واصلت السلطات المصرية إغلاق معبر رفح الحدودي، أمس لليوم الرابع على التوالي، وسط مناشدات فلسطينية بإعادة فتحه لإنهاء معاناة العالقين في جانبي المعبر.
وقال مدير هيئة المعابر والحدود في غزة، ماهر أبو صبحة، في تصريح، إن المعبر لايزال مغلقا من قبل السلطات المصرية، وفي حال أي جديد سيتم الإعلان فورا عبر موقع الداخلية ووسائل الإعلام. وأكد مصدر مصري مسؤول بالمعبر في تصريح له أمس أنه سبق إغلاق المعبر يوم الأربعاء الماضي عقب حدوث التفجيرين في رفح، مبينا أن إغلاقه إجراء وقائي لحين صدور تعليمات أخرى وسيفتح عقب استقرار الأوضاع في المنطقة.
على صعيد آخر نقلت صحيفة «إسرائيل اليوم» عن مدير عام وزارة المخابرات الاستراتيجية الإسرائيلية «يوسي كوبر فوسر» قوله «إنه حتى اللحظة ومع استمرار جلسات التفاوض بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني لم يضع الفلسطينيون بنية تحتية سياسية قد تساعد في الذهاب إلى توقيع اتفاق سلام».
وجاءت أقوال «كوبر فوسر» في مؤتمر معهد أبحاث الأمن القومي الذي أقيم في تل أبيب، بمناسبة مرور 20 عاما على اتفاق أوسلو الذي تم توقيعه في الثالث عشر من سبتمبر من العام 1993م بين الفلسطينيين والإسرائيليين برعاية أمريكية.
من جانبه توقع نائب وزير الخارجية الإسرائيلي السابق والشريك الشهير في مبادرة جنيف والأب الروحي لاتفاقية أوسلو «يوسي بيلين» استقالة رئيسة الطاقم الإسرائيلي للمفاوضات «تسيبي ليفني» من منصبها كوزيرة للقضاء الإسرائيلي وتخصيص وقتها لإدارة ملف المفاوضات مع الفلسطينيين. وقال وزير العلوم ورئيس جهاز الشاباك السابق «يعقوب بيري»: «إن الفلسطينيين جاءوا لتلك المفاوضات مع تفهم أن الوقت ينفد في ظل عدم التوصل لأي اتفاق حتى اللحظة».
وقال مدير هيئة المعابر والحدود في غزة، ماهر أبو صبحة، في تصريح، إن المعبر لايزال مغلقا من قبل السلطات المصرية، وفي حال أي جديد سيتم الإعلان فورا عبر موقع الداخلية ووسائل الإعلام. وأكد مصدر مصري مسؤول بالمعبر في تصريح له أمس أنه سبق إغلاق المعبر يوم الأربعاء الماضي عقب حدوث التفجيرين في رفح، مبينا أن إغلاقه إجراء وقائي لحين صدور تعليمات أخرى وسيفتح عقب استقرار الأوضاع في المنطقة.
على صعيد آخر نقلت صحيفة «إسرائيل اليوم» عن مدير عام وزارة المخابرات الاستراتيجية الإسرائيلية «يوسي كوبر فوسر» قوله «إنه حتى اللحظة ومع استمرار جلسات التفاوض بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني لم يضع الفلسطينيون بنية تحتية سياسية قد تساعد في الذهاب إلى توقيع اتفاق سلام».
وجاءت أقوال «كوبر فوسر» في مؤتمر معهد أبحاث الأمن القومي الذي أقيم في تل أبيب، بمناسبة مرور 20 عاما على اتفاق أوسلو الذي تم توقيعه في الثالث عشر من سبتمبر من العام 1993م بين الفلسطينيين والإسرائيليين برعاية أمريكية.
من جانبه توقع نائب وزير الخارجية الإسرائيلي السابق والشريك الشهير في مبادرة جنيف والأب الروحي لاتفاقية أوسلو «يوسي بيلين» استقالة رئيسة الطاقم الإسرائيلي للمفاوضات «تسيبي ليفني» من منصبها كوزيرة للقضاء الإسرائيلي وتخصيص وقتها لإدارة ملف المفاوضات مع الفلسطينيين. وقال وزير العلوم ورئيس جهاز الشاباك السابق «يعقوب بيري»: «إن الفلسطينيين جاءوا لتلك المفاوضات مع تفهم أن الوقت ينفد في ظل عدم التوصل لأي اتفاق حتى اللحظة».