** في وسطنا الرياضي «المحلي» قل أن تجد ذلك اللاعب الشامل والقدوة التي تحمل على عاتقها أمانة إيصال الرسالة الرياضية بمعناها المشرف..
** قليلون هم أولئك المميزون الذين كانوا بعد مشوارهم الكروي خير سفراء للوطن، وأتاسف حين أقول «قليلون»..
** سامي الجابر هو أحد أولئك السفراء وها هو بعد ترحال وجولات يعود ليؤكد أن من طينة المميزين وبكل شجاعة جاء لتحمل قيادة «عشقه» الهلال، ومحاولة أن يحقق ما عجز كبار المدربين «اسما»..
** «سامي الجابر مدربا للهلال»، وأنا أقرأ هذا «المانشيت» في أغلب الصحف شعرت بأكثر من شعور..
** شعرت بأهمية اسم «سامي الجابر» ومسمى «الهلال» فالخبر طوال أسبوع مضى ومستمر إلى أسابيع هو الشغل الشاغل والمادة الدسمة لأغلب وسائل الإعلام..
** شعرت بأن «سامي» قرر أن يحمل على عاتقه مهمة إعادة المدرب الوطني للساحات الكبرى بعد أن انحصر وجوده طوال الفترة الماضية في أندية مغمورة لن تسمح أو تحفز على الظهور..
** شعرت بأننا أمام «مغامرة» يعني نجاحها البدء في «تصحيح الأوضاع» رياضيا، بدل أن نواصل هدر المال في جلب مدربين يستخفون بتفكيرنا وكل أهدافهم جمع المال بأسهل الطرق وليس هناك أسهل من أن تكون مدربا أجنبيا في الدوري السعودي..
** شعرت بأن «الهلال» كان ومازال الأكثر وفاء مع أبنائه من خلال احتفالاته باعتزالهم وتكريمهم وأخيرا ها هو يقدم واحدا من أبنائه الكبار ليقود الفريق «في الوقت المناسب»..
** لدي توقع أن الجابر سيرسم لوحة هلالية ستكون الأكثر جمالا في العشر سنوات الأخيرة، فسامي لديه من الذكاء والخبرة ما لا يجعله يقدم على خطوة تاريخية كهذه إلا إذا كان ملما بها ودارسا لحيثياتها وعارفا لعواقبها..
** كم أتمنى أن يكون المستقبل حاضرا بأكثر من سامي في ملاعبنا الرياضية، سواء على مستوى التدريب أو الإدارة أو حتى رئاسة النادي..
** نواف التمياط، خالد الشنيف، محمد عبدالجواد وغيرهم، أسماء يظل الوطن أولى بها من سواه، وهم الأجدر من سواهم بالثقة..
خارج المرمى
** جميل أيها الصديق تعاملك مع الغير، فبغض النظر عن «المشكلة»، وبغض النظر عن الشعور الذي يكنه لك ذلك الغير، أحييك على النسيان أو التناسي عن الصغائر وأحسدك على ذلك..
** تعلمني بين حين وآخر أن كل هذه الدنيا لا تستحق كل ذلك الضغط، والحياة أرقى وأسمى من أن نخسر فيها بعضنا، والأهم من ذلك أن لا نخسر أنفسنا..
لمحة:
إن بعض الظن إثم.
** قليلون هم أولئك المميزون الذين كانوا بعد مشوارهم الكروي خير سفراء للوطن، وأتاسف حين أقول «قليلون»..
** سامي الجابر هو أحد أولئك السفراء وها هو بعد ترحال وجولات يعود ليؤكد أن من طينة المميزين وبكل شجاعة جاء لتحمل قيادة «عشقه» الهلال، ومحاولة أن يحقق ما عجز كبار المدربين «اسما»..
** «سامي الجابر مدربا للهلال»، وأنا أقرأ هذا «المانشيت» في أغلب الصحف شعرت بأكثر من شعور..
** شعرت بأهمية اسم «سامي الجابر» ومسمى «الهلال» فالخبر طوال أسبوع مضى ومستمر إلى أسابيع هو الشغل الشاغل والمادة الدسمة لأغلب وسائل الإعلام..
** شعرت بأن «سامي» قرر أن يحمل على عاتقه مهمة إعادة المدرب الوطني للساحات الكبرى بعد أن انحصر وجوده طوال الفترة الماضية في أندية مغمورة لن تسمح أو تحفز على الظهور..
** شعرت بأننا أمام «مغامرة» يعني نجاحها البدء في «تصحيح الأوضاع» رياضيا، بدل أن نواصل هدر المال في جلب مدربين يستخفون بتفكيرنا وكل أهدافهم جمع المال بأسهل الطرق وليس هناك أسهل من أن تكون مدربا أجنبيا في الدوري السعودي..
** شعرت بأن «الهلال» كان ومازال الأكثر وفاء مع أبنائه من خلال احتفالاته باعتزالهم وتكريمهم وأخيرا ها هو يقدم واحدا من أبنائه الكبار ليقود الفريق «في الوقت المناسب»..
** لدي توقع أن الجابر سيرسم لوحة هلالية ستكون الأكثر جمالا في العشر سنوات الأخيرة، فسامي لديه من الذكاء والخبرة ما لا يجعله يقدم على خطوة تاريخية كهذه إلا إذا كان ملما بها ودارسا لحيثياتها وعارفا لعواقبها..
** كم أتمنى أن يكون المستقبل حاضرا بأكثر من سامي في ملاعبنا الرياضية، سواء على مستوى التدريب أو الإدارة أو حتى رئاسة النادي..
** نواف التمياط، خالد الشنيف، محمد عبدالجواد وغيرهم، أسماء يظل الوطن أولى بها من سواه، وهم الأجدر من سواهم بالثقة..
خارج المرمى
** جميل أيها الصديق تعاملك مع الغير، فبغض النظر عن «المشكلة»، وبغض النظر عن الشعور الذي يكنه لك ذلك الغير، أحييك على النسيان أو التناسي عن الصغائر وأحسدك على ذلك..
** تعلمني بين حين وآخر أن كل هذه الدنيا لا تستحق كل ذلك الضغط، والحياة أرقى وأسمى من أن نخسر فيها بعضنا، والأهم من ذلك أن لا نخسر أنفسنا..
لمحة:
إن بعض الظن إثم.