عبرت زائرات المسجد النبوي عن سعادتهن بالصلاة في الحرم خلال شهر رمضان، مشيدات بالتطور العمراني في الحرم. وقالت ثريا (من المغرب): هذه أول مرة أزور المدينة المنورة، وأحمد الله أن زيارتي كانت خلال شهر رمضان الكريم. ونوهت بالروحانية التي وجدتها في الحرم متمنية إتاحة زيارة النساء للروضة لمدة أكبر ليتسنى لهن الصلاة فيها أطول مدة.
من جانبها، قالت فاطمة (زائرة من دولة عربية): حضرت إلى المدينة قبل عشرين عاما، وهذه الزيارة هي الثانية لي، وقد وجدت اختلافا في الحرم خصوصا، والمدينة عموما، كما فوجئت بتغير المنطقة بشكل ملحوظ. وعن الخدمات المقدمة تقول «وجدنا ترحيبا من المصليات والعاملات في الحرم النبوي».
أما الزائرة سهير محمد (من الأردن)، فقالت: هذه زيارتي الأولى للحرم، وقد تشرفت بالسلام على رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم، مضيفة: شاهدت صورا قديمة عن المدينة المنورة بحوزة والدتي، لكني فوجئت بعدما رأيت التغير الملحوظ بعيني لدرجة أنها لا تتشابه مع ما شاهدته عند أمي، منوهة بالروحانية والطمأنينة في المدية المنورة، ومتمنية ــ في الوقت ذاته ــ العيش في المدينة المنورة لما لمسته من طيبة ساكنيها وخدمتهم للزوار.
الزائرة فاطمة (من نيجيريا) شكرت خادم الحرمين الشريفين وحكومة المملكة على خدمات ضيوف الرحمن، منوهة بدور القائمين على خدمة الزوار في الحرم النبوي الشريف، والذين يعينون الزائرين من كافة دول العالم العالم، لافتة إلى أن روحانية رمضان في الحرمين لا تتشابه مع أي مكان من العالم، إذ يشعر المرء بطمأنينة وسكينة.
ومن العراق، تقول نجاة: «رمضان في الحرمين الشريفين مختلف، إذ يستشعر المرء فيهما بعظمة الدين الإسلامي»، مضيفة: أدهشني التعاون بين موظفاته والزائرات خصوصا وقت الإفطار، شاكرة خادم الحرمين الشريفين وحكومة المملكة على ما تبذله من مجهودات لخدمة الزوار والمعتمرين.
من جهته، أوضح مدير العلاقات العامة بالمسجد النبوي الشريف الشيخ عبدالواحد الحطاب أن 800 موظفة يخدمن زائرات المسجد النبوي كتنظيم دخولهن وخروجهن إلى الحرم وإلى الروضة الشريفة.
من جانبها، قالت فاطمة (زائرة من دولة عربية): حضرت إلى المدينة قبل عشرين عاما، وهذه الزيارة هي الثانية لي، وقد وجدت اختلافا في الحرم خصوصا، والمدينة عموما، كما فوجئت بتغير المنطقة بشكل ملحوظ. وعن الخدمات المقدمة تقول «وجدنا ترحيبا من المصليات والعاملات في الحرم النبوي».
أما الزائرة سهير محمد (من الأردن)، فقالت: هذه زيارتي الأولى للحرم، وقد تشرفت بالسلام على رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم، مضيفة: شاهدت صورا قديمة عن المدينة المنورة بحوزة والدتي، لكني فوجئت بعدما رأيت التغير الملحوظ بعيني لدرجة أنها لا تتشابه مع ما شاهدته عند أمي، منوهة بالروحانية والطمأنينة في المدية المنورة، ومتمنية ــ في الوقت ذاته ــ العيش في المدينة المنورة لما لمسته من طيبة ساكنيها وخدمتهم للزوار.
الزائرة فاطمة (من نيجيريا) شكرت خادم الحرمين الشريفين وحكومة المملكة على خدمات ضيوف الرحمن، منوهة بدور القائمين على خدمة الزوار في الحرم النبوي الشريف، والذين يعينون الزائرين من كافة دول العالم العالم، لافتة إلى أن روحانية رمضان في الحرمين لا تتشابه مع أي مكان من العالم، إذ يشعر المرء بطمأنينة وسكينة.
ومن العراق، تقول نجاة: «رمضان في الحرمين الشريفين مختلف، إذ يستشعر المرء فيهما بعظمة الدين الإسلامي»، مضيفة: أدهشني التعاون بين موظفاته والزائرات خصوصا وقت الإفطار، شاكرة خادم الحرمين الشريفين وحكومة المملكة على ما تبذله من مجهودات لخدمة الزوار والمعتمرين.
من جهته، أوضح مدير العلاقات العامة بالمسجد النبوي الشريف الشيخ عبدالواحد الحطاب أن 800 موظفة يخدمن زائرات المسجد النبوي كتنظيم دخولهن وخروجهن إلى الحرم وإلى الروضة الشريفة.