يسابق آلاف العمال ومئات المعدات الثقيلة الزمن لإنجاز المرحلة الأولى من مشروع مجمع الدوائر الحكومية بعرفات لتسليمها عقب 20 يوما.
وكانت جهات عليا قد أقرت إفراغ مشعر منى من تلك الجهات الحكومية لتوفير مساحة داخل مشعر منى تبلغ 23 في المائة، وتأمين طاقة استيعابية إضافية تتسع لـ185 ألف حاج.
وأوضحت لـ«عكاظ» مصادر أن المجمع مجهز بمبان سكنية ومكتبية، ويقع على مساحة مليون م2 ويستوعب 10 آلاف موظف ويضم 13 مبنى و3200 مكتب ووحدة سكنية بالإضافة لخزان مياه يستوعب ما يقارب 36000م3 ويكفي مدة تصل لأسبوعين، كما يشتمل المشروع على محطة تغذية كهربائية ومستودعات ومهبط لطائرات في حين خصصت له خمسة مداخل رئيسية.
وعلمت «عكاظ» أن وزارة المالية وإمارة منطقة مكة المكرمة ستعملان على نقل عدد من الجهات الحكومية العاملة في الحج من مشعر منى إلى مجمع الإدارات الحكومية الجديد في مزدلفة، ما يؤدي لإضافة مساحات تستوعب قرابة 185 ألف حاج، وتوقع مصدر الإبقاء على الإدارات الحيوية التي لها علاقة مباشرة بالحجاج مثل المستشفيات والمواقع الإسعافية والمراكز الصحية، والدفاع المدني والإدارات الأخرى المتعلقة بالحجاج وخدمتهم بشكل مباشر.
يذكر أن وزارة الحج هي المعنية بإعادة تقسيم هذه المساحات على شركات الحج التي ستسمح بمنح مساحات أكبر وإضافة مخيمات للحجاج، وكانت قد طالبت مراكز بحثية في وقت سابق بضرورة نقل تلك الإدارات الحكومية خارج المشاعر المقدسة لما تشكله من إعاقة للحركة المرورية، حيث من الممكن إشغال تلك المواقع والاستفادة منها في تحويلها لإسكان للحجاج.
وكانت جهات عليا قد أقرت إفراغ مشعر منى من تلك الجهات الحكومية لتوفير مساحة داخل مشعر منى تبلغ 23 في المائة، وتأمين طاقة استيعابية إضافية تتسع لـ185 ألف حاج.
وأوضحت لـ«عكاظ» مصادر أن المجمع مجهز بمبان سكنية ومكتبية، ويقع على مساحة مليون م2 ويستوعب 10 آلاف موظف ويضم 13 مبنى و3200 مكتب ووحدة سكنية بالإضافة لخزان مياه يستوعب ما يقارب 36000م3 ويكفي مدة تصل لأسبوعين، كما يشتمل المشروع على محطة تغذية كهربائية ومستودعات ومهبط لطائرات في حين خصصت له خمسة مداخل رئيسية.
وعلمت «عكاظ» أن وزارة المالية وإمارة منطقة مكة المكرمة ستعملان على نقل عدد من الجهات الحكومية العاملة في الحج من مشعر منى إلى مجمع الإدارات الحكومية الجديد في مزدلفة، ما يؤدي لإضافة مساحات تستوعب قرابة 185 ألف حاج، وتوقع مصدر الإبقاء على الإدارات الحيوية التي لها علاقة مباشرة بالحجاج مثل المستشفيات والمواقع الإسعافية والمراكز الصحية، والدفاع المدني والإدارات الأخرى المتعلقة بالحجاج وخدمتهم بشكل مباشر.
يذكر أن وزارة الحج هي المعنية بإعادة تقسيم هذه المساحات على شركات الحج التي ستسمح بمنح مساحات أكبر وإضافة مخيمات للحجاج، وكانت قد طالبت مراكز بحثية في وقت سابق بضرورة نقل تلك الإدارات الحكومية خارج المشاعر المقدسة لما تشكله من إعاقة للحركة المرورية، حيث من الممكن إشغال تلك المواقع والاستفادة منها في تحويلها لإسكان للحجاج.