دخل الشاب حسن عبد الله الأزيبي الذي لم يتجاوز الثامنة عشرة من عمره، مجال التعليق الرياضي دون أي تخطيط مسبق، بل قادته الظروف إليه، فبرع فيه، وبات من المعلقين المشهورين في مركز الموسم التابع لمنطقة جازان.
وقال الأزيبي: «إذا كانت الأهداف هي لغة المباريات فإن التعليق الرياضي هو متعتها، فكم من مباراة قوية ومثيرة لا يتمتع بها المشاهدون بسبب وجود معلق لا يتفاعل مع أحداثها، وكم من مباراة مملة يجبرك المعلق بمشاهدتها دون ملل»، مشيرا إلى أن التعليق الرياضي من الفنون التي تحتاج إلى الموهبة قبل الدراسة لاعتمادها بشكل مباشر على شخصية المعلق ومشاعره وأحاسيسه الداخلية وتفاعله مع سير المباريات وما يحيط بها من أجواء مشحونة من قبل الجماهير المحتشدة.
وبين تأثره بالمعلق الإماراتي علي سعيد الكعبي الذي يراه صاحب أكبر موسوعة رياضية وقاموسا من الأمثال الشعبية التي يستخدمها خلال تعليقه على المباريات، موضحا أن الكعبي يقدم وجبة معلومات رياضية عن اللاعب موثقة بالأرقام والتواريخ، بالإضافة إلى جملة من الأمثال الشعبية التي تناسب كل فريق ومنتخب كروي.
وأشار إلى أن بدايته كانت متواضعة في دوري حواري في قريته (الكدمي) التابعة لمركز الموسم، ملمحا إلى أنه حرص على تطوير مستواه متأثرا بالكعبي.
وأفاد أن أفضل مباريات علق عليها كانت في دورة الطليعة الشتوية عام 1433 بين فريق سمبدوريا والصاروخ، لافتا إلى أنه يدين بالفضل فيما وصل إليه إلى زميله محمد عبده عطيف وربيع كريري.
وأضاف الأزيبي: «أعجبت بصوت علي سعيد الكعبي، وخامة صوته قريبة من خامة صوتي تأثرت فيه وأمنيتي مشاهدته على الطبيعة، مبينا أن أهله سعدوا حين اكتشفوا موهبته في التعليق، وشجعوه على المضي فيها، وحاولوا أكثر من مرة البحث عن متخصصين في مجال التعليق الرياضي للاهتمام بي وتعزيز قدراتي ومهاراتي، متمنيا أن يكون معلقا في أية قناة رياضية عربية.
وقال الأزيبي: «إذا كانت الأهداف هي لغة المباريات فإن التعليق الرياضي هو متعتها، فكم من مباراة قوية ومثيرة لا يتمتع بها المشاهدون بسبب وجود معلق لا يتفاعل مع أحداثها، وكم من مباراة مملة يجبرك المعلق بمشاهدتها دون ملل»، مشيرا إلى أن التعليق الرياضي من الفنون التي تحتاج إلى الموهبة قبل الدراسة لاعتمادها بشكل مباشر على شخصية المعلق ومشاعره وأحاسيسه الداخلية وتفاعله مع سير المباريات وما يحيط بها من أجواء مشحونة من قبل الجماهير المحتشدة.
وبين تأثره بالمعلق الإماراتي علي سعيد الكعبي الذي يراه صاحب أكبر موسوعة رياضية وقاموسا من الأمثال الشعبية التي يستخدمها خلال تعليقه على المباريات، موضحا أن الكعبي يقدم وجبة معلومات رياضية عن اللاعب موثقة بالأرقام والتواريخ، بالإضافة إلى جملة من الأمثال الشعبية التي تناسب كل فريق ومنتخب كروي.
وأشار إلى أن بدايته كانت متواضعة في دوري حواري في قريته (الكدمي) التابعة لمركز الموسم، ملمحا إلى أنه حرص على تطوير مستواه متأثرا بالكعبي.
وأفاد أن أفضل مباريات علق عليها كانت في دورة الطليعة الشتوية عام 1433 بين فريق سمبدوريا والصاروخ، لافتا إلى أنه يدين بالفضل فيما وصل إليه إلى زميله محمد عبده عطيف وربيع كريري.
وأضاف الأزيبي: «أعجبت بصوت علي سعيد الكعبي، وخامة صوته قريبة من خامة صوتي تأثرت فيه وأمنيتي مشاهدته على الطبيعة، مبينا أن أهله سعدوا حين اكتشفوا موهبته في التعليق، وشجعوه على المضي فيها، وحاولوا أكثر من مرة البحث عن متخصصين في مجال التعليق الرياضي للاهتمام بي وتعزيز قدراتي ومهاراتي، متمنيا أن يكون معلقا في أية قناة رياضية عربية.