سجلت أسواق التمور في محافظة الخرمة انتعاشا في حجم المبيعات من خلال ما يرد إليها من مختلف أنواع التمور التي يصل إجمالي وزنها إلى 300 طن يوميا، وتباع في مزاد علني وبأسعار متفاوتة حسب نوعية المعروض.
وأوضح مالك السوق ثواب بن عبدالله بن وندان أن أسواق المحافظة تشهد حركة تسويقية نشطة من قبل المستهلكين والتجار لشراء التمور، ومن أشهرها الصفري والسري والمكتوم والبرحي والصقعي وغيرها التي تزيد عن 200 صنف.
وأبان أن السوق يقوم بتصدير نحو 175 طنا من التمور يوميا تتراوح أسعار الشراء فيها مابين 130 ريالا للقنطار الواحد ( ما يعادل نحو 50 كيلو جراما ) من تمور الفكيوم «القشرة» و1000 ريال للمبروم الصافي، مفيدا أن تعدد أنواع التمور جعل المستهلك أمام خيارات عدة.
وبين أن السوق يحتوي على مصنع للتمور أنشيء العام الماضي، وفق أحدث التقنيات لتغليف وتعبئة التمور وثلاجات للتخزين، إذ يستقبل منتجات المزارعين، وطلبات التجار الراغبين في تغليفها وتعبئتها، مشيرا إلى أن المصنع ينتج نحو 3000 عبوة تغليف يوميا، وبأسعار رمزية في متناول الجميع.
وأوضح مالك السوق ثواب بن عبدالله بن وندان أن أسواق المحافظة تشهد حركة تسويقية نشطة من قبل المستهلكين والتجار لشراء التمور، ومن أشهرها الصفري والسري والمكتوم والبرحي والصقعي وغيرها التي تزيد عن 200 صنف.
وأبان أن السوق يقوم بتصدير نحو 175 طنا من التمور يوميا تتراوح أسعار الشراء فيها مابين 130 ريالا للقنطار الواحد ( ما يعادل نحو 50 كيلو جراما ) من تمور الفكيوم «القشرة» و1000 ريال للمبروم الصافي، مفيدا أن تعدد أنواع التمور جعل المستهلك أمام خيارات عدة.
وبين أن السوق يحتوي على مصنع للتمور أنشيء العام الماضي، وفق أحدث التقنيات لتغليف وتعبئة التمور وثلاجات للتخزين، إذ يستقبل منتجات المزارعين، وطلبات التجار الراغبين في تغليفها وتعبئتها، مشيرا إلى أن المصنع ينتج نحو 3000 عبوة تغليف يوميا، وبأسعار رمزية في متناول الجميع.