•• رحل «أستاذ الدفاع السعودي» محمد الخليوي عن الدنيا تاركا احترام الجميع له وحبهم لأخلاقه وتعامله.
•• ومع هذا الرحيل يتذكر الجميع «الخليوي» الذي لم يأخذ حقه الموازي لما أعطاه للكرة السعودية عموما ولفريقي الاتحاد والأهلي اللذين أرسى من خلالهما فنون وقواعد وأساسيات المدافع النموذجي.
•• لماذا تأخر تكريم الخليوي ولم يفكر المسؤولون في تقديره كـ«علامة فارقة» ظلت الفرق تبحث عن استنساخها.
•• لماذا يأتي تكريم المبدعين وتذكرهم دائما حين يرحلون عن الدنيا، وما فائدة ألا يرى المبدع تقديره وحب الناس له وهو حي، وأن يأتي التمجيد له بعد أن يوارى الثرى؟
•• جميل هو التكريم كفكرة، ولكن الأجمل أن يكون في حضرة صاحب التكريم.
رحم الله محمد الخليوي وغفر له وموتى المسلمين.
في منحى آخر
•• تعاقد الأهلاويين مع البرتغالي فيتور بيريرا «معلومة معروفة» ليجهزوا ويعدوا العدة لموسم جديد يستكملون من خلال مشوار آسيا «الأهم»، وفي الوقت نفسه يدخلون العراك «الجميل» مع باقي الفرق المحترفة محليا.
•• المدرب القادم من البرتغال حاملا سجلا حافلا من البطولات، فضله الأهلاويون على عديد الأسماء، أملا في أن يكون ضالتهم في تحقيق بطولة الدوري تحديدا، وهو الذي حققه مع بورتو البرتغالي ولـ3 مرات.
•• أسئلة عدة تطرح مع هذه الصفقة لعل أهمها يدور في مدى الخيارات والصلاحيات التي وفرتها الإدارة الأهلاوية للمدرب الجديد خصوصا ما يخص اللاعبين الأجانب وهل أخذ منه الإذن في بقائهم أو التجديد معهم، أوحتى الاستغناء عن لاعبين مهما بلغت مكانتهم وقيمتهم المادية.
•• هل سيكون بيريرا «المدير الفني» للفريق وصاحب كل القرارات الفنية والإدارية للاعبين والمسؤول «الوحيد» عن تدريباتهم وعقوباتهم وحوافزهم وكل صغيرة وكبيرة تخص الفريق الأول لكرة القدم.
•• لو صار الأمر بهذا الشكل حينها يجوز للجميع تقييم أداء المدرب بعد موسم من العمل وبكل حيادية.
•• لكن إذا ما اختلفت المعايير فحينها سيرافق المدرب مئات الذين رحلوا حتى ولو كان اسمه موازيا لـ«مارادونا» في كرة القدم.
خارج المرمى
•• سيدي الكريم.. تغيب عن العين وتبقى في قلبي خالدا مهما كانت مدة ذلك الغياب أو أسبابه.. ومهما اختلفت وجهات النظر بيني وبينك..
•• أنت الأحق بأن يحب، والأجدر بأن يحترم، والأغلى من بين الساكنين في القلب..
•• أنت من أهم عوامل النجاح لي، إن لم تكن العامل «الأهم» في مسيرتي القصيرة التي أعتز بها..
•• أنت من كان في أغلب أوقات الحياة يمثل لي مثلا أعلى أتشرف بالاقتداء به..
•• لك مني حب.. وشكر.. واعتذار.
لمحة:
القادم دوما إما أن الفرصة لتصحيح ما مضى.. أو المواصلة في تعزيز الجهل والتخبط.
•• ومع هذا الرحيل يتذكر الجميع «الخليوي» الذي لم يأخذ حقه الموازي لما أعطاه للكرة السعودية عموما ولفريقي الاتحاد والأهلي اللذين أرسى من خلالهما فنون وقواعد وأساسيات المدافع النموذجي.
•• لماذا تأخر تكريم الخليوي ولم يفكر المسؤولون في تقديره كـ«علامة فارقة» ظلت الفرق تبحث عن استنساخها.
•• لماذا يأتي تكريم المبدعين وتذكرهم دائما حين يرحلون عن الدنيا، وما فائدة ألا يرى المبدع تقديره وحب الناس له وهو حي، وأن يأتي التمجيد له بعد أن يوارى الثرى؟
•• جميل هو التكريم كفكرة، ولكن الأجمل أن يكون في حضرة صاحب التكريم.
رحم الله محمد الخليوي وغفر له وموتى المسلمين.
في منحى آخر
•• تعاقد الأهلاويين مع البرتغالي فيتور بيريرا «معلومة معروفة» ليجهزوا ويعدوا العدة لموسم جديد يستكملون من خلال مشوار آسيا «الأهم»، وفي الوقت نفسه يدخلون العراك «الجميل» مع باقي الفرق المحترفة محليا.
•• المدرب القادم من البرتغال حاملا سجلا حافلا من البطولات، فضله الأهلاويون على عديد الأسماء، أملا في أن يكون ضالتهم في تحقيق بطولة الدوري تحديدا، وهو الذي حققه مع بورتو البرتغالي ولـ3 مرات.
•• أسئلة عدة تطرح مع هذه الصفقة لعل أهمها يدور في مدى الخيارات والصلاحيات التي وفرتها الإدارة الأهلاوية للمدرب الجديد خصوصا ما يخص اللاعبين الأجانب وهل أخذ منه الإذن في بقائهم أو التجديد معهم، أوحتى الاستغناء عن لاعبين مهما بلغت مكانتهم وقيمتهم المادية.
•• هل سيكون بيريرا «المدير الفني» للفريق وصاحب كل القرارات الفنية والإدارية للاعبين والمسؤول «الوحيد» عن تدريباتهم وعقوباتهم وحوافزهم وكل صغيرة وكبيرة تخص الفريق الأول لكرة القدم.
•• لو صار الأمر بهذا الشكل حينها يجوز للجميع تقييم أداء المدرب بعد موسم من العمل وبكل حيادية.
•• لكن إذا ما اختلفت المعايير فحينها سيرافق المدرب مئات الذين رحلوا حتى ولو كان اسمه موازيا لـ«مارادونا» في كرة القدم.
خارج المرمى
•• سيدي الكريم.. تغيب عن العين وتبقى في قلبي خالدا مهما كانت مدة ذلك الغياب أو أسبابه.. ومهما اختلفت وجهات النظر بيني وبينك..
•• أنت الأحق بأن يحب، والأجدر بأن يحترم، والأغلى من بين الساكنين في القلب..
•• أنت من أهم عوامل النجاح لي، إن لم تكن العامل «الأهم» في مسيرتي القصيرة التي أعتز بها..
•• أنت من كان في أغلب أوقات الحياة يمثل لي مثلا أعلى أتشرف بالاقتداء به..
•• لك مني حب.. وشكر.. واعتذار.
لمحة:
القادم دوما إما أن الفرصة لتصحيح ما مضى.. أو المواصلة في تعزيز الجهل والتخبط.