اختتمت أمس الأول فعاليات «ملتقى المحبة»الذي نظم بجدة تحت شعار (حيٌ واعد.. على قلب واحد) الملتقى استمر ثلاثة أيام متتالية بهدف تحقق التواصل والتآلف بين أهل الحي، وزيادة المعرفة والمحبة بين جميع الفئات العمرية من الرجال والنساء من اجل صيانة الأسرة والمجتمع وقد نظمه جامع خالد بن الوليد بحي البساتين بجدة وشمل فعاليات للرجال وأخرى للنساء والشباب والأشبال كان من أبرز المشاركين فيها الدكتور عبد الرحمن السميط رئيس جمعية العون الكويتية ، والدكتور ميسرة طاهر أستاذ الصحة النفسية بجامعة الملك عبد العزيز. إمام الجامع الشيخ محمد سعيد بافيل المشرف العام على الملتقى أوضح أن الهدف من الملتقى هو إقامة برنامج اجتماعي ثقافي لتفعيل التضامن والتكاتف بين الجامع و امانة جدة ومركز الحي لخدمة الأهالي والسكان.
مضيفا ان الأهداف الأساسية للملتقى تفعيل دور الأمانة في خدمة المجتمع والمساهمة في تفعيل دور الحي في صياغة المجتمع الواعي لنهضة وطنه وأمته مستطرداً بقوله: ان الملتقى أقيم من أجل «حماية الشباب من الأفكار المنحرفة والضالة وحماية الأسر من التفكك بإقامة المناشط المناسبة والهادفة، وتعميق التواصل بين المسجد والحي وتعارف أهل الحي على بعضهم.
ولفت الى أن الملتقى اختتم بتوصية بإنشاء ديوانية ثقافية اجتماعية لأهل الحي تهدف الى إقامة لقاء ثقافي شهري يستضاف فيه شخصيات ثقافية واجتماعية مؤثرة تلتقي مع أهل الحي وتناقش قضايا تهمهم وتستثير اهتمامهم.
مضيفا ان الأهداف الأساسية للملتقى تفعيل دور الأمانة في خدمة المجتمع والمساهمة في تفعيل دور الحي في صياغة المجتمع الواعي لنهضة وطنه وأمته مستطرداً بقوله: ان الملتقى أقيم من أجل «حماية الشباب من الأفكار المنحرفة والضالة وحماية الأسر من التفكك بإقامة المناشط المناسبة والهادفة، وتعميق التواصل بين المسجد والحي وتعارف أهل الحي على بعضهم.
ولفت الى أن الملتقى اختتم بتوصية بإنشاء ديوانية ثقافية اجتماعية لأهل الحي تهدف الى إقامة لقاء ثقافي شهري يستضاف فيه شخصيات ثقافية واجتماعية مؤثرة تلتقي مع أهل الحي وتناقش قضايا تهمهم وتستثير اهتمامهم.