يجري حاليا إنشاء مظلة كبيرة في الساحات الغربية لمسجد قباء التاريخي جنوب المدينة المنورة، لوقاية نحو أربعة آلاف مصل من أشعة الشمس الحارقة، ومن المقرر أن يتم وضع عدد كبير من المكيفات على جميع جهات المظلة.
وأوضح لـ «عكاظ» مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف في المدينة المنورة الدكتور محمد الخطري، أن الهدف من إنشاء المظلة هو وقاية المصلين خارج المسجد من حرارة الشمس، حيث تشهد درجات الحرارة ارتفاعا كبيرا هذه الأيام، مشيرا إلى أن إنشاء المظلة الحالية والتي سيتم الانتهاء منها خلال الأيام القليلة المقبلة، لا علاقة له بمشروع توسعة مسجد قباء. في المقابل وقفت «عكاظ» على مشروع المظلة في الساحات الغربية، حيث رصدت الانتهاء من وضع نحو 16 مكيفا في الموقع، بالإضافة إلى مباشرة الشركة المتعهدة في إنشاء المظلة بمشاركة عدد كبير من العمالة الفنية. يذكر أن الموقع الحالي للمظلة هو نفس الموقع الذي شهد الخيمة الرئيسة لعاصمة الثقافة الإسلامية، والتي تمت إزالتها قبل نحو ثلاثة شهور.
وجاء إنشاء المظلة استجابة لمطالب المصلين بحمايتهم من أشعة الشمس الحارقة، وذلك بعد أن تمت إزالة النخيل الذي كان يغطي ساحات المسجد، وذلك إبان الاحتفاء بالمدينة المنورة عاصمة الثقافة الإسلامية، حيث إن أشجار النخيل كانت تساهم في الوقاية من أشعة الشمس، كما أن الخيمة الرئيسة التي شهدت حفل افتتاح هذه المناسبة الثقافية الإسلامية، وبعد الفراغ من الحفل تم فتحها للمصلين في أيام الجمعة، إلا أن الشركة المتعهدة رفعتها بانتهاء العقد المبرم بينها والأمانة العامة للمدينة المنورة عاصمة الثقافة الإسلامية، الأمر الذي تسبب في تعرض المصلين في الساحات الخارجية من الجهة الغربية لحرارة الشمس، سيما وأن المدينة المنورة تشهد هذه الأيام ارتفاعا ملحوظا في درجات الحرارة التي قاربت 50 درجة مئوية.
وأوضح لـ «عكاظ» مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف في المدينة المنورة الدكتور محمد الخطري، أن الهدف من إنشاء المظلة هو وقاية المصلين خارج المسجد من حرارة الشمس، حيث تشهد درجات الحرارة ارتفاعا كبيرا هذه الأيام، مشيرا إلى أن إنشاء المظلة الحالية والتي سيتم الانتهاء منها خلال الأيام القليلة المقبلة، لا علاقة له بمشروع توسعة مسجد قباء. في المقابل وقفت «عكاظ» على مشروع المظلة في الساحات الغربية، حيث رصدت الانتهاء من وضع نحو 16 مكيفا في الموقع، بالإضافة إلى مباشرة الشركة المتعهدة في إنشاء المظلة بمشاركة عدد كبير من العمالة الفنية. يذكر أن الموقع الحالي للمظلة هو نفس الموقع الذي شهد الخيمة الرئيسة لعاصمة الثقافة الإسلامية، والتي تمت إزالتها قبل نحو ثلاثة شهور.
وجاء إنشاء المظلة استجابة لمطالب المصلين بحمايتهم من أشعة الشمس الحارقة، وذلك بعد أن تمت إزالة النخيل الذي كان يغطي ساحات المسجد، وذلك إبان الاحتفاء بالمدينة المنورة عاصمة الثقافة الإسلامية، حيث إن أشجار النخيل كانت تساهم في الوقاية من أشعة الشمس، كما أن الخيمة الرئيسة التي شهدت حفل افتتاح هذه المناسبة الثقافية الإسلامية، وبعد الفراغ من الحفل تم فتحها للمصلين في أيام الجمعة، إلا أن الشركة المتعهدة رفعتها بانتهاء العقد المبرم بينها والأمانة العامة للمدينة المنورة عاصمة الثقافة الإسلامية، الأمر الذي تسبب في تعرض المصلين في الساحات الخارجية من الجهة الغربية لحرارة الشمس، سيما وأن المدينة المنورة تشهد هذه الأيام ارتفاعا ملحوظا في درجات الحرارة التي قاربت 50 درجة مئوية.