ها هو بدأ الدوري السعودي بعد انتظار طويل، وعادت الإثارة من جديد، ولكن سرعان ما توقف الدوري كعادته!! فقد قتلتم الإثارة والمتعة بكثرة توقفاته المعتادة! وأصبحت الذكرى الأكبر لهاتين الجولتين هي «حكام ولا في الأحلام»! فقد منح الحكام في الجولتين الماضيتين طعما آخر لدورينا، فبدونهم ــ صدقوني ــ لكان الدوري دون طعم ومتعة! فذلك النادي خسر بالتعادل في مكة بسبب ذلك الحكم «الرائع»، ولاعب آخر استحق ركلة جزاء ولكن ذلك الحكم رآه يستحق «الطرد». وأخيرا يلغى هدف ذلك البرازيلي في الدمام؛ لأن الحكم قد أخطأ في هدف فريقه الثالث فأراد أن «يعدل». فعلا، كم هو لطيف وجميل دوري عبداللطيف جميل بكم أيها الحكام المميزون.
* سجل مختار فلاتة 4 أهداف في الجولة الأولى، فمنحه حكم تلك المباراة هدية «كرة قدم» موقعة من حكم اللقاء، فأراد أيضا أن يكافئه حكم الجولة الثانية على طريقته الخاصة بـ«بطاقة حمراء» موقعة أيضا من حكم اللقاء «حكام ولا في الأحلام».
* انتصر الهلال كعادته في الجولة الأولى والثانية، وبدأت الحملة المعتادة على الزعيم تعود من جديد، ففي الجولة الأولى لم يجدوا سوى قميص سامي للحديث عنه، وفي الجولة الثانية وجدوا ما كانوا ينتظرونه «حتى تعود اسطوانة» الهلال والحكام رغم أن الهلال هو من ظلم في لقائه الثاني!!
* الأهلي منح ما لا يحلم به أي فريق آخر، ولكن الآخرين حققوا ما يريدون من بطولات، وضاعوا في زحمة البطولات والإنجازات، وما زال الأهلي تائها في زحمة الملايين المهدرة والصفقات المخدرة.
* كم هو إحساس جميل عندما تتحول الصفقات إلى «صفعات»، جملة صغيرة تصف كثيرا حال الأهلي وصفقاته المحلية!
* سجل مختار فلاتة 4 أهداف في الجولة الأولى، فمنحه حكم تلك المباراة هدية «كرة قدم» موقعة من حكم اللقاء، فأراد أيضا أن يكافئه حكم الجولة الثانية على طريقته الخاصة بـ«بطاقة حمراء» موقعة أيضا من حكم اللقاء «حكام ولا في الأحلام».
* انتصر الهلال كعادته في الجولة الأولى والثانية، وبدأت الحملة المعتادة على الزعيم تعود من جديد، ففي الجولة الأولى لم يجدوا سوى قميص سامي للحديث عنه، وفي الجولة الثانية وجدوا ما كانوا ينتظرونه «حتى تعود اسطوانة» الهلال والحكام رغم أن الهلال هو من ظلم في لقائه الثاني!!
* الأهلي منح ما لا يحلم به أي فريق آخر، ولكن الآخرين حققوا ما يريدون من بطولات، وضاعوا في زحمة البطولات والإنجازات، وما زال الأهلي تائها في زحمة الملايين المهدرة والصفقات المخدرة.
* كم هو إحساس جميل عندما تتحول الصفقات إلى «صفعات»، جملة صغيرة تصف كثيرا حال الأهلي وصفقاته المحلية!