أرجعت الشؤون الصحية في محافظة الطائف التسربات التي حدثت في مستشفى الملك فيصل إلى ثغرات في العزل نتيجة الطقس الرطب الذي شهدتة المحافظة بنسبة تزيد عن المالوف، إضافة إلى طفح دورات المياه، نتيجة انسداد الخط الرئيسي، مؤكدة معالجته في أقل من ساعتين.
وبينت في ردها على خبر نشرته عكاظ بعنوان «حقوق الإنسان ونزاهة ترصدان مخالفات مستشفى الملك فيصل بالطائف» أن الأقسام الإدارية التي ذكرت أنها تقع في البدروم تقع في الدور (-1) حسب تصنيفنا لها، مشيرة إلى أنها مجهزة بالإنارة والتكييف والتهوية اللازمة، والأرضيات والدهانات والتمديدات الكهربائية والهاتفية، إضافة إلى أربعة مصاعد للوصول لها ومنفذ حسب التصميمات المعتمدة من إدارة المشاريع بالوزارة.
وذكرت الشؤون الصحية أن طفح دورات المياة جاء بسبب سوء استخدام نتيجة رمي المناديل وعلب المشروبات الغازية، ما أدى إلى انسداد الخط الرئيسي، وجرى معالجته سريعا، مرجعة الثغرات في العزل إلى تركيب بعض الشركات المجهزة لدكتات خاصة بهم ولم يتم عزلها جيدا، مؤكدة أنه جرى تعميد الشركة بعمل اللازم.
وعزت وضع أقسام شؤون الموظفين الاتصالات الإدارية، سكن الممرضات، في مباني مستأجرة إلى عدم اكتمال المرحلة الثانية للمشروع والتي تشمل سكن الممرضات ومبنى إداري ومدينة ترفيهية، مبينة أن موقع الطوارئ مصمم وفق مخططات الوزارة ممثلة في إدارة المشاريع والمكتب الاستشاري المشرف على المشروع.
وبينت في ردها على خبر نشرته عكاظ بعنوان «حقوق الإنسان ونزاهة ترصدان مخالفات مستشفى الملك فيصل بالطائف» أن الأقسام الإدارية التي ذكرت أنها تقع في البدروم تقع في الدور (-1) حسب تصنيفنا لها، مشيرة إلى أنها مجهزة بالإنارة والتكييف والتهوية اللازمة، والأرضيات والدهانات والتمديدات الكهربائية والهاتفية، إضافة إلى أربعة مصاعد للوصول لها ومنفذ حسب التصميمات المعتمدة من إدارة المشاريع بالوزارة.
وذكرت الشؤون الصحية أن طفح دورات المياة جاء بسبب سوء استخدام نتيجة رمي المناديل وعلب المشروبات الغازية، ما أدى إلى انسداد الخط الرئيسي، وجرى معالجته سريعا، مرجعة الثغرات في العزل إلى تركيب بعض الشركات المجهزة لدكتات خاصة بهم ولم يتم عزلها جيدا، مؤكدة أنه جرى تعميد الشركة بعمل اللازم.
وعزت وضع أقسام شؤون الموظفين الاتصالات الإدارية، سكن الممرضات، في مباني مستأجرة إلى عدم اكتمال المرحلة الثانية للمشروع والتي تشمل سكن الممرضات ومبنى إداري ومدينة ترفيهية، مبينة أن موقع الطوارئ مصمم وفق مخططات الوزارة ممثلة في إدارة المشاريع والمكتب الاستشاري المشرف على المشروع.