جد هام يتلخص باستواء الكتفين لدى النجم أو ارتفاع الجانب غير الملاصق للرقبة عن الآخر من الجانبين الأمر الذي يكمل الهندام والوسامة لدى النجم إلى جانب طول الجسم وهو الأمر الذي حدث في العالم مثل النجمة الأمريكية الأشهر في السبعينيات وانتحرت في العام 1981 ناتالي وود التي كانت أشهر لقطات الكاميرا لها وهي تستقبل البحر وتعطي المصور الفوتوغرافي ظهرها بكتفين غاية في المثالية، كذلك البريطانية التي ناصرت الكثير من قضايانا العربية فانيسيا رد غريف والإيطالية جينا لولو بريجيدا، وشون كونري، وتوم كروز.
ولدينا في عالمنا العربي حدث ذلك مع قليلين مثل أحمد علام، رشدي أباظة، أحمد مظهر، يحيى شاهين، ليلى فوزي، محمد المنصور ، جورج قرداحي .. ثم بعد ذلك من أبناء الجيل الأخير مثل ماجد المصري، خالد سليم، عبدالحسين عبد الرضا، إبراهيم الحربي ... وذلك على سبيل المثال لا الحصر.. وكان هذا الجانب عند غيرهم مفقودا وهو الأمر الذي صعب على أولئك أصحاب الكتف المنحدر من بدئه الملاصق للرقبة وينتهي أكثر انحدارا صعب عليهم تحقيق النجومية الجماهيرية رغم ماحققوه من إبداعات عظيمة في الحياة الفنية فبقي كثيرون منهم بعيدين عن ذاكرة ووجدان جماهيرهم مثل ممدوح عبدالعليم، هشام عبدالحميد.
وفي العالم مادونا مثلا وبروك شيلز، عندما يكون الحديث عن الإعجاب والجمال والوسامة وغير ذلك من «سوالف» المعجبين وحبهم وعشقهم لنجومهم في الحياة الفنية، مع ملاحظة أن كثيرا من نجوم لبنان مثلا استعظم واستقوى بطبيعة البناء الجسماني الطبيعي لأبناء المنطقة فكان معظمهم أقرب للإيجاب في هذا البنيان الجسماني حتى أن البذلة لتكاد تنطق عند أو على معظمهم لارتفاع أو استواء الكتفين عند غالبيتهم.
عموما تلاحظ عزيزي القارىء أن هناك العكس قد حدث في تحقيق النجومية، رغم أهمية هذا العامل. فللجمال والوسامة عوامل أخرى قد لا نعرفها حتى بدواخلنا وليس بالمرئي والمحسوس لدينا !.. والله أعلم.