هنأ أمير دولة الكويت صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، الفائزين بعضوية مجلس الأمة، معربا عن خالص تهانيه بالثقة التي أولاها إياهم الناخبون الكويتيون. وتمنى لهم التوفيق والسداد لخدمة الكويت ورفع رايته، سائلا الله أن يوفق الجميع لتحمل هذه المسؤولية لخدمة وطنهم والإسهام في رقيه وتطوره.
وقد ظهرت نتائج الانتخابات التشريعية التي نظمت أمس الأول دخول 21 وجها جديدا. وفيما تراجع التمثيل الشيعي بشكل ملحوظ عزز السنة موقعهم، وحجز الليبراليون 3 مقاعد لهم في المجلس المقبل.
ونشرت وكالة الأنباء الكويتية الرسمية «كونا» نتائج الانتخابات التي جرت في 5 دوائر انتخابية بنظام الصوت الواحد لكل ناخب. وأشارت النتائج إلى حصول الأقلية الشيعية على 8 نواب في المجلس من أصل 50 بعد أن كان تمثيلها 17 مقعدا في الانتخابات السابقة التي جرت في ديسمبر الماضي. كما حصل الليبراليون على 3 مقاعد بعدما لم يكن لديهم أي تمثيل في المجلس السابق، في وقت عزز السنة موقعهم بفوزهم بـ7 مقاعد مقابل 5 في البرلمان السابق.
ودخل المجلس 21 وجها جديدا، فيما لم تفز إلا سيدتان كانتا من أعضاء المجلس السابق وهما معصومة المبارك وصفاء الهاشم، في حين برز تمثيل واضح للقبائل والعشائر الكويتية.
وأفادت وزارة الإعلام الكويتية أن نسبة المشاركة ارتفعت لتبلغ 52.5 % مقابل 40 % فقط في الانتخابات السابقة.
وهذه الانتخابات هي الثانية خلال عام واحد، حيث كانت المحكمة الدستورية قضت في 16 يونيو الماضي بحل مجلس أمة 2012. وقد دعت المعارضة إلى مقاطعتها الانتخابات احتجاجا على القانون الانتخابي.
وقد ظهرت نتائج الانتخابات التشريعية التي نظمت أمس الأول دخول 21 وجها جديدا. وفيما تراجع التمثيل الشيعي بشكل ملحوظ عزز السنة موقعهم، وحجز الليبراليون 3 مقاعد لهم في المجلس المقبل.
ونشرت وكالة الأنباء الكويتية الرسمية «كونا» نتائج الانتخابات التي جرت في 5 دوائر انتخابية بنظام الصوت الواحد لكل ناخب. وأشارت النتائج إلى حصول الأقلية الشيعية على 8 نواب في المجلس من أصل 50 بعد أن كان تمثيلها 17 مقعدا في الانتخابات السابقة التي جرت في ديسمبر الماضي. كما حصل الليبراليون على 3 مقاعد بعدما لم يكن لديهم أي تمثيل في المجلس السابق، في وقت عزز السنة موقعهم بفوزهم بـ7 مقاعد مقابل 5 في البرلمان السابق.
ودخل المجلس 21 وجها جديدا، فيما لم تفز إلا سيدتان كانتا من أعضاء المجلس السابق وهما معصومة المبارك وصفاء الهاشم، في حين برز تمثيل واضح للقبائل والعشائر الكويتية.
وأفادت وزارة الإعلام الكويتية أن نسبة المشاركة ارتفعت لتبلغ 52.5 % مقابل 40 % فقط في الانتخابات السابقة.
وهذه الانتخابات هي الثانية خلال عام واحد، حيث كانت المحكمة الدستورية قضت في 16 يونيو الماضي بحل مجلس أمة 2012. وقد دعت المعارضة إلى مقاطعتها الانتخابات احتجاجا على القانون الانتخابي.