كشفت مصادر «عكاظ» في مصر عن أن زيارة الوفد الاقتصادي السعودي برئاسة الدكتور عبد الله بن محفوظ إلى مصر، أثمرت اتفاقا على إنشاء شركة كبرى للاستثمار العقاري تقوم ببناء فنادق ومنتجعات سياحية جديدة، إضافة إلى شركة للاتصالات، وأخرى للصناعات الدوائية، ومول تجاري جديد. ورجحت مصادر في وزارة الاستثمار أن يعلن عن هذه الاستثمارت الجديدة بعد زيارة الرئيس المصري إلى المملكه أوائل أكتوبر المقبل.
إلى ذلك، حظيت زيارة الوفد السعودي بترحيب واهتمام بالغين في مختلف الأوساط الاقتصادية في مصر، حيث أكد المحللون والخبراء الاقتصاديون في القاهرة أنها حملت نتائج إيجابية عدة في شتى مجالات التعاون المشترك بين البلدين.
وأكد الدكتور محسن طه صادق أستاذ الاقتصاد، ورئيس المركز الدولي للإدارة، وعضو مجلس إدارة بنك قناة السويس، على أهمية لقاء وفد رجال الأعمال السعودي المرافق له مع المسؤولين المصريين، مشيرا إلى أن وزير التجارة والصناعة المصري منير فخرى عبد النور حرص على أن يبعث في نفوس المستثمرين السعوديين روح الطمأنينة ويتعهد لهم بالضمانات الكافية للحفاظ على استثماراتهم، وتأمين مشروعاتهم، وتذليل كل المعوقات والصعوبات التي قد تعرقل مسيرة إنتاجهم، إضافة إلى فتح مزيد من آفاق التعاون الاستثماري والتجاري بين مصر والمملكة بما يحقق المصالح والأهداف المشتركة لكل من الشعبين الشقيقين بشكل يكمل حلقات التنسيق في المواقف بين القاهرة والرياض في جميع القضايا التي تهم العالم العربي والإسلامي بما يخدم المصالح العربية المشتركة.
وأضاف، أن آفاق وفرص الاستثمار التي يمكن أن يسهم فيها المستثمر السعودي في مصر عديدة. فهناك العديد من المجالات منها: استخدام التقنية الحيوية في استخلاص العقاقير الطبية، في مجال الكهرباء والتقنية الحيوية وغيرها، موضحا أن مستقبل العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر والمملكة واعد قياسا بما كان عليه من قبل والذي تضاعف خلال فترة الثمانينات والتسعينيات والسنوات الأربع الأولى من القرن الحالي.
إلى ذلك، حظيت زيارة الوفد السعودي بترحيب واهتمام بالغين في مختلف الأوساط الاقتصادية في مصر، حيث أكد المحللون والخبراء الاقتصاديون في القاهرة أنها حملت نتائج إيجابية عدة في شتى مجالات التعاون المشترك بين البلدين.
وأكد الدكتور محسن طه صادق أستاذ الاقتصاد، ورئيس المركز الدولي للإدارة، وعضو مجلس إدارة بنك قناة السويس، على أهمية لقاء وفد رجال الأعمال السعودي المرافق له مع المسؤولين المصريين، مشيرا إلى أن وزير التجارة والصناعة المصري منير فخرى عبد النور حرص على أن يبعث في نفوس المستثمرين السعوديين روح الطمأنينة ويتعهد لهم بالضمانات الكافية للحفاظ على استثماراتهم، وتأمين مشروعاتهم، وتذليل كل المعوقات والصعوبات التي قد تعرقل مسيرة إنتاجهم، إضافة إلى فتح مزيد من آفاق التعاون الاستثماري والتجاري بين مصر والمملكة بما يحقق المصالح والأهداف المشتركة لكل من الشعبين الشقيقين بشكل يكمل حلقات التنسيق في المواقف بين القاهرة والرياض في جميع القضايا التي تهم العالم العربي والإسلامي بما يخدم المصالح العربية المشتركة.
وأضاف، أن آفاق وفرص الاستثمار التي يمكن أن يسهم فيها المستثمر السعودي في مصر عديدة. فهناك العديد من المجالات منها: استخدام التقنية الحيوية في استخلاص العقاقير الطبية، في مجال الكهرباء والتقنية الحيوية وغيرها، موضحا أن مستقبل العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر والمملكة واعد قياسا بما كان عليه من قبل والذي تضاعف خلال فترة الثمانينات والتسعينيات والسنوات الأربع الأولى من القرن الحالي.