أكد عدد من القيادات التربوية أن المدارس الابتدائية استقبلت المستجدين بفقرات ترفيهية متنوعة في الأسبوع التمهيدي، من مسابقات وألعاب مسلية وتوزيع باقات الحلوى والورود، مشيرين إلى أن ذلك بدد مخاوفهم، وسهل انتقالهم من الجو العائلي إلى بيئة المدرسة.
يقول خالد بن دخيل الله الحارثي مدير مكتب التربية والتعليم في وسط جدة: «تابعنا استعدادات المدارس ميدانيا منذ وقت مبكر بكل ما تحتاجه من أثات وأدوات مكتبية ومستلزمات تعليمية، إضافة للتأكد من اكتمال وصول المقررات الدراسية لكل مدرسة»، مضيفا «تابعت وزملائي المشرفين التربويين فعاليات الأسبوع التمهيدي للطلاب المستجدين، وكانت برامجه متنوعة بهدف تعويد الصغار على الجو المدرسي لانتقالهم من بيئة إلى بيئة جديدة، وناشد الحارثي الآباء والأسر التعاون مع المدرسة لتحقيق الهدف المنشود لأبنائنا».
وأكد كل من الدكتور معجب الزهراني المشرف التربوي المنسق لمدرسة ذات الصواري الابتدائية وفايز النجار مشرف الصفوف الأولية وخالد القرني مشرف التربية البدنية، أن الأسبوع التمهيدي تخلله العديد من البرامج والفعاليات التربوية النافعة للمستجدين بمشاركة مديري المدارس ومعلمي الصف الأول وبحضور أولياء الأمور، مشيرين إلى أن هذه البرامج الهادفة وضعت لتعويد الطفل على المدرسة وفق ضوابط تربوية، مبينين أنه تم توزيع باقات الحلوى والورود على الصغار، إضافة لإطلاق مسابقات وألعاب مسلية بهدف اندماجهم في البيئة المدرسية.
إلى ذلك قال كل من محمد الصيادي مدير مدرسة ذات الصواري الابتدائية، ستر البقيلي مدير المدرسة النموذجية الأولى، حسن الشهري مدير مدرسة أبي بن كعب: «وضعنا برامج تربوية هادفة لأبنائنا المستجدين منذ اليوم الأول وحققت نتائج مميزة وجاذبة للطفل كونه يحتاج لرعاية خاصة لأنه انتقل من بيئة تعود عليها وعاش فيها ما يقارب الست سنوات إلى بيئة جديدة لم يألفها من قبل».
وبينوا أن انتقال الطفل من المنزل إلى المدرسة يحتاج لتهيئة جو مناسب ليتقبل البيئة الجديدة بما فيها من زملاء ومعلمين وإدارة وأنظمة ومبان، مشيرين إلى أن الأسبوع التمهيدي يساعد المستجدين على التكيف ويبعد عنهم شعور الخوف والرهبة ليحل محل ذلك الألفة والطمأنينة.
وأكد كل من علي الزهراني مدير مدرسة الرياض، محمد الجهني مدير مدرسة جيل الفيصل الابتدائية، علي الناشري مدير مدرسة الإيخاء، وعبدالرحمن ألطف مدير مدرسة سيبويه الابتدائية، أنه تم خلال الأسبوع استقبال الأطفال المستجدين والترحيب بهم هم وأولياء أمورهم من قبل مديري المدارس والمعلمين وتوجيههم إلى المكان المخصص، مشيرين إلى أنه كان هناك برنامج يومي لهم يبدأ من الساعة السابعة والنصف لمدة ساعتين تقريبا وكل يوم يطول الوقت حتى آخر يوم من البرنامج من أجل أن يتكيف الطفل على الجو المدرسي دون كلل أو ملل، وبينوا أن الأسبوع التمهيدي اشتمل على مسابقات وألعاب مختلفة خفيفة بمشاركة بعض الفرق الكرتونية وتوزيع الحلوى والهدايا من قبل معلمي الصفوف الأولية، وجرى تدريب المستجدين على الاستئذان والجلوس الصحيح وحفظ النظام وكيفية التعامل مع زملائهم واحترام المعلمين والحفاظ على النظافة داخل الفصل وخارجه بأسلوب تربوي مشوق، موضحين أنه في ختام الأسبوع التمهيدي تم توزيع الطلاب المستجدين على الفصول.
من جهته بين المرشد الطلابي في مدرسة ذات الصواري ياسر السفري، أنه عقب دخول الطلاب المستجدين إلى الفصول الدراسية تسلموا المقررات الدراسية والجداول من معلمي الصف الأول، مع التأكيد عليهم بالمحافظة على الكتب والتحضير الجيد والمذاكرة والابتعاد عن السهر لكي يصحو مبكرين في اليوم التالي.
وأوضح السفري أن البيت والمدرسة مكملان لبعضهما البعض، لذا يجب على ولي الأمر ألا يتردد في زيارة المدرسة لمتابعة ابنه بين وقت وآخر ولو بزيارة كل شهر مرة وذلك من أجل تحقيق الهدف المنشود لأبنائنا.
يقول خالد بن دخيل الله الحارثي مدير مكتب التربية والتعليم في وسط جدة: «تابعنا استعدادات المدارس ميدانيا منذ وقت مبكر بكل ما تحتاجه من أثات وأدوات مكتبية ومستلزمات تعليمية، إضافة للتأكد من اكتمال وصول المقررات الدراسية لكل مدرسة»، مضيفا «تابعت وزملائي المشرفين التربويين فعاليات الأسبوع التمهيدي للطلاب المستجدين، وكانت برامجه متنوعة بهدف تعويد الصغار على الجو المدرسي لانتقالهم من بيئة إلى بيئة جديدة، وناشد الحارثي الآباء والأسر التعاون مع المدرسة لتحقيق الهدف المنشود لأبنائنا».
وأكد كل من الدكتور معجب الزهراني المشرف التربوي المنسق لمدرسة ذات الصواري الابتدائية وفايز النجار مشرف الصفوف الأولية وخالد القرني مشرف التربية البدنية، أن الأسبوع التمهيدي تخلله العديد من البرامج والفعاليات التربوية النافعة للمستجدين بمشاركة مديري المدارس ومعلمي الصف الأول وبحضور أولياء الأمور، مشيرين إلى أن هذه البرامج الهادفة وضعت لتعويد الطفل على المدرسة وفق ضوابط تربوية، مبينين أنه تم توزيع باقات الحلوى والورود على الصغار، إضافة لإطلاق مسابقات وألعاب مسلية بهدف اندماجهم في البيئة المدرسية.
إلى ذلك قال كل من محمد الصيادي مدير مدرسة ذات الصواري الابتدائية، ستر البقيلي مدير المدرسة النموذجية الأولى، حسن الشهري مدير مدرسة أبي بن كعب: «وضعنا برامج تربوية هادفة لأبنائنا المستجدين منذ اليوم الأول وحققت نتائج مميزة وجاذبة للطفل كونه يحتاج لرعاية خاصة لأنه انتقل من بيئة تعود عليها وعاش فيها ما يقارب الست سنوات إلى بيئة جديدة لم يألفها من قبل».
وبينوا أن انتقال الطفل من المنزل إلى المدرسة يحتاج لتهيئة جو مناسب ليتقبل البيئة الجديدة بما فيها من زملاء ومعلمين وإدارة وأنظمة ومبان، مشيرين إلى أن الأسبوع التمهيدي يساعد المستجدين على التكيف ويبعد عنهم شعور الخوف والرهبة ليحل محل ذلك الألفة والطمأنينة.
وأكد كل من علي الزهراني مدير مدرسة الرياض، محمد الجهني مدير مدرسة جيل الفيصل الابتدائية، علي الناشري مدير مدرسة الإيخاء، وعبدالرحمن ألطف مدير مدرسة سيبويه الابتدائية، أنه تم خلال الأسبوع استقبال الأطفال المستجدين والترحيب بهم هم وأولياء أمورهم من قبل مديري المدارس والمعلمين وتوجيههم إلى المكان المخصص، مشيرين إلى أنه كان هناك برنامج يومي لهم يبدأ من الساعة السابعة والنصف لمدة ساعتين تقريبا وكل يوم يطول الوقت حتى آخر يوم من البرنامج من أجل أن يتكيف الطفل على الجو المدرسي دون كلل أو ملل، وبينوا أن الأسبوع التمهيدي اشتمل على مسابقات وألعاب مختلفة خفيفة بمشاركة بعض الفرق الكرتونية وتوزيع الحلوى والهدايا من قبل معلمي الصفوف الأولية، وجرى تدريب المستجدين على الاستئذان والجلوس الصحيح وحفظ النظام وكيفية التعامل مع زملائهم واحترام المعلمين والحفاظ على النظافة داخل الفصل وخارجه بأسلوب تربوي مشوق، موضحين أنه في ختام الأسبوع التمهيدي تم توزيع الطلاب المستجدين على الفصول.
من جهته بين المرشد الطلابي في مدرسة ذات الصواري ياسر السفري، أنه عقب دخول الطلاب المستجدين إلى الفصول الدراسية تسلموا المقررات الدراسية والجداول من معلمي الصف الأول، مع التأكيد عليهم بالمحافظة على الكتب والتحضير الجيد والمذاكرة والابتعاد عن السهر لكي يصحو مبكرين في اليوم التالي.
وأوضح السفري أن البيت والمدرسة مكملان لبعضهما البعض، لذا يجب على ولي الأمر ألا يتردد في زيارة المدرسة لمتابعة ابنه بين وقت وآخر ولو بزيارة كل شهر مرة وذلك من أجل تحقيق الهدف المنشود لأبنائنا.