أن تنال عضوية هيئة الصحفيين السعوديين ليس بالأمر السهل..
إشارة إلى قرارات مجلس الوزراء رقم 209 وتاريخ 30/ 6/ 1433هـ المتضمن لعدد من الإجراءات التنظيمية للممارسة الإعلامية، ومنها قصر الممارسة الصحفية على الصحفيين المعتمدين لدى هيئة الصحفيين السعوديين، فقد شرفني زملاء مهنة المتاعب بمنحي عضوية الهيئة بعد مسيرة أكثر من عشرين عاما في المجال الإعلامي بدءا من صف الحروف بمادة الرصاص مرورا بـ «اللينو تيب» وصولا إلى الكمبيوتر.
إحساس جميل غمرني وسكرتارية مكتب رئيس التحرير تسلمني البطاقة شعرت بأن ما مر من سنين عمري وأنا أعمل في حقل بلاط صاحبة الجلالة الصحافة السعودية بدءا من «عكاظ» ثم «البلاد» و«عكاظ» مرة أخرى ثم صحيفة «الرياضي» عودة أخرى إلى الأم الرؤوم «عكاظ» لم يهدر سدى، فالقائمون على أمر هيئة الصحفيين السعوديين برئاسة الأستاذ تركي السديري والدكتور هاشم عبده هاشم والأستاذ محمد الوعيل والأستاذ قينان الغامدي والأستاذ ناصر الشهري وبقية العقد الفريد رأوا أحقية منحي عضوية الهيئة مما أثلج صدري وأعتبره تكريما ليس بعده تكريم لا لشخصي فقط بل لكل الإخوة السودانيين العاملين في المجال الصحفي بالمملكة، وتتويجا لمسيرة حافلة بالإنجازات.
هذا التكريم ألقى على عاتقي مسؤولية أكبر لبذل المزيد من الجهد والعطاء الذي تستحقه الصحافة السعودية وصولا بها إلى مصاف كبريات الصحف العالمية بتوجيهات رؤساء التحرير.
إشارة إلى قرارات مجلس الوزراء رقم 209 وتاريخ 30/ 6/ 1433هـ المتضمن لعدد من الإجراءات التنظيمية للممارسة الإعلامية، ومنها قصر الممارسة الصحفية على الصحفيين المعتمدين لدى هيئة الصحفيين السعوديين، فقد شرفني زملاء مهنة المتاعب بمنحي عضوية الهيئة بعد مسيرة أكثر من عشرين عاما في المجال الإعلامي بدءا من صف الحروف بمادة الرصاص مرورا بـ «اللينو تيب» وصولا إلى الكمبيوتر.
إحساس جميل غمرني وسكرتارية مكتب رئيس التحرير تسلمني البطاقة شعرت بأن ما مر من سنين عمري وأنا أعمل في حقل بلاط صاحبة الجلالة الصحافة السعودية بدءا من «عكاظ» ثم «البلاد» و«عكاظ» مرة أخرى ثم صحيفة «الرياضي» عودة أخرى إلى الأم الرؤوم «عكاظ» لم يهدر سدى، فالقائمون على أمر هيئة الصحفيين السعوديين برئاسة الأستاذ تركي السديري والدكتور هاشم عبده هاشم والأستاذ محمد الوعيل والأستاذ قينان الغامدي والأستاذ ناصر الشهري وبقية العقد الفريد رأوا أحقية منحي عضوية الهيئة مما أثلج صدري وأعتبره تكريما ليس بعده تكريم لا لشخصي فقط بل لكل الإخوة السودانيين العاملين في المجال الصحفي بالمملكة، وتتويجا لمسيرة حافلة بالإنجازات.
هذا التكريم ألقى على عاتقي مسؤولية أكبر لبذل المزيد من الجهد والعطاء الذي تستحقه الصحافة السعودية وصولا بها إلى مصاف كبريات الصحف العالمية بتوجيهات رؤساء التحرير.