ما إن فرغ أهالي المدينة المنورة من صيام شهر رمضان وختم القرآن الكريم، حتى توجهوا إلى الأسواق لشراء مستلزمات العيد، ويأتي أبرزها الحلوى التي أصبحت تصلهم بأشكال وألوان وطعم مختلف، إضافة إلى اقتناء الورود الصناعية لتزيين زوايا المنازل، وتستقطع العطور والبخور نسبة من ميزانية الأهالي.
وتتفاوت أسعار الحلوى وفقا لجودتها وطريقة صنعها، إذ يبدأ سعرها من 25 ريالا لكيلو الحلقوم، بينما يناهز ثمن كيلو جرام من الشوكلاتة النوع الجيد 200 ريال.
ويحرص عدد من الأهالي على تزيين منازلهم بالورود الصناعية بمختلف الألوان، منها الأصفر والأحمر والبرتقالي والليموني والأخضر والزهري وغيرها من الألوان، ويركز البعض على وضع وردة صغيرة على طاولات تقديم الحلويات والشاهي والقهوة العربية، إلى جانب الحلويات المشكلة والمعمول، كما يتم شراء الأشجار الطويلة والتي يتم وضعها على أسقف المنزل.
وهناك عدد كبير من الأهالي بمختلف شرائحهم يفضلون اقتناء العطور ذات الروائح الجميلة التي تحظى برواج كبير خلال أيام العيد.
وأوضح سالم الأحمدي أن الحلوى ارتبطت ارتباطا وثيقا بالعيد والمناسبات الجميلة، مشيرا إلى أنه يرى الحلوى يوم العيد بكثافة منذ الصغر.
وقال: «للحلوى مذاق خاص يوم العيد، فهي ارتبطت بالفرح والسرور منذ القدم»، لافتا إلى أنه يحرص على شراء النوع الفاخر منها لتقديمه لكل من يعايده في منزله.
في حين، تفضل أم سعيد تزيين زوايا بيتها بالورود الصناعية، مشيرة إلى أنها تحرص على إضافة التغييرات في المنزل حتى لو كانت طفيفة، احتفاء بالمناسبة السعيدة.
بينما، يتوجه خالد الحربي في آخر يومين من شهر رمضان إلى سوق العطور لشراء أحدث ما وصل، مؤكدا أنه لا يستغني عن الطيب على الإطلاق خصوصا يوم العيد.
وتتفاوت أسعار الحلوى وفقا لجودتها وطريقة صنعها، إذ يبدأ سعرها من 25 ريالا لكيلو الحلقوم، بينما يناهز ثمن كيلو جرام من الشوكلاتة النوع الجيد 200 ريال.
ويحرص عدد من الأهالي على تزيين منازلهم بالورود الصناعية بمختلف الألوان، منها الأصفر والأحمر والبرتقالي والليموني والأخضر والزهري وغيرها من الألوان، ويركز البعض على وضع وردة صغيرة على طاولات تقديم الحلويات والشاهي والقهوة العربية، إلى جانب الحلويات المشكلة والمعمول، كما يتم شراء الأشجار الطويلة والتي يتم وضعها على أسقف المنزل.
وهناك عدد كبير من الأهالي بمختلف شرائحهم يفضلون اقتناء العطور ذات الروائح الجميلة التي تحظى برواج كبير خلال أيام العيد.
وأوضح سالم الأحمدي أن الحلوى ارتبطت ارتباطا وثيقا بالعيد والمناسبات الجميلة، مشيرا إلى أنه يرى الحلوى يوم العيد بكثافة منذ الصغر.
وقال: «للحلوى مذاق خاص يوم العيد، فهي ارتبطت بالفرح والسرور منذ القدم»، لافتا إلى أنه يحرص على شراء النوع الفاخر منها لتقديمه لكل من يعايده في منزله.
في حين، تفضل أم سعيد تزيين زوايا بيتها بالورود الصناعية، مشيرة إلى أنها تحرص على إضافة التغييرات في المنزل حتى لو كانت طفيفة، احتفاء بالمناسبة السعيدة.
بينما، يتوجه خالد الحربي في آخر يومين من شهر رمضان إلى سوق العطور لشراء أحدث ما وصل، مؤكدا أنه لا يستغني عن الطيب على الإطلاق خصوصا يوم العيد.