كلنا يحب وطنه، بل يعشقه حد الجنون، به الاحتواء والأمان بعد الله ــ سبحانه وتعالى. به الأمن والأمان.. تربينا في كنفه وترعرعنا بصحبته وعلى أرضه.. وطني، وطننا مختلف عن باقي الأوطان، به قبلة المسلمين وأفضل بقاع الله على أرضه، الكل يحبه بطريقته، وهذه وجهة نظر لي لا أكثر. السؤال: كيف أربي وأغرس في أبنائي حب هذا الوطن المعطاء؟ وكيفية المحافظة عليه؟!
علينا أن نجتمع والأبناء في جلسة حميمية نخبرهم عن مؤسس المملكة العربية مملكتنا الحبيبة، وكيف بدأت ونشأت على يد مؤسسها عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، ولا أكتفي بما قرأناه في المدرسة، علينا تجديد المعلومات لنرسخ في الأذهان الصغيرة النيرة فهم مستقبلنا ونحن حاضرهم وماضيهم، كيف نجعلهم يستشعرون نعم الله عليهم.. كيف يكون البناء لا الهدم.. كيف نشيد البناء لنكون أهلا له؟! نشعرهم ببناء المدارس، المستشفيات، نفتح أعينهم على كيفية المحافظة على المرافق العامة بالشوارع وكأنها لنا وحدنا وملكيتها مسجلة لنا، نشعرهم أن «الشخبطات» على الجدار ليست من أهدافنا ولا سلوكياتنا، والتي منبعها الشريعة الإسلامية التي جاء بها سيد البشرية محمد ــ عليه أفضل السلام وأتم التسليم ــ مدرسة الإنسانية البحتة. نروض سلوكياتهم في اليوم الوطني، نحفر لها بذاكرتهم طويلة المدى ليشعروا بها دوما وأبدا، إن حب الوطن ليس يوما ولا سنة بل دهور عديدة مديدة. حب الوطن ليس في توشحنا للعلم والرقص به كالذي يظهر في ذاك اليوم، فلنحترم ما كتب عليه من أروع إشادة وعبارة وهي لا إله إلا الله.. محمد رسول الله. فكيف يكون بالله عليكم أحبتي ورفاق حرفي. هل هذا هو الحب المنتظر. عندما نحب شخصا عزيزا علينا أن نحترمه ومشاعره المرهفة فكيف بلا إله إلا الله محمد رسول الله.
وها نحن نسير في ظل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده.. ها هو عهد الخير والبركة يطل علينا، الشكر لله من قبل ومن بعد أن وفقني لكتابة هذا المقال.
سحر يؤثر
أحبك يا وطني باطنا وظاهرا وأفتخر به دوما وأبدا.
أحبك يا مملكتي قولا وفعلا.
أفتخر بأني أحمل الولاء لمليكي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده.
علينا أن نجتمع والأبناء في جلسة حميمية نخبرهم عن مؤسس المملكة العربية مملكتنا الحبيبة، وكيف بدأت ونشأت على يد مؤسسها عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، ولا أكتفي بما قرأناه في المدرسة، علينا تجديد المعلومات لنرسخ في الأذهان الصغيرة النيرة فهم مستقبلنا ونحن حاضرهم وماضيهم، كيف نجعلهم يستشعرون نعم الله عليهم.. كيف يكون البناء لا الهدم.. كيف نشيد البناء لنكون أهلا له؟! نشعرهم ببناء المدارس، المستشفيات، نفتح أعينهم على كيفية المحافظة على المرافق العامة بالشوارع وكأنها لنا وحدنا وملكيتها مسجلة لنا، نشعرهم أن «الشخبطات» على الجدار ليست من أهدافنا ولا سلوكياتنا، والتي منبعها الشريعة الإسلامية التي جاء بها سيد البشرية محمد ــ عليه أفضل السلام وأتم التسليم ــ مدرسة الإنسانية البحتة. نروض سلوكياتهم في اليوم الوطني، نحفر لها بذاكرتهم طويلة المدى ليشعروا بها دوما وأبدا، إن حب الوطن ليس يوما ولا سنة بل دهور عديدة مديدة. حب الوطن ليس في توشحنا للعلم والرقص به كالذي يظهر في ذاك اليوم، فلنحترم ما كتب عليه من أروع إشادة وعبارة وهي لا إله إلا الله.. محمد رسول الله. فكيف يكون بالله عليكم أحبتي ورفاق حرفي. هل هذا هو الحب المنتظر. عندما نحب شخصا عزيزا علينا أن نحترمه ومشاعره المرهفة فكيف بلا إله إلا الله محمد رسول الله.
وها نحن نسير في ظل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده.. ها هو عهد الخير والبركة يطل علينا، الشكر لله من قبل ومن بعد أن وفقني لكتابة هذا المقال.
سحر يؤثر
أحبك يا وطني باطنا وظاهرا وأفتخر به دوما وأبدا.
أحبك يا مملكتي قولا وفعلا.
أفتخر بأني أحمل الولاء لمليكي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده.