ولد ابني «سعود» شفاه الله قبل اسبوعين في محافظة بلجرشي، وقد لاحظت جدة المولود التي رافقت والدة المولود في المستشفى عدم تبرزه خلال اليوم الأول من ولادته، وقامت باخطار الطبيب المختص والممرضة لأكثر من مرة، وفي اليوم التالي قامت الممرضة بادخال انبوب في الفتحة الشرجية للطفل الرضيع، ومنذ ذلك الحين تدهورت صحته، حيث أشار الطبيب لضرورة نقله إلى مستشفى آخر لاجراء جراحة عاجلة بعد أن اتضح علامات لوجود ثقب في الأمعاء من المحتمل أنه نتيجة لادخال الانبوب من قبل الممرضة.
وبالفعل تسبب ذلك الثقب في نزيف داخلي وتسمم بالدم بالإضافة لهبوط في الدورة الدموية وضربات القلب، ما استدعى التدخل الجراحي في مستشفى آخر نقل له الطفل الرضيع فورا، ولكن تم ربط الأمعاء بفتحة خارجية في البطن بشكل مؤقت وتستدعي عملية جراحية أخرى لربط الأمعاء بالفتحة الشرجية، إلا أن المستشفى لا يملك الإمكانيات الكافية لاجراء العملية وبالتالي يتطلب الأمر نقله لمستشفى متخصص بأسرع وقت، خاصة أن حالته غير مستقرة وخطيرة حسب وصف الأطباء، حيث ما يزال تحت أجهزة التنفس الصناعي كما يتضح في الصورة المرفقة.
طلبنا التقارير الطبية وحصلنا على تقرير واحد يوضح الحالة فقط من دون أن يتطرق التقرير إلى أي خطأ طبي من طرف المستشفى الأول، وقمنا بالإجراءات اللازمة للنقل، وما زلنا في انتظار نقله إلى مستشفى متخصص لإجراء عملية عاجلة والحالة مر عليها أكثر من عشرة أيام في انتظار انقاذ الرضيع «سعود» دون أي رد شاف.
وبالفعل تسبب ذلك الثقب في نزيف داخلي وتسمم بالدم بالإضافة لهبوط في الدورة الدموية وضربات القلب، ما استدعى التدخل الجراحي في مستشفى آخر نقل له الطفل الرضيع فورا، ولكن تم ربط الأمعاء بفتحة خارجية في البطن بشكل مؤقت وتستدعي عملية جراحية أخرى لربط الأمعاء بالفتحة الشرجية، إلا أن المستشفى لا يملك الإمكانيات الكافية لاجراء العملية وبالتالي يتطلب الأمر نقله لمستشفى متخصص بأسرع وقت، خاصة أن حالته غير مستقرة وخطيرة حسب وصف الأطباء، حيث ما يزال تحت أجهزة التنفس الصناعي كما يتضح في الصورة المرفقة.
طلبنا التقارير الطبية وحصلنا على تقرير واحد يوضح الحالة فقط من دون أن يتطرق التقرير إلى أي خطأ طبي من طرف المستشفى الأول، وقمنا بالإجراءات اللازمة للنقل، وما زلنا في انتظار نقله إلى مستشفى متخصص لإجراء عملية عاجلة والحالة مر عليها أكثر من عشرة أيام في انتظار انقاذ الرضيع «سعود» دون أي رد شاف.