يحظى شباب السعودية ورياضيوها بدعم كبير واهتمام لا محدود من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيـر الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز .. وتأتي الدورة الثانية لانتخابات الاتحادات الرياضية السعودية؛ لتؤكد أن هذا الدعم أسهم ولايزال يسهم بتحقيق الرياضة السعودية قفزات عديدة، ونتائج باهرة في مختلف المجالات، وتطورات على كل المستويات، في الداخل والخارج.
الاتحادات الرياضية السعودية، تشهد اليوم حراكا تطويـريـا كبيرا، وهي بصدد إجراء الدورة الثانية لانتخابات مجالس إداراتها، بعد أن حققت الدورة الأولى للانتخابات، وبخاصة انتخابات الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم؛ نجاحا مشهودا، وحظيت بإشادة المنظمات والهيئات الدولية المعنية. ولهذا فإن الأمل معقود أن تضيف اللجنة الأولمبية العربية السعودية وهي تطلق الدورة الثانية لانتخابات الاتحادات الرياضية لما سبق إنجازه، وأن تحقق مزيدا من التقدم والنجاح، الذي يجيـر لصالح الرياضة السعودية.
ونأمل أن يتم تشجيع الشباب كما يؤكد أميـر الشباب الأمير نواف بن فيصل خصوصا من هم في بداية العشرينات، حتى تتاح الفرص الكبرى لهذه الفئة الغالية، وأن يكون الشاب ممارسا للعبة أو مهتما بها، سواء كان نشاطه في اللعبة إداريـا أو في التحكيم أو التدريب أو الجانب الفني.
على الأندية أن ترشح من لهم خبـرة في اللعبة لكي يثروها، لاسيما الرياضيين الذين لديهم خبرة في الإدارة، لأنهم القادرون على أن يفيدوا وطنهم، حتى ولو لم تكن لديهم خبرة فنية في اللعبة، فالإدارة الرياضية واحدة لكل الألعاب تقريبا، وأن نستفيد من نجاح التجربة الأولى الذي أتاح بيئة صحية فاعلة في العمل الأولمبي الرياضي السعودي، وأدى إلى تفعيل دور الاتحادات، وساهم في نجاح الألعاب المختلفة في المرحلة الماضية.
مطلوب من الأندية الرياضية كافة أن تتفاعل مع الانتخابات، لإثـراء التجربـة وتعزيـز نجاحها، باختيار المرشحين الأفضل، القادرين على خدمة وطنهم من خلال الرياضة السعودية، وأن يكون المرشح على خبرة باللعبة المنتسب إليها، ليسهم في تطويـرها على مستوى المملكة، سعيا لإثـراء التجربة وتطويرها، خصوصا أن اللجنة التنفيذية للانتخابات قد أعلنت شروط الانتخابات ولائحتها والجدول الزمني وتشكيلات اللجان العاملة للانتخابات، وكل ما يتعلق بالانتخابات لإظهار سيـر العملية الانتخابية بالشكل الذي يضمن نجاحها بإذن الله تعالى..
فكل ما أتمناه من الأندية السعودية أن تسهم بقوة في تقديم منسوبيها لهذه الانتخابات والسعي دائما في تمكين السخص الكفؤ الذي ينطلق برياضتنا السعودية بكل أنواعها إلى مصاف الدول العالمية.
الاتحادات الرياضية السعودية، تشهد اليوم حراكا تطويـريـا كبيرا، وهي بصدد إجراء الدورة الثانية لانتخابات مجالس إداراتها، بعد أن حققت الدورة الأولى للانتخابات، وبخاصة انتخابات الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم؛ نجاحا مشهودا، وحظيت بإشادة المنظمات والهيئات الدولية المعنية. ولهذا فإن الأمل معقود أن تضيف اللجنة الأولمبية العربية السعودية وهي تطلق الدورة الثانية لانتخابات الاتحادات الرياضية لما سبق إنجازه، وأن تحقق مزيدا من التقدم والنجاح، الذي يجيـر لصالح الرياضة السعودية.
ونأمل أن يتم تشجيع الشباب كما يؤكد أميـر الشباب الأمير نواف بن فيصل خصوصا من هم في بداية العشرينات، حتى تتاح الفرص الكبرى لهذه الفئة الغالية، وأن يكون الشاب ممارسا للعبة أو مهتما بها، سواء كان نشاطه في اللعبة إداريـا أو في التحكيم أو التدريب أو الجانب الفني.
على الأندية أن ترشح من لهم خبـرة في اللعبة لكي يثروها، لاسيما الرياضيين الذين لديهم خبرة في الإدارة، لأنهم القادرون على أن يفيدوا وطنهم، حتى ولو لم تكن لديهم خبرة فنية في اللعبة، فالإدارة الرياضية واحدة لكل الألعاب تقريبا، وأن نستفيد من نجاح التجربة الأولى الذي أتاح بيئة صحية فاعلة في العمل الأولمبي الرياضي السعودي، وأدى إلى تفعيل دور الاتحادات، وساهم في نجاح الألعاب المختلفة في المرحلة الماضية.
مطلوب من الأندية الرياضية كافة أن تتفاعل مع الانتخابات، لإثـراء التجربـة وتعزيـز نجاحها، باختيار المرشحين الأفضل، القادرين على خدمة وطنهم من خلال الرياضة السعودية، وأن يكون المرشح على خبرة باللعبة المنتسب إليها، ليسهم في تطويـرها على مستوى المملكة، سعيا لإثـراء التجربة وتطويرها، خصوصا أن اللجنة التنفيذية للانتخابات قد أعلنت شروط الانتخابات ولائحتها والجدول الزمني وتشكيلات اللجان العاملة للانتخابات، وكل ما يتعلق بالانتخابات لإظهار سيـر العملية الانتخابية بالشكل الذي يضمن نجاحها بإذن الله تعالى..
فكل ما أتمناه من الأندية السعودية أن تسهم بقوة في تقديم منسوبيها لهذه الانتخابات والسعي دائما في تمكين السخص الكفؤ الذي ينطلق برياضتنا السعودية بكل أنواعها إلى مصاف الدول العالمية.