أقيمت في مركز الأمير سلمان للشباب بالرياض، دورة بعنوان (إعداد القادة) تحدث فيها الدكتور مبارك آل سيف مستشار تطوير برامج القيادات الهادف لتنمية المهارات القيادية.
وتحدث آل سيف في بداية الدورة عن المفاهيم المتعلقة بالقيادة وكيفية تطبيق القواعد المساعدة على التميز القيادي وتطبيق مهارات الاتصال المؤثر للقائد واكتساب مهارات التخطيط للقائد.
وبين أن أحد أسباب ضعف القادة هو عدم وجود هدف أو رؤية وهي صورة مستقبلية لما يريد أن يكون عليه القائد يعيش معها بخياله ليبدع ويخترع.
وأوضح الدكتور آل سيف أن القيادة قد أصبحت علما يدرس وفنا يكتسب غير أنها لابد أن تكون تنميتها من الصغر وبين أن الأسرة تلعب دوراً أساسيا في صناعة القادة ونجاحهم من خلال إسناد بعض المهام لدى الطفل في صغره مما يعزز الثقة لديه ويسهم في تعزيز روح القيادة عندة.
بدوره أكَّد مبارك الدعيلج مدير النشر والإعلام في المركز، أن هذه الدورات التي تقدم دوريا للشباب، تأتي امتداد لتوجهات المركز بتزويدهم بكل ما يفيدهم ليكونوا شبابا ناجحين ومبدعين، فهم قادة الغد وأمله.
وتحدث آل سيف في بداية الدورة عن المفاهيم المتعلقة بالقيادة وكيفية تطبيق القواعد المساعدة على التميز القيادي وتطبيق مهارات الاتصال المؤثر للقائد واكتساب مهارات التخطيط للقائد.
وبين أن أحد أسباب ضعف القادة هو عدم وجود هدف أو رؤية وهي صورة مستقبلية لما يريد أن يكون عليه القائد يعيش معها بخياله ليبدع ويخترع.
وأوضح الدكتور آل سيف أن القيادة قد أصبحت علما يدرس وفنا يكتسب غير أنها لابد أن تكون تنميتها من الصغر وبين أن الأسرة تلعب دوراً أساسيا في صناعة القادة ونجاحهم من خلال إسناد بعض المهام لدى الطفل في صغره مما يعزز الثقة لديه ويسهم في تعزيز روح القيادة عندة.
بدوره أكَّد مبارك الدعيلج مدير النشر والإعلام في المركز، أن هذه الدورات التي تقدم دوريا للشباب، تأتي امتداد لتوجهات المركز بتزويدهم بكل ما يفيدهم ليكونوا شبابا ناجحين ومبدعين، فهم قادة الغد وأمله.