سجلت بورصة تداول مزاد مهرجان «للتمور وطن2013» أمس قفزة سعرية على مستوى المملكة لموسم التمور هذا العام، إذ سجلت نجاحا كبيرا تمثل في بيع كميات كبيرة من التمور، وصلت قيمة المن الواحد 6آلاف ريال، فيما بلغت جملة التعاملات في السوق 2مليون و 769 ألفا، و580ريالا، كما دخلت المزاد 434سيارة.
وتحرص اللجنة المنظمة للمهرجان على توزيع النشرات التي تمثل الجهات الحكومية المشاركة في المهرجان، وتم توزيع العدد الأول للنشرة الأسبوعية التي تصدر عن المهرجان تحت عنوان « للتمور وطن» التي احتوت على كلمة أمير المنطقة الشرفية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف، ورعايته الكريمة للمهرجان في نسخته الثانية، وكلمة محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود تحت عنوان «نخلة الأحساء»، وكلمة أمين الأحساء المهندس عادل الملحم.
وأشار رئيس لجنة الأمن والنظام في المهرجان غازي عبد العزيز السماعيل، أن مزاد العام أخذ طابعا مميزا في عملية تفويج السيارات ودخولها إلى ساحة المزاد، عبر آلية مقننة ومدروسة، إذ تدخل السيارات من البوابة، وتسجل بينات المزارع بعد أخذ عينات عشوائية لدخول مختبر الجودة، ثم تقوم لجنة مبدئية متخصصة بفحص التمور وتحديد المستوى، وفي حالة وجود حالات غش يتم إخراج السيارة من السوق، وفي حالة ثبوت ذلك تتم مصادرة التمور، وفرض غرامة على المزارع، وبيع الكميات المصادرة إلى الجمعيات الخيرية في المحافظة، علما أن مدة الكشف داخل مختبر الجودة لا تتجاوز النصف ساعة .
مبينا أن اللجنة أسهمت في الحد من تفشي ظاهرة الغش التجاري في التمور، ورفع مستوى التمور المعروضة.
في السياق ذاته تحولت الفعاليات المصاحبة للمهرجان في متنزه الملك عبدالله البيئي إلى تجمع خليجي جمع أبناء دول مجلس التعاون وخصوصا من: البحرين وقطر، والكويت، حرصوا على حضور الفعاليات المصاحبة للمهرجان، فيما استمتع زوار المتنزه بالفعاليات المقامة من عروض النافورة التفاعلية، وفعاليات القرية الشعبية، والمزرعة الأحسائية، وعروض المسرح والفلكلورات الشعبية.
وتحرص اللجنة المنظمة للمهرجان على توزيع النشرات التي تمثل الجهات الحكومية المشاركة في المهرجان، وتم توزيع العدد الأول للنشرة الأسبوعية التي تصدر عن المهرجان تحت عنوان « للتمور وطن» التي احتوت على كلمة أمير المنطقة الشرفية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف، ورعايته الكريمة للمهرجان في نسخته الثانية، وكلمة محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود تحت عنوان «نخلة الأحساء»، وكلمة أمين الأحساء المهندس عادل الملحم.
وأشار رئيس لجنة الأمن والنظام في المهرجان غازي عبد العزيز السماعيل، أن مزاد العام أخذ طابعا مميزا في عملية تفويج السيارات ودخولها إلى ساحة المزاد، عبر آلية مقننة ومدروسة، إذ تدخل السيارات من البوابة، وتسجل بينات المزارع بعد أخذ عينات عشوائية لدخول مختبر الجودة، ثم تقوم لجنة مبدئية متخصصة بفحص التمور وتحديد المستوى، وفي حالة وجود حالات غش يتم إخراج السيارة من السوق، وفي حالة ثبوت ذلك تتم مصادرة التمور، وفرض غرامة على المزارع، وبيع الكميات المصادرة إلى الجمعيات الخيرية في المحافظة، علما أن مدة الكشف داخل مختبر الجودة لا تتجاوز النصف ساعة .
مبينا أن اللجنة أسهمت في الحد من تفشي ظاهرة الغش التجاري في التمور، ورفع مستوى التمور المعروضة.
في السياق ذاته تحولت الفعاليات المصاحبة للمهرجان في متنزه الملك عبدالله البيئي إلى تجمع خليجي جمع أبناء دول مجلس التعاون وخصوصا من: البحرين وقطر، والكويت، حرصوا على حضور الفعاليات المصاحبة للمهرجان، فيما استمتع زوار المتنزه بالفعاليات المقامة من عروض النافورة التفاعلية، وفعاليات القرية الشعبية، والمزرعة الأحسائية، وعروض المسرح والفلكلورات الشعبية.