تجري انتخابات المجلس الأولمبي الأفريقي اليوم في ساحل العاج حيث تجتمع الجمعية العامة لاختيار مجلس إداري جديد للفترة من 2013 حتى 2017.
وتضم الجمعية العامة للمجلس الأولمبي الأفريقي 54 لجنة أولمبية وطنية.
وتحظى هذه الانتخابات بأهمية في الأوساط الرياضية حيث يحضرها أبرز قادة الرياضة في العالم وفي مقدمتهم البلجيكي جاك روغ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، والشيخ أحمد الفهد رئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية (انوك) ورئيس المجلس الأولمبي الآسيوي اللذان توجها إلى أبيدجان .
وإذا كان لاسانا بالنفو من ساحل العاج يتجه لولاية ثالثة على رأس المجلس الأولمبي الأفريقي، فإن رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية مصطفى براف ينافس على منصب النائب الأول للرئيس.
كما ينافس التونسي محرز بوصيان على مركز العضوية، في حين أن رئيس اللجنة الأولمبية المصرية خالد زين الدين يخوض معركة أمانة السر العام في مواجهة تومي ساتولي من زيمبابوي.
ويسعى الوفد المصري حسب ما ذكرت الصحف المصرية إلى منع محاولة تجميد عضوية مصر في إطار قرار الاتحاد الأفريقى للسلم والأمن الذي جمد عضوية مصر في اجتماعه الأخير بعد عزل الرئيس محمد مرسي عقب التظاهرات الضخمة فيها.
ويضم الوفد المصري إضافة إلى زين الدين، عدد من رؤساء اتحادات رياضية ومسؤولين في القارة الأفريقية هم وجيه عزام رئيس الاتحاد الأفريقي للدراجات وأحمد ناصر نائب رئيس اتحاد الثلاثي الحديث وخالد الصالحي رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة الطاولة وسيف حامد رئيس الاتحاد الأفريقي للهوكي.
ونقلت الصحف المصرية عن زين الدين قوله إن مشاركة الرياضة المصرية في الدورات الأفريقية يرتبط بعضويتها في الاتحاد الأفريقي للسلم والأمن، مشددا على أن هناك أنباء قد تلقتها اللجنة الأولمبية بعدم إمكان مشاركة مصر في دورة الألعاب الإفريقية المقرر إقامتها في غينيا الاستوائية العام المقبل.
وتضم الجمعية العامة للمجلس الأولمبي الأفريقي 54 لجنة أولمبية وطنية.
وتحظى هذه الانتخابات بأهمية في الأوساط الرياضية حيث يحضرها أبرز قادة الرياضة في العالم وفي مقدمتهم البلجيكي جاك روغ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، والشيخ أحمد الفهد رئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية (انوك) ورئيس المجلس الأولمبي الآسيوي اللذان توجها إلى أبيدجان .
وإذا كان لاسانا بالنفو من ساحل العاج يتجه لولاية ثالثة على رأس المجلس الأولمبي الأفريقي، فإن رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية مصطفى براف ينافس على منصب النائب الأول للرئيس.
كما ينافس التونسي محرز بوصيان على مركز العضوية، في حين أن رئيس اللجنة الأولمبية المصرية خالد زين الدين يخوض معركة أمانة السر العام في مواجهة تومي ساتولي من زيمبابوي.
ويسعى الوفد المصري حسب ما ذكرت الصحف المصرية إلى منع محاولة تجميد عضوية مصر في إطار قرار الاتحاد الأفريقى للسلم والأمن الذي جمد عضوية مصر في اجتماعه الأخير بعد عزل الرئيس محمد مرسي عقب التظاهرات الضخمة فيها.
ويضم الوفد المصري إضافة إلى زين الدين، عدد من رؤساء اتحادات رياضية ومسؤولين في القارة الأفريقية هم وجيه عزام رئيس الاتحاد الأفريقي للدراجات وأحمد ناصر نائب رئيس اتحاد الثلاثي الحديث وخالد الصالحي رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة الطاولة وسيف حامد رئيس الاتحاد الأفريقي للهوكي.
ونقلت الصحف المصرية عن زين الدين قوله إن مشاركة الرياضة المصرية في الدورات الأفريقية يرتبط بعضويتها في الاتحاد الأفريقي للسلم والأمن، مشددا على أن هناك أنباء قد تلقتها اللجنة الأولمبية بعدم إمكان مشاركة مصر في دورة الألعاب الإفريقية المقرر إقامتها في غينيا الاستوائية العام المقبل.