ذكرت صحيفة غارديان البريطانية أمس أنها حصلت على تقرير يؤكد على أن ترسانة الدولة العبرية النووية تتكون من 80 رأسا، معظمها من إنتاج العام 2004، حيث جمدت بعده كامل إنتاجها.
وقالت الغارديان إن هذا التقرير الصادر عن جمعية العلماء النوويين يوضح أن إسرائيل بدأت بإنتاج رؤوس حربية نووية عام 1967، ثم طورت إنتاجها تدريجيا وصارت تنتج بين رأسين وثلاثة رؤوس سنويا حتى بلغ مجموعها 80 رأسا في سنة 2004.
ولم يذكر التقرير السبب الذي جعل إسرائيل توقف الإنتاج، لكنه أشار إلى أنها أنتجت ما يكفي من اليورانيوم المخصب لإنتاج ما بين 115 و190 رأسا نوويا. هذا وكانت تقديرات سابقة ذكرت أن عدد الرؤوس النووية في حوزة إسرائيل يصل إلى نحو 400 رأس. كما أن بعض التقارير الأجنبية أوضحت أن الجيش الإسرائيلي لديه القدرة على توصيل القنابل النووية بواسطة وسائل مختلفة بما فيها الصواريخ البالستية والطائرات وصواريخ كروز التي تنطلق من الغواصات. إلى ذلك، أوضح معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) أن 50 رأسا من هذه الرؤوس الـ80 مخصصة للصواريخ البالستية المتوسطة المدى و30 رأسا مخصصة للقنابل المنقولة بواسطة الطائرات القاذفة، كما أن ثمة احتمالا بأن تكون الدولة العبرية أنتجت أسلحة نووية غير استراتيجية بما فيها قنابل مدفعية وقذائف نووية تدميرية.
وقالت الغارديان إن هذا التقرير الصادر عن جمعية العلماء النوويين يوضح أن إسرائيل بدأت بإنتاج رؤوس حربية نووية عام 1967، ثم طورت إنتاجها تدريجيا وصارت تنتج بين رأسين وثلاثة رؤوس سنويا حتى بلغ مجموعها 80 رأسا في سنة 2004.
ولم يذكر التقرير السبب الذي جعل إسرائيل توقف الإنتاج، لكنه أشار إلى أنها أنتجت ما يكفي من اليورانيوم المخصب لإنتاج ما بين 115 و190 رأسا نوويا. هذا وكانت تقديرات سابقة ذكرت أن عدد الرؤوس النووية في حوزة إسرائيل يصل إلى نحو 400 رأس. كما أن بعض التقارير الأجنبية أوضحت أن الجيش الإسرائيلي لديه القدرة على توصيل القنابل النووية بواسطة وسائل مختلفة بما فيها الصواريخ البالستية والطائرات وصواريخ كروز التي تنطلق من الغواصات. إلى ذلك، أوضح معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) أن 50 رأسا من هذه الرؤوس الـ80 مخصصة للصواريخ البالستية المتوسطة المدى و30 رأسا مخصصة للقنابل المنقولة بواسطة الطائرات القاذفة، كما أن ثمة احتمالا بأن تكون الدولة العبرية أنتجت أسلحة نووية غير استراتيجية بما فيها قنابل مدفعية وقذائف نووية تدميرية.