عالم مصممة الأزياء سميرة النوري حافل بألوان قوس قزح وحزمة من الابتكارات الجديدة التي تستهوي المرأة، حيث بدأت مشروعها الأول في التصميم بعزيمة وإصرار، حتى تمكنت من تحقيق حلمها ومسايرة حراك الموضة بكل تفاصيله.
تقول النوري إنها منذ البداية كانت تفكر في إيجاد لمسات إبداعية في التصميم، وخاصة العباءة النسائية التي تشهد خلال الوقت الراهن تقليعات مختلفة، لافتة إلى أنها كانت في البداية تفكر في كيفة إرضاء حواء السعودية، وأن هذا الهاجس جعلها تفكر حاليا في سيناريو تصميم العباءات بالذهب والألماس، مؤكدة أن هذا المشروع ليس من اجل المفاخرة وإنما على سبيل الفخامة والتميز، لأن المرأة في أي مكان وزمان تريد أن تكون مميزة ومختلفة عن بنات جنسها.
وتابعت النورى أنها بدأت مشروعها الاول بعزيمة وإصرار بعد أن ألحت عليها الحاجة في ايجاد التصميمات المميزة في عالم الأزياء وبالذات تصميم العباءات السعودية التي تناسب الأذواق والأجواء الخاصة بالمرأة السعودية والمجتمع السعودي. وترى النورى أن الموديلات المنتشرة في الأسواق لا تتميز عن بعضها في شيء ولا توفر الاختيارات المحببة للسيدات مما جعلها تبدأ بالتفكير في تصميم العباءات لعدم قناعاتها بالموجود من تصاميم فراودتها كما تقول فكرة التجربة والتصميم الشخصي الذى يناسب شخصيتها وذوقها، ووجدت الاعجاب ممن حولها وقريباتها، فواصلت المسيرة وكان الدعم النفسى من أهم الأسباب التى جعلتها تكمل طريقها.
إبداع وابتكار
وعن سبب اختيارها للعباءة في التصميم والعمل قالت:
اخترت العباءة لأنها من الازياء المهمة فى وقتنا الحاضر وتركيز النساء الأكبر يكون عليها لما فيها من ابداع وابتكار وتنوع وجمال متميز، وهن كسيدات أجدر بأن يخضن فى هذا المجال فهن أعرف باحتياج مجتمعهن وعميلاتهن.
وعن الفرق بين تصميم الرجال والنساء للعباءات النسائية قالت:
الفرق في اللمسات والذوق حيث ان المرأة تعرف تماما ما تحتاجه بنات جنسها ولكن رغم ذلك فإن بعض المصممين لهم لمسات إبداعية تفوق تلك التي تبدعها حواء، لا سيما أن معظم مصممي الأزياء في العالم هم من الرجال.
وعن كيفية بداية مشروعها في التصميم قالت:
بدأت أصمم لنفسي أولا ثم بعد ذلك بدأت أتواصل مع محيطي المجتمعي مثل قريباتي وصديقاتي، ولدهشتي وجدت أن العباءات التي اقوم بتصميمها تروق لهن وكانت تجد المتعة كحد قولها فى البحث عن كل ما هو مميز وجديد.
وفي سؤال عن أول ما تبدأ به في التصميم قالت:
عادة ما أبدأ بالبحث عن الاكسسوار أو القطعة المميزة ومن ثم أقوم بتصميم الموديل وإيجاد الفكرة، بحيث تكون بطابع منفرد ومتميز مع احتفاظها باتجاهها في الفخامة والعصرية في تصاميمها. وتضيف النوري: اعتبر النجاح الحقيقي والذى يميز تصاميمى وهو اعطاء كل عميلة تصميما خاصا بها ومناسبا لها ولا يتكرر إلا فى حالات نادرة ويكون بلون مختلف وعدم تكرار الموديل هو ما يميز تصاميمي، حتى أستطيع أن ابنى جسور الثقه مع عميلاتى.
وكسيدة أعمال ومصصمة فإن النوري لا تدع للصعوبات مكانا في طريقها بل ولا تعتبرها صعوبات، بل تسميها تحديا مع الذات للوصول للتميز والاستمرار.
وفيما إذا كانت هناك مصصمات أزياء سعوديات حصلن على الشارة العالمية في التصميم قالت:
جودة ومصداقية
الجودة والتميز والمصداقية والخبرة هي الطريق الوحيد للوصول إلى العالمية وهناك مصممات سعوديات استطعن إثبات جدارتهن بالتصميمات ذات الأساليب المغايرة. وأضافت: المشاركة في عروض الأزياء والاطلاع الدائم على كل جديد فى عالم الموضة يمكن حواء السعودية من الابداع الحقيقي بشخصية متفردة لها خصوصيتها.
وترى المصممة النوري أن المرأة السعودية من أكثر نساء العالم اهتماما بالموضة والأزياء، ومتابعة كل جديد فما بالك بالعباءة التى لها الصدارة حاليا فى عالم النساء، ومن الاساسيات فى المظهر الخارجى للمرأة سواء عاملة أو ربة منزل، وبالتأكيد أن أي مهنة تتطلب الخبرة فى نفس المجال والابداع فى التصاميم والتميز والانفراد بالعمل المخرج والجودة تعتبر فى المرتبة الأولى.
وأضافت أن المرأة السعودية واعية ومتفهمة ومتابعة لما هو جديد لذلك لا بد من الحفاظ على المستوى المطلوب بالسوق.
لمسات مبتكرة
تقول النوري إنها حاليا تتطلع إلى دراسة استخدام الذهب والالماس فى تصاميمها ولكن ستكون حسب الطلب لأنها ستكون مرتفعة التكاليف والأسعار، معبرة عن شكرها لجهود الغرفة التجارية بجدة والإدارات والجهات المختصة التي ساهمت في دعم المرأة السعودية التي بفضل الله تعالى ثم بدعم من الدولة استطاعت سيدات الأعمال السعوديات إثبات وجودهن في كافة المجالات.
تقول النوري إنها منذ البداية كانت تفكر في إيجاد لمسات إبداعية في التصميم، وخاصة العباءة النسائية التي تشهد خلال الوقت الراهن تقليعات مختلفة، لافتة إلى أنها كانت في البداية تفكر في كيفة إرضاء حواء السعودية، وأن هذا الهاجس جعلها تفكر حاليا في سيناريو تصميم العباءات بالذهب والألماس، مؤكدة أن هذا المشروع ليس من اجل المفاخرة وإنما على سبيل الفخامة والتميز، لأن المرأة في أي مكان وزمان تريد أن تكون مميزة ومختلفة عن بنات جنسها.
وتابعت النورى أنها بدأت مشروعها الاول بعزيمة وإصرار بعد أن ألحت عليها الحاجة في ايجاد التصميمات المميزة في عالم الأزياء وبالذات تصميم العباءات السعودية التي تناسب الأذواق والأجواء الخاصة بالمرأة السعودية والمجتمع السعودي. وترى النورى أن الموديلات المنتشرة في الأسواق لا تتميز عن بعضها في شيء ولا توفر الاختيارات المحببة للسيدات مما جعلها تبدأ بالتفكير في تصميم العباءات لعدم قناعاتها بالموجود من تصاميم فراودتها كما تقول فكرة التجربة والتصميم الشخصي الذى يناسب شخصيتها وذوقها، ووجدت الاعجاب ممن حولها وقريباتها، فواصلت المسيرة وكان الدعم النفسى من أهم الأسباب التى جعلتها تكمل طريقها.
إبداع وابتكار
وعن سبب اختيارها للعباءة في التصميم والعمل قالت:
اخترت العباءة لأنها من الازياء المهمة فى وقتنا الحاضر وتركيز النساء الأكبر يكون عليها لما فيها من ابداع وابتكار وتنوع وجمال متميز، وهن كسيدات أجدر بأن يخضن فى هذا المجال فهن أعرف باحتياج مجتمعهن وعميلاتهن.
وعن الفرق بين تصميم الرجال والنساء للعباءات النسائية قالت:
الفرق في اللمسات والذوق حيث ان المرأة تعرف تماما ما تحتاجه بنات جنسها ولكن رغم ذلك فإن بعض المصممين لهم لمسات إبداعية تفوق تلك التي تبدعها حواء، لا سيما أن معظم مصممي الأزياء في العالم هم من الرجال.
وعن كيفية بداية مشروعها في التصميم قالت:
بدأت أصمم لنفسي أولا ثم بعد ذلك بدأت أتواصل مع محيطي المجتمعي مثل قريباتي وصديقاتي، ولدهشتي وجدت أن العباءات التي اقوم بتصميمها تروق لهن وكانت تجد المتعة كحد قولها فى البحث عن كل ما هو مميز وجديد.
وفي سؤال عن أول ما تبدأ به في التصميم قالت:
عادة ما أبدأ بالبحث عن الاكسسوار أو القطعة المميزة ومن ثم أقوم بتصميم الموديل وإيجاد الفكرة، بحيث تكون بطابع منفرد ومتميز مع احتفاظها باتجاهها في الفخامة والعصرية في تصاميمها. وتضيف النوري: اعتبر النجاح الحقيقي والذى يميز تصاميمى وهو اعطاء كل عميلة تصميما خاصا بها ومناسبا لها ولا يتكرر إلا فى حالات نادرة ويكون بلون مختلف وعدم تكرار الموديل هو ما يميز تصاميمي، حتى أستطيع أن ابنى جسور الثقه مع عميلاتى.
وكسيدة أعمال ومصصمة فإن النوري لا تدع للصعوبات مكانا في طريقها بل ولا تعتبرها صعوبات، بل تسميها تحديا مع الذات للوصول للتميز والاستمرار.
وفيما إذا كانت هناك مصصمات أزياء سعوديات حصلن على الشارة العالمية في التصميم قالت:
جودة ومصداقية
الجودة والتميز والمصداقية والخبرة هي الطريق الوحيد للوصول إلى العالمية وهناك مصممات سعوديات استطعن إثبات جدارتهن بالتصميمات ذات الأساليب المغايرة. وأضافت: المشاركة في عروض الأزياء والاطلاع الدائم على كل جديد فى عالم الموضة يمكن حواء السعودية من الابداع الحقيقي بشخصية متفردة لها خصوصيتها.
وترى المصممة النوري أن المرأة السعودية من أكثر نساء العالم اهتماما بالموضة والأزياء، ومتابعة كل جديد فما بالك بالعباءة التى لها الصدارة حاليا فى عالم النساء، ومن الاساسيات فى المظهر الخارجى للمرأة سواء عاملة أو ربة منزل، وبالتأكيد أن أي مهنة تتطلب الخبرة فى نفس المجال والابداع فى التصاميم والتميز والانفراد بالعمل المخرج والجودة تعتبر فى المرتبة الأولى.
وأضافت أن المرأة السعودية واعية ومتفهمة ومتابعة لما هو جديد لذلك لا بد من الحفاظ على المستوى المطلوب بالسوق.
لمسات مبتكرة
تقول النوري إنها حاليا تتطلع إلى دراسة استخدام الذهب والالماس فى تصاميمها ولكن ستكون حسب الطلب لأنها ستكون مرتفعة التكاليف والأسعار، معبرة عن شكرها لجهود الغرفة التجارية بجدة والإدارات والجهات المختصة التي ساهمت في دعم المرأة السعودية التي بفضل الله تعالى ثم بدعم من الدولة استطاعت سيدات الأعمال السعوديات إثبات وجودهن في كافة المجالات.