أكد العقيد أحمد محمد علي المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة أنه لا توجد نية لإقصاء أي من التيارات السياسية، قائلا «إخواننا المتواجدون في ميدان رابعة العدوية هم مصريون ولهم نفس الحقوق، وأن ما حدث هو جولة سياسية خسرها فصيل معين».
وردا على معلومات قالت إن جماعة الإخوان المسلمين تحاول إدخال كميات كبيرة من السلاح الثقيل والخفيف عبر الحدود المصرية الليبية خلال أجازة العيد، أفاد مصدر عسكري إن القوات المسلحة رفعت درجات استعدادها على كافة الاتجاهات الاستراتيجية المختلفة، بالتزامن مع أول أيام عيد الفطر المبارك، لمواجهة أي تهديدات محتملة تنال من أمن الوطن أو المواطن، خوفا من استغلال بعض العناصر المتطرفة لأجواء الاحتفال والفرحة التي تغمر المصريين، خلال عيد الفطر المبارك، وتوجيه أي ضربات مفاجئة.
وأوضح المصدر أن القيادة العامة للقوات المسلحة أصدرت توجيهاتها للأفرع الرئيسية والتشكيلات التعبوية البرية، بمختلف الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية، من أجل الاستعداد لمواجهة أي أحداث طارئة، من شأنها تهديد الأمن القومي المصري، وتحديدا جبهة الشمال الشرقي.
في سياق متصل، بدأت المنطقة الغربية العسكرية بقيادة اللواء أركان حرب محمد مصري برفع درجات استعدادها في أول أيام عيد الفطر المبارك على الأكمنة الحدودية ومنفذ السلوم البري، لمواجهة أعمال التهريب القادمة من الأراضي الليبية، التي تعتبر أحد أهم منافذ التهريب للأسلحة والمواد المخدرة، حيث دفعت بالعديد من الدوريات الثابتة والمتحركة، على الطرق الرئيسية والمنشآت الحيوية.
من ناحية أخرى، بدأت المنطقة المركزية العسكرية بقيادة اللواء أركان حرب توحيد توفيق بتكثيف الوجود لعناصر الشرطة العسكرية وكتائب التأمين، في اتجاه مداخل ومخارج القاهرة الكبرى، وعدد من المحافظات القريبة منها، التي تقع في نطاقها، من خلال تنشيط أعمال التفتيش للسيارات أو الأشخاص، المشتبه بهم، في إطار تأمين العاصمة من دخول أي عناصر خطرة إليها.
وفي المنطقة الجنوبية العسكرية، أعطى اللواء أركان حرب محمد عرفات قائد المنطقة توجيهاته بضرورة تكثيف التواجد ورفع درجة الاستعداد في محافظات جنوب الصعيد من أسيوط، حتى أسوان، تحسبا لوقوع أي أعمال عدائية أو أحداث طارئة، حيث تم تكثيف التواجد الأمني ناحية الحدود الجنوبية من جانب قوات حرس الحدود لمواجهة أعمال التسلل والتهريب من جانب الحدود السودانية. وبدأت الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة «الجوية ــ البحرية ــ الدفاع الجوي» في معاونة التشكيلات التعبوية البرية، في أعمال التأمين والسيطرة على الأهداف الحيوية والاستراتيجية الهامة، وفق خطة القيادة العامة للقوات المسلحة لرفع درجات الاستعداد على كافة الاتجاهات في أيام عيد الفطر.
وردا على معلومات قالت إن جماعة الإخوان المسلمين تحاول إدخال كميات كبيرة من السلاح الثقيل والخفيف عبر الحدود المصرية الليبية خلال أجازة العيد، أفاد مصدر عسكري إن القوات المسلحة رفعت درجات استعدادها على كافة الاتجاهات الاستراتيجية المختلفة، بالتزامن مع أول أيام عيد الفطر المبارك، لمواجهة أي تهديدات محتملة تنال من أمن الوطن أو المواطن، خوفا من استغلال بعض العناصر المتطرفة لأجواء الاحتفال والفرحة التي تغمر المصريين، خلال عيد الفطر المبارك، وتوجيه أي ضربات مفاجئة.
وأوضح المصدر أن القيادة العامة للقوات المسلحة أصدرت توجيهاتها للأفرع الرئيسية والتشكيلات التعبوية البرية، بمختلف الجيوش الميدانية والمناطق العسكرية، من أجل الاستعداد لمواجهة أي أحداث طارئة، من شأنها تهديد الأمن القومي المصري، وتحديدا جبهة الشمال الشرقي.
في سياق متصل، بدأت المنطقة الغربية العسكرية بقيادة اللواء أركان حرب محمد مصري برفع درجات استعدادها في أول أيام عيد الفطر المبارك على الأكمنة الحدودية ومنفذ السلوم البري، لمواجهة أعمال التهريب القادمة من الأراضي الليبية، التي تعتبر أحد أهم منافذ التهريب للأسلحة والمواد المخدرة، حيث دفعت بالعديد من الدوريات الثابتة والمتحركة، على الطرق الرئيسية والمنشآت الحيوية.
من ناحية أخرى، بدأت المنطقة المركزية العسكرية بقيادة اللواء أركان حرب توحيد توفيق بتكثيف الوجود لعناصر الشرطة العسكرية وكتائب التأمين، في اتجاه مداخل ومخارج القاهرة الكبرى، وعدد من المحافظات القريبة منها، التي تقع في نطاقها، من خلال تنشيط أعمال التفتيش للسيارات أو الأشخاص، المشتبه بهم، في إطار تأمين العاصمة من دخول أي عناصر خطرة إليها.
وفي المنطقة الجنوبية العسكرية، أعطى اللواء أركان حرب محمد عرفات قائد المنطقة توجيهاته بضرورة تكثيف التواجد ورفع درجة الاستعداد في محافظات جنوب الصعيد من أسيوط، حتى أسوان، تحسبا لوقوع أي أعمال عدائية أو أحداث طارئة، حيث تم تكثيف التواجد الأمني ناحية الحدود الجنوبية من جانب قوات حرس الحدود لمواجهة أعمال التسلل والتهريب من جانب الحدود السودانية. وبدأت الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة «الجوية ــ البحرية ــ الدفاع الجوي» في معاونة التشكيلات التعبوية البرية، في أعمال التأمين والسيطرة على الأهداف الحيوية والاستراتيجية الهامة، وفق خطة القيادة العامة للقوات المسلحة لرفع درجات الاستعداد على كافة الاتجاهات في أيام عيد الفطر.