• صنف لاعب البيسبول الأمريكي الأشهر برانش ريكي الحظ على أنه فائض التخطيط، وقال عنه إمرسون إنه ذريعة للسطحيين والبؤساء على النقيض من الواقعيين الذين يؤمنون بالسبب والنتيجة.
وبين القولين خيط رفيع لا يبصره إلا من حرر عقله من الارتهان للأعذار والأوهام، فالحظ و «الشجعان» متلازمة متجذرة في صلب الإنجازات وتوأمان ملتصقان لا ينفصلان إلا لحظة السقوط.
أقول ذلك لأنني أجد التبريرات أشد قبحا من الإخفاقات التي يحاول البعض من خلالها التنصل من الفشل والسقوط المتكرر، فالخسارة طريق الربح والفشل دالة النجاح لكن ذلك مقرون بالاعتبار وبالاستفادة من كل تعثر، وليس بالبكاء على اللبن المسكوب والغناء على أمجاد الماضي.
• تعاطي الأفارقة عند مواجهة الكبار صنع لهم هيبة كروية وحظا وافرا من النجومية، أسهم في توجيه بوصلة الأثرياء إلى بلدانهم الفقيرة التي أصبحت منجما للمواهب التي تحولت إلى أساطير مترفة بالشهرة والمال، على النقيض من غالبية دول العالم الثالث التي سقطت بفعل الرهبة وتواضع الطموح وهي المنعمة بترف الإمكانيات والاستقرار.
وبين نيجيريا في مونديال 94 ثم السنغال في مونديال 2002 وهايتي في بطولة القارات صورتان متناقضتنان تحملان دلالة واضحة على أن الثقة تصنع الطموح وأن التخطيط يجلب الحظ.
• وعلى ذكر الحظ للمرة الثانية يبدو طريق الأهلي سالكا إلى نهائي آسيا هذه المرة، فقد تحاشى مواجهة المرشحين الأقوى لاعتراض طريقه الشباب السعودي وغوانزوا الصيني، وتتعدد الخيارات أمام الخبير الطموح فيتور بيريرا لاصطياد اليابانيين والإيرانيين لفارق الإمكانيات والنجوم.
• الأهلي المحظوظ برئيس هيئة أعضاء شرفه وإدارته بات لزاما عليه أن يكون بين الفرق السعودية التي نجحت قاريا أو على الأقل حتى على مستوى الألقاب المحلية ذات النفس الطويل، وأن لا ينخدع ببطولات فرق الألعاب المختلفة التي لا تجمع الخمسة الكبار في لعبة واحدة وإلا ربما تغير الحال، ولكم أن تتخيلوا أن ألعابا بحجم القوى والكاراتيه والجودو وغيرها رغم عدد الفرق المحدود المشارك في كل لعبة تحسب فيها الميدالية الواحدة على أنها بطولة و «اشتغل يا عداد».
• أندية مثل مضر وضمك والصقور والخليج والعدالة وجرش وحطين والمجزل والصواب والأمجاد والأغر حققت بطولات مختلفة لكن غيابها عن كرة القدم جعلها غائبة الذكر إلا عند من ينقب عنها، وبالمناسبة رغم أنها الأفقر في الإمكانيات لكن بينها مضر الذي وصل العالمية ومن أرض الملعب، وضمك الذي حقق لاعبه هادي صوعان إنجازا غير مسبوق بتحقيقه ميدالية أولمبية.
• طموحات الأهلي الكبير يجب أن تتجاوز التفكير في المسميات والألقاب وبطولات الألعاب المختلفة إلى ما يليق بتاريخ النادي الراقي أحد الأضلاع الأربعة في الأندية الكبيرة وتطلعات القائمين عليه، وأن يتم العمل على هذا القدر من الأهداف لأن ما يمر به النادي من تصاعد في المستوى في الأعوام الأخيرة يجب أن يستثمر بتحقيق هدف كبير يشبع نهم أنصاره ومحبيه.
وبين القولين خيط رفيع لا يبصره إلا من حرر عقله من الارتهان للأعذار والأوهام، فالحظ و «الشجعان» متلازمة متجذرة في صلب الإنجازات وتوأمان ملتصقان لا ينفصلان إلا لحظة السقوط.
أقول ذلك لأنني أجد التبريرات أشد قبحا من الإخفاقات التي يحاول البعض من خلالها التنصل من الفشل والسقوط المتكرر، فالخسارة طريق الربح والفشل دالة النجاح لكن ذلك مقرون بالاعتبار وبالاستفادة من كل تعثر، وليس بالبكاء على اللبن المسكوب والغناء على أمجاد الماضي.
• تعاطي الأفارقة عند مواجهة الكبار صنع لهم هيبة كروية وحظا وافرا من النجومية، أسهم في توجيه بوصلة الأثرياء إلى بلدانهم الفقيرة التي أصبحت منجما للمواهب التي تحولت إلى أساطير مترفة بالشهرة والمال، على النقيض من غالبية دول العالم الثالث التي سقطت بفعل الرهبة وتواضع الطموح وهي المنعمة بترف الإمكانيات والاستقرار.
وبين نيجيريا في مونديال 94 ثم السنغال في مونديال 2002 وهايتي في بطولة القارات صورتان متناقضتنان تحملان دلالة واضحة على أن الثقة تصنع الطموح وأن التخطيط يجلب الحظ.
• وعلى ذكر الحظ للمرة الثانية يبدو طريق الأهلي سالكا إلى نهائي آسيا هذه المرة، فقد تحاشى مواجهة المرشحين الأقوى لاعتراض طريقه الشباب السعودي وغوانزوا الصيني، وتتعدد الخيارات أمام الخبير الطموح فيتور بيريرا لاصطياد اليابانيين والإيرانيين لفارق الإمكانيات والنجوم.
• الأهلي المحظوظ برئيس هيئة أعضاء شرفه وإدارته بات لزاما عليه أن يكون بين الفرق السعودية التي نجحت قاريا أو على الأقل حتى على مستوى الألقاب المحلية ذات النفس الطويل، وأن لا ينخدع ببطولات فرق الألعاب المختلفة التي لا تجمع الخمسة الكبار في لعبة واحدة وإلا ربما تغير الحال، ولكم أن تتخيلوا أن ألعابا بحجم القوى والكاراتيه والجودو وغيرها رغم عدد الفرق المحدود المشارك في كل لعبة تحسب فيها الميدالية الواحدة على أنها بطولة و «اشتغل يا عداد».
• أندية مثل مضر وضمك والصقور والخليج والعدالة وجرش وحطين والمجزل والصواب والأمجاد والأغر حققت بطولات مختلفة لكن غيابها عن كرة القدم جعلها غائبة الذكر إلا عند من ينقب عنها، وبالمناسبة رغم أنها الأفقر في الإمكانيات لكن بينها مضر الذي وصل العالمية ومن أرض الملعب، وضمك الذي حقق لاعبه هادي صوعان إنجازا غير مسبوق بتحقيقه ميدالية أولمبية.
• طموحات الأهلي الكبير يجب أن تتجاوز التفكير في المسميات والألقاب وبطولات الألعاب المختلفة إلى ما يليق بتاريخ النادي الراقي أحد الأضلاع الأربعة في الأندية الكبيرة وتطلعات القائمين عليه، وأن يتم العمل على هذا القدر من الأهداف لأن ما يمر به النادي من تصاعد في المستوى في الأعوام الأخيرة يجب أن يستثمر بتحقيق هدف كبير يشبع نهم أنصاره ومحبيه.