استقطبت مدن المنطقة الشرقية أعدادا كبيرة من الزوار وسط فرحة عيد الفطر المبارك، في الواجهات البحرية والكورنيش بالدمام والخبر والظهران ورأس تنورة والقطيف والجبيل والخفجي والمنتزهات والحدائق والميادين بعد أن قامت أمانة المنطقة الشرقية باستنفار جهودها طوال أيام العيد لتجهيز المتنزهات مع التركيز على الواجهات البحرية والشواطئ.
كما بذلت جهودا كبيرة من قبل البلديات والإدارات المعنية بالأمانة وذلك في أعمال التحسين والتجميل وأعمال الصيانة الزراعية والتنظيف ورفع المخلفات والإنارة وغيرها من جهود بلدية، حيث سجل أول وثاني وثالث أيام عيد الفطر المبارك حضورا لافتا من أهالي المنطقة الشرقية وزوارها من خارج المنطقة، بأعداد تجاوزت مئات الآلاف من الزوار في كل من متنزه الملك عبدالله في الواجهة البحرية بالدمام، وكورنيش الخبر كما شهدت الحدائق والمتنزهات والمراكز التجارية بمدن ومناطق المنطقة الشرقية أيام عيد الفطر المبارك توافد الزوار من داخل المنطقة وخارجها لقضاء أوقات ممتعة ابتهاجا بفرحة العيد المبارك.
فيما نال منتزه الملك عبدالله بالواجهة البحرية بالدمام وكورنيش الخبر النصيب الأكبر من الزوار نسبة لتفردهما وتوافر كل المعينات الطبيعية من شاطئ بديع وأشجار، ومسطحات خضراء تسر الناظرين وألعاب مختلفة للكبار والصغار وخدمات مختلفة.
وقضت أعداد كبيرة من الزوار من عائلات وأفراد من مختلف المناطق إجازة العيد بالحدائق والشواطئ، جاءوا للاستمتاع بالأجواء البديعة والمناظر الخلابة والرائعة التي تحوزها المنطقة، حيث تتلاقح مكونات الطبيعية مع البحر.
وأوضح مدير العلاقات العامة والناطق باسم أمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان، أن الأمانة قامت بتجهيز وإعداد المواقع الترفيهية بالمنطقة منذ فترة لاستقبال الزوار، مثل شاطئ نصف القمر وشاطئ العزيزية وباقي المتنزهات بالمنطقة وتوفير الخدمات اللازمة لها، والعمالة الدائمة للمتابعة اليومية، ورفع كل النفايات يوميا من أجل راحة مرتادي الشواطئ، بالإضافة الى جميع المتنزهات بالمنطقة الشرقية.
وبين أن مرتادي كورنيش الدمام استمتعوا بالاستظلال بأشجاره الوارفة وتمتعوا بالألعاب المختلفة وأتيحت الفرصة أمام أطفالهم للهو بالألعاب المنتشرة على طول الكورنيش، والخدمات من ملاعب للأطفال فضلا عن الخدمات البلدية الأخرى.
وأجمع عدد كبير من الزوار على جمال الطبيعة والأجواء المعتدلة برغم حرارة الصيف والرطوبة، وتوافر كل معينات السياحة بالمنطقة خاصة كورنيش الدمام لمكوناته الاستثنائية، حيث أشار بعضهم إلى حضورهم سنويا كل عيد للكورنيش الذي يمثل لوحة طبيعية متفردة بجمال طبيعته وخضرته اليانعة، ومياه بحره الصافية، مؤكدين أن الكورنيش يعد أحد أجمل المتنفسات الطبيعية بالمنطقة بسحره الجاذب وخدماته الجيدة التي تستقطب الجميع للحضور لقضاء مناسبات الأعياد بين أحضان البحر وانبساط السهل.
كما أثنى الزوار على الجهود التي تبذلها أمانة المنطقة الشرقية في سبيل راحة المواطنين والمقيمين وزوار المنطقة من خلال تكثيفها للأعمال البلدية من تجهيز المرافق العامة والمتنزهات والحدائق ومتابعة الأعمال من نظافة الشوارع والطرقات والمسطحات الخضراء وتكثيف الجهود وتخصيص تلفون مباشر لتسجيل الملاحظات اليومية على هاتف الطوارئ 940 وذلك لأجل معالجتها مباشرة دون تأخير على مستوى المنطقة، وكذلك المتابعة المباشرة من قبل أمين المنطقة الشرقية لتلك الأعمال.
وأسهمت المنطقة باحتوائها لأسباب السياحة في جذب السياح بمختلف فئاتهم والذين توافدوا للاستمتاع بمرافقها السياحية ومنشآتها المتنوعة التي تلبي رغبات ومتطلبات الزوار كافة، وحضور فعاليات عيد الفطر التي تقيمها غرفة الشرقية في مدن الحاضرة.
كما بذلت جهودا كبيرة من قبل البلديات والإدارات المعنية بالأمانة وذلك في أعمال التحسين والتجميل وأعمال الصيانة الزراعية والتنظيف ورفع المخلفات والإنارة وغيرها من جهود بلدية، حيث سجل أول وثاني وثالث أيام عيد الفطر المبارك حضورا لافتا من أهالي المنطقة الشرقية وزوارها من خارج المنطقة، بأعداد تجاوزت مئات الآلاف من الزوار في كل من متنزه الملك عبدالله في الواجهة البحرية بالدمام، وكورنيش الخبر كما شهدت الحدائق والمتنزهات والمراكز التجارية بمدن ومناطق المنطقة الشرقية أيام عيد الفطر المبارك توافد الزوار من داخل المنطقة وخارجها لقضاء أوقات ممتعة ابتهاجا بفرحة العيد المبارك.
فيما نال منتزه الملك عبدالله بالواجهة البحرية بالدمام وكورنيش الخبر النصيب الأكبر من الزوار نسبة لتفردهما وتوافر كل المعينات الطبيعية من شاطئ بديع وأشجار، ومسطحات خضراء تسر الناظرين وألعاب مختلفة للكبار والصغار وخدمات مختلفة.
وقضت أعداد كبيرة من الزوار من عائلات وأفراد من مختلف المناطق إجازة العيد بالحدائق والشواطئ، جاءوا للاستمتاع بالأجواء البديعة والمناظر الخلابة والرائعة التي تحوزها المنطقة، حيث تتلاقح مكونات الطبيعية مع البحر.
وأوضح مدير العلاقات العامة والناطق باسم أمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان، أن الأمانة قامت بتجهيز وإعداد المواقع الترفيهية بالمنطقة منذ فترة لاستقبال الزوار، مثل شاطئ نصف القمر وشاطئ العزيزية وباقي المتنزهات بالمنطقة وتوفير الخدمات اللازمة لها، والعمالة الدائمة للمتابعة اليومية، ورفع كل النفايات يوميا من أجل راحة مرتادي الشواطئ، بالإضافة الى جميع المتنزهات بالمنطقة الشرقية.
وبين أن مرتادي كورنيش الدمام استمتعوا بالاستظلال بأشجاره الوارفة وتمتعوا بالألعاب المختلفة وأتيحت الفرصة أمام أطفالهم للهو بالألعاب المنتشرة على طول الكورنيش، والخدمات من ملاعب للأطفال فضلا عن الخدمات البلدية الأخرى.
وأجمع عدد كبير من الزوار على جمال الطبيعة والأجواء المعتدلة برغم حرارة الصيف والرطوبة، وتوافر كل معينات السياحة بالمنطقة خاصة كورنيش الدمام لمكوناته الاستثنائية، حيث أشار بعضهم إلى حضورهم سنويا كل عيد للكورنيش الذي يمثل لوحة طبيعية متفردة بجمال طبيعته وخضرته اليانعة، ومياه بحره الصافية، مؤكدين أن الكورنيش يعد أحد أجمل المتنفسات الطبيعية بالمنطقة بسحره الجاذب وخدماته الجيدة التي تستقطب الجميع للحضور لقضاء مناسبات الأعياد بين أحضان البحر وانبساط السهل.
كما أثنى الزوار على الجهود التي تبذلها أمانة المنطقة الشرقية في سبيل راحة المواطنين والمقيمين وزوار المنطقة من خلال تكثيفها للأعمال البلدية من تجهيز المرافق العامة والمتنزهات والحدائق ومتابعة الأعمال من نظافة الشوارع والطرقات والمسطحات الخضراء وتكثيف الجهود وتخصيص تلفون مباشر لتسجيل الملاحظات اليومية على هاتف الطوارئ 940 وذلك لأجل معالجتها مباشرة دون تأخير على مستوى المنطقة، وكذلك المتابعة المباشرة من قبل أمين المنطقة الشرقية لتلك الأعمال.
وأسهمت المنطقة باحتوائها لأسباب السياحة في جذب السياح بمختلف فئاتهم والذين توافدوا للاستمتاع بمرافقها السياحية ومنشآتها المتنوعة التي تلبي رغبات ومتطلبات الزوار كافة، وحضور فعاليات عيد الفطر التي تقيمها غرفة الشرقية في مدن الحاضرة.