يرعى صاحب السمو الملكي الأمير تركي العبدالله الفيصل مساء اليوم ختام فعاليات الاسبوع الثقافي الرمضاني الثاني الذي تنظمه جمعية المحافظة على التراث العمراني بالتعاون مع أمانة جدة والهيئة العامة للسياحة والآثار في بيت نصيف التاريخي، بحضور أمين مدينة جدة الدكتور هاني أبو راس وكوكبة من العلماء والمثقفين والمفكرين.
وأوضح رئيس جمعية المحافظة على التراث العمراني الشريف أحمد الهجاري، أن الفعاليات حظيت بحضور كبير من مختلف الفئات العمرية، وشارك في الامسيات الثقافية، العديد من المسؤولين والأدباء والأكاديميين الذين أثروا فعالياتها وطروحاتها، حيث سلط الدكتور سمير برقة خبير التراث الاسلامي الضوء حول التواصل الإنساني في الحجاز من خلال (المطوف نموذجا)، كما تحدث العمدة عبدالصمد محمد عبدالصمد عن العمد مابين الواقع والمأمول والمهام الرئيسية التي يقومون بها. وحول التراث، تحدث عميد كلية تصميم البيئة بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور يوسف نيازي عن (استحداث التراث.. رؤية معاصرة ) مستعرضا مفهوم التراث العمراني، عناصره، والطرق المستخدمة للحفاظ عليه، بينما شمل المحور الثاني تسليط الضوء على جدة التاريخية مؤكدا ان التراث مفردة تختلف عن مفردة العمران كونه موروثا حضاريا لمجتمع محدد في مكان محدد وزمان محدد. وعن ابرز عناصر التراث العمراني اوضح بأنها كل ما تم إنتاجه من المهن والفنون والعلوم والمواد والمنهجيات.
بدورها تحدثت التشكيلية مها باعشن في محاضرتها بعنوان (الحياة الأدبية في جدة القديمة)، متطرقت لتاريخ جدة القديمة مؤكدة انها المدينة الوحيدة التي تحمل ثلاثة اسماء في إشارة منها لتميزها عن باقي المدن، كما تناولت في حديثها العديد من المعلومات التاريخية المرتبطة بجدة ومنها موقعها الجغرافي ومعالمها التاريخية الشهيرة التي لا يزال الكثير منها متواجدا في وقتنا الحالي. مسلطة الضوء على الحياة الأدبية في جدة.
وأوضح رئيس جمعية المحافظة على التراث العمراني الشريف أحمد الهجاري، أن الفعاليات حظيت بحضور كبير من مختلف الفئات العمرية، وشارك في الامسيات الثقافية، العديد من المسؤولين والأدباء والأكاديميين الذين أثروا فعالياتها وطروحاتها، حيث سلط الدكتور سمير برقة خبير التراث الاسلامي الضوء حول التواصل الإنساني في الحجاز من خلال (المطوف نموذجا)، كما تحدث العمدة عبدالصمد محمد عبدالصمد عن العمد مابين الواقع والمأمول والمهام الرئيسية التي يقومون بها. وحول التراث، تحدث عميد كلية تصميم البيئة بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور يوسف نيازي عن (استحداث التراث.. رؤية معاصرة ) مستعرضا مفهوم التراث العمراني، عناصره، والطرق المستخدمة للحفاظ عليه، بينما شمل المحور الثاني تسليط الضوء على جدة التاريخية مؤكدا ان التراث مفردة تختلف عن مفردة العمران كونه موروثا حضاريا لمجتمع محدد في مكان محدد وزمان محدد. وعن ابرز عناصر التراث العمراني اوضح بأنها كل ما تم إنتاجه من المهن والفنون والعلوم والمواد والمنهجيات.
بدورها تحدثت التشكيلية مها باعشن في محاضرتها بعنوان (الحياة الأدبية في جدة القديمة)، متطرقت لتاريخ جدة القديمة مؤكدة انها المدينة الوحيدة التي تحمل ثلاثة اسماء في إشارة منها لتميزها عن باقي المدن، كما تناولت في حديثها العديد من المعلومات التاريخية المرتبطة بجدة ومنها موقعها الجغرافي ومعالمها التاريخية الشهيرة التي لا يزال الكثير منها متواجدا في وقتنا الحالي. مسلطة الضوء على الحياة الأدبية في جدة.